مباراة ألمانيا وإسكتلندا اليوم الجمعة.. لقد تصبح بطولة أمم أوروبا 2024 حديث الساعة بين عشاق كرة القدم في جميع أنحاء العالم، وتعد مباراة ألمانيا ضد إسكتلندا المقامة اليوم الجمعة 14 يونيو 2024، من أبرز الأحداث المنتظرة في هذا الحدث الكروي الكبير. يترقب محبو اللعبة هذه المباراة بشغف كبير، حيث ستكون مناسبة للاستمتاع بمهارات اللاعبين وتكتيكات المدربين الرائعة في الميدان.

بطولة أمم أوروبا 2024

سيكون بإمكان الجماهير متابعة هذه المواجهة المثيرة عبر بث مباشر مجاني، مما يضيف لهجة من التشويق والمتعة إلى تجربة مشاهدة البطولة. توفر هذه البطولة فرصة للمنتخبات للتنافس على أعلى المستويات والتألق في ساحة الأضواء الأوروبية، مما يجعل كل مباراة بمثابة اختبار حقيقي للأداء والتفوق.

مع تطور التكنولوجيا، أصبح من السهل على الجماهير متابعة الأحداث الرياضية المباشرة من أي مكان، وهذا ما يجعل فرصة مشاهدة مباراة ألمانيا وإسكتلندا اليوم متاحة للجميع دون أدنى جهد.

موعد مباراة ألمانيا ضد أسكتلندا في يورو 2024

ومن المقرر أن تنطلق صافرة مباراة ألمانيا ضد أسكتلندا، في تمام الساعة العاشرة مساءًا بتوقيت القاهرة ومكة المكرمة، والحادية عشر مساءًا بتوقيت أبو ظبي على ملعب أليانز أرينا، في ألمانيا.

تشكيل منتخب ألمانيا المتوقع لمواجهة أسكتلنداتشكيل منتخب ألمانيا المتوقع لمواجهة أسكتلندا

حراسة المرمى: تير شتيجن.

خط الدفاع: جوشوا كيميتش – ماكسيميليان ميتيلستاد – نيكلاس سوليه – أنطونيو روديجر.

خط الوسط: فلوريان أندريش – توني كروس -إلكاي جوندوجان.

خط الهجوم كاي هافرتز – فلوريان فيرتز – جمال موسيالا.

القنوات الناقلة لمباراة منتخب ألمانيا ضد أسكتلندا

وتعد شبكة قنوات بي إن سبورتس القطرية، هي المسئولة بشكل حصري عن إذاعة مباريات بطولة يورو 2024، وستنقل مباراة منتخب ألمانيا ضد أسكتلندا عبر قناة beIN Sports Max 1.

 

تأتي ختام بطولة أمم أوروبا 2024 بلا شك بمذاق مميز وذكريات لا تُنسى لمحبي كرة القدم في جميع أنحاء القارة الأوروبية. لقد شهدنا أداءً رائعًا من قبل الفرق المشاركة، وتفاعلًا كبيرًا من الجماهير التي ساندت فرقها بشغف وحماس.

من المؤكد أن بطولة هذا العام ستترك بصمتها في تاريخ اللعبة، فقدمت لنا مشاهد رائعة من الإثارة والتشويق على مدار الأسابيع الماضية. لم نكن ننتظر سوى النهائيات لتكتمل الحكاية بمباريات قوية وأداء استثنائي من الفرق الوصيفة.

وفي الختام، نود أن نشكر جميع اللاعبين والجهازين الفنيين والمشجعين الذين شاركوا في هذا الحدث الكبير. إن بطولة أمم أوروبا 2024 لن تُنسى بسهولة، بل ستظل في ذاكرتنا كمرجع لجمال وتنوع كرة القدم على المستوى القاري.

وإذ نستعد للوداع، يمكن لمحبي اللعبة الاستمتاع بالمباراة النهائية بين ألمانيا وإسكتلندا عبر بث مباشر مجاني اليوم الجمعة. لنختم هذه الرحلة الرائعة بروح رياضية عالية وتفاؤل بمستقبل كرة القدم الأوروبية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مباراة إسكتلندا مباراة إسكتلندا 2024 الان عاجل حالا شاهد مجاني مجان ا مجانا بطولة أمم أوروبا 2024 بطولة أمم أوروبا 2024 مباشر بطولة أمم أوروبا 2024 بث مباشر بث مباشر بطولة أمم أوروبا 2024 مباشر بطولة أمم أوروبا 2024 مباشر بث مباشر لايف بث مباشر مباراة ألمانيا وإسكتلندا مباشر مباراة ألمانيا وإسكتلندا مباراة ألمانيا وإسكتلندا مباشر مباراة ألمانيا وإسكتلندا بث مباشر بطولة أمم أوروبا 2024 مباراة ألمانیا منتخب ألمانیا الیوم الجمعة ألمانیا ضد کرة القدم

إقرأ أيضاً:

ألمانيا تعاني لتجنيد جيل زد: يبكي بسهولة!

بصفته مقدم مدونة صوتية وصحافياً مستقلاً، يقر أولي نيموين بأنه يستمتع بحرية التعبير وغيرها من الحقوق الديمقراطية في وطنه ألمانيا.

دولاً، بما فيها ألمانيا، تفتقر إلى تلك الثقة العميقة والفهم المشترك للتهديد بين المواطنين والحكومة

لكنه، بحسب تقرير "فايننشال تايمز"، لا يرغب بالموت من أجلها. في كتاب نُشر هذا الأسبوع بعنوان "لماذا لن أقاتل من أجل بلدي أبداً"، يُؤكد الشاب، 27 عاماً، أنه لايجب إرسال الناس العاديين إلى المعارك بالنيابة عن الدول القومية وحكامها حتى لصد غزو. وقال للصحيفة إن الاحتلال من قوة أجنبية قد يؤدي إلى حياة "مُزرية". وتابع "لكنني أفضل أن أكون محتلاً على أن أموت". تحذير

لا يدعي نيموين الذي يصف نفسه بالماركسي أنه يمثل الجيل زد في ألمانيا. لكن موقفه وصراحته اللافتة في هذا الشأن يثيران أسئلة أوسع تواجه أوروبا وهي تُعيد التسلح على نطاق لم تشهده منذ نهاية الحرب الباردة. أنفقت برلين ما يقرب من 100 مليار يورو على معدات جديدة للجيش الألماني منذ غزو روسيا لأوكرانيا سنة 2022. وأعلن المستشار المنتظر فريدريش ميرتس عن خطط للسماح باقتراض غير محدود لتمويل الإنفاق الدفاعي، حيث وعد ببذل "كل ما يلزم" لحماية الحرية والسلام في أوروبا. لكن، بينما تساعد هذه الأموال بسد الثغرات في الأسلحة والمعدات تبقى إحدى أكبر المشكلات المتبقية هي القوى العاملة.

????????????GERMANY STRUGGLES TO RECRUIT SOLDIERS AS WAR FEARS GROW

Germany has spent nearly €100bn upgrading its military since Russia invaded Ukraine, but troop numbers remain a major issue.

Despite efforts to expand the Bundeswehr to 203,000 soldiers by 2031, recruitment is falling… https://t.co/CnKiapCsAc pic.twitter.com/ZYIGg7lC0l

— Mario Nawfal (@MarioNawfal) March 15, 2025

وقالت مفوضة القوات المسلحة الألمانية إيفا هوغل هذا الأسبوع إن البلاد لم تقترب من هدفها المتمثل في 203000 جندي نشط بحلول 2031، حيث انخفض الحجم الإجمالي للقوات المسلحة قليلاً السنة الماضية، ويعزى ذلك جزئياً إلى ارتفاع عدد المتسربين. ربع الرجال والنساء وعددهم 18810 والذين التحقوا بالجيش في 2023 غادروه في غضون ستة أشهر.

ضعاف

قالت هوغل: "يجب إيقاف هذا التطور وعكسه على وجه السرعة". صرح متحدث باسم الجيش الألماني للصحيفة بأن الجيش اتخذ خطوات لوقف تسرب المجندين الشباب، بما في ذلك فترة إشعار لتجنب القرارات "العاطفية في اللحظة الأخيرة".
لكن أحد كبار قادة الجيش قال إن أفراد الجيل زد المعروفين في عالم الأعمال بجهودهم لإعادة تشكيل ثقافة الشركات يلتحقون أيضاً بالقوات المسلحة بأفكار ووجهات نظر مختلفة. وقال: "الناس ضعاف، يبكون بسهولة". وهم "يتحدثون عن التوازن بين العمل والحياة".
وأضاف القائد "أتفهم ذلك. لقد نشأوا في زمن مختلف. إنه ليس منظوراً سيئاً. لكنه لا يتناسب جيداً مع وضع الحرب".

German army struggles to get Gen Z recruits ‘ready for war’ https://t.co/ox38cjqHE5

— Financial Times (@FT) March 15, 2025فا

مع إعادة تقييم أوروبا للخوف من روسيا عدوانية، صعد القادة السياسيون والعسكريون في القارة بشكل كبير من خطابهم حول ما يتوقعونه من الجمهور. في العام الماضي، أخبر الجنرال البريطاني الكبير السير باتريك ساندرز الشعب البريطاني أنهم جزء من "جيل ما قبل الحرب" الذي قد يضطر إلى الاستعداد لدخول القتال.

صدمة في ألمانيا التي ينص دستورها الصادر سنة 1949 على التزام بتعزيز السلام العالمي، أثار وزير الدفاع بوريس بيستوريوس صدمة السنة الماضية بإعلانه أن على الأمة أن تكون "مستعدة للحرب". وتصاعدت حدة التحذيرات منذ عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض وبدئه الضغط على أوكرانيا للموافقة على وقف إطلاق النار، بالإضافة إلى تهديده بسحب الضمانات الأمنية الأمريكية طويلة الأمد لأوروبا.
وصرح رئيس وزراء بولندا دونالد توسك الأسبوع الماضي بأن بلاده تعد "تدريباً عسكرياً واسع النطاق لكل رجل بالغ". أما ألمانيا فلم تصل إلى هذا الحد. استبعد كبار المسؤولين من الحزبين الديمقراطي المسيحي والاشتراكي الديمقراطي، وهما الحزبان المرجح أن يشكلا الحكومة المقبلة، إحياء التجنيد الإجباري التقليدي.
ويفضل ميرتس عاماً من الخدمة الوطنية يتيح خيارات عسكرية وغير عسكرية. مع ذلك، يبقى السؤال مطروحاً: إلى أي مدى تبدي الشعوب في أوروبا استعدادها لقبول الدعوات للانضمام إلى القوات المسلحة بأعداد أكبر بكثير؟ افتقار إلى الثقة والفهم قالت صوفيا بيش، الزميلة البارزة في مؤسسة كارنيغي للشؤون الدولية ومقرها واشنطن، إنه بالرغم من التغير السريع في تصور التهديد لدى الرأي العام الأوروبي، تبقى "الخطوة التالية (التي تطلب الحكومات من المواطنين اتخاذها) خطوة جسيمة – أريد أن أقاتل من أجل بلدي وأريد أن يقاتل أبنائي من أجله".
وأضافت بيش أن دولاً، بما فيها ألمانيا، تفتقر إلى تلك الثقة العميقة والفهم المشترك للتهديد بين المواطنين والحكومة، وهو الفهم الذي نشأ في دول مثل فنلندا اشتهرت بتركيزها المستمر على التأهب لهجوم روسي.
وأضافت أنه في أسوأ السيناريوهات، من المرجح ألا يُطلب من الشباب الألمان القتال من أجل بلدهم، بل من أجل لاتفيا أو دولة أخرى على خط المواجهة. تحسين الحملات منذ الغزو الروسي الشامل لأوكرانيا، شهدت ألمانيا ارتفاعاً حاداً في عدد المعترضين (بما في ذلك الجنود النظاميون وجنود الاحتياط بدوام جزئي). وصل العدد إلى 2998 العام الماضي، بزيادة عن 200 عام 2021.
ويقدر كريستيان مولينغ، مدير أوروبا في مؤسسة بيرتلسمان، أن أعداد القوات الألمانية بحاجة إلى الارتفاع من 181 ألفاً اليوم إلى 270 ألفاً في السنوات المقبلة لتحقيق أهداف الناتو، وسد الثغرات التي قد تنشأ في حال انسحاب القوات الأمريكية المتمركزة في أوروبا. تستثنى من ذلك قوات الاحتياط التي يبلغ قوامها حالياً 60 ألف جندي، لكن مسؤولين دفاعيين قالوا إنه يجب أن يرتفع إلى 260 ألف جندي.
أكد مولينغ أن الجيش الألماني بحاجة إلى تحسين حملات التجنيد بشكل جذري للمنافسة في سوق عمل متقاربة وتنافسية، بالإضافة إلى بذل المزيد من الجهود لتحديث الجيش وجعله جهة توظيف جذابة. مزيد من أرقام غير مشجعة قد يعارض العديد من الشباب الألمان فكرة التجنيد بشكل قاطع. أسفرت الانتخابات الفيدرالية الشهر الماضي عن فوز حزبين معارضين لتسليح أوكرانيا – حزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف وحزب اليسار المتطرف دي لينكه – بما يقرب من نصف أصوات من تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عاماً.
في حين أظهر استطلاع رأي حديث أجرته مؤسسة يوغوف أن 58% من الألمان يؤيدون العودة إلى التجنيد الإجباري، لم يشاطرهم الرأي سوى ثلث من تتراوح أعمارهم بين 18 و29 عاماً.
يشعر نيموين، وهو نفسه ناخب لحزب اليسار، بشكوك عميقة إزاء سباق أوروبا نحو إعادة التسلح. وقال إنه كان من الجيد جداً أن يبدو القادة الأوروبيون عدوانيين. "المشكلة هي أنني، في النهاية، سأكون أنا من يخوض المعركة".

مقالات مشابهة

  • إمام عاشور يوجه رسالة لمصطفى شوبير عبر إنستجرام.. شاهد
  • غانا تستضيف نهائيات بطولة المدارس الأفريقية
  • رودي فولر يحذر منتخب ألمانيا من صعوبة مواجهة إيطاليا
  • قائد منتخب ألمانيا: لقب دوري أمم أوروبا سيساعدنا في كأس العالم
  • ألمانيا تعاني لتجنيد جيل زد: يبكي بسهولة!
  • فوز النجوم في بطولة ابلان بإب
  • مشاهدة مباراة الزمالك وسموحة بث مباشر في كأس مصر اليوم
  • مشاهدة مباراة ريال مدريد وفياريال بث مباشر في الدوري الإسباني اليوم
  • مشاهدة مباراة مانشستر سيتي وبرايتون بث مباشر في الدوري الإنجليزي اليوم
  • أون سبورت 2 تنقل مباراة مصر وألمانيا في كرة اليد.. الليلة