تصدّرت الجزائر، قائمة البلدان الأكثر تمويلا للمنتخب الفرنسي، باللاعبين عبر التاريخ.

وأعدت صحيفة “ليكيب” الفرنسية، اليوم الجمعة، تقريرا مفصلا حول اللاعبين من جنسيات مختلفة الذين مثلوا فرنسا.

وقالت الصحيفة الفرنسية، في تقريرها إن منتخب فرنسا ومنذ تأسيسه سنة 1904 وإلى يومنا. استفاد من 939 لاعبا، بين المولودين في ضواحي باريس وأبناء المهاجرين.

وجاءت الجزائر، في الصدارة بنسبة تصل إلى 51%. متقدمة بفارق كبير عن صاحب المركز الثاني المغرب بنسبة 10%، تليه بولونيا بـ 8%.

للإشارة فإن أصحاب الأصول الجزائرية، صنعوا تاريخ المنتخب الفرنسي، أبرزهم زين الدين زيدان، المتوج بكأس العالم 1998 ويورو 2000، وبن زيمة، المتوج بـ ” دوري الأمم” 2021، ونبيل فقير، الفائز مع الديكة بمونديال 2018.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

قرار غير مسبوق.. الجزائر تطرد 12 موظفا من السفارة الفرنسية

ذكرت صحيفة “لوفيغارو” الفرنسية أن “السلطات الجزائرية اتخذت قرارًا غير مسبوق منذ الاستقلال، يقضي بطرد 12 موظفًا من السفارة الفرنسية، على أن يغادروا البلاد خلال 48 ساعة“.

ونقلت الصحيفة عن مصدر فرنسي قوله إن “الموظفين المطرودين جميعهم ينتمون إلى وزارة الداخلية الفرنسية”، مما يشير إلى أن الأسباب وراء هذا الإجراء قد تكون مرتبطة بقضية الناشط الجزائري المعروف باسم “أمير ديزاد”.

وأضافت الصحيفة أن “هذا القرار يأتي ردًا على تصريحات وزير الداخلية الفرنسي، برونو ريتايو، الذي أدلى بعدة تصريحات “معادية” للجزائر في مناسبات متعددة”.

وكانت الجزائر قد عبرت عن “استيائها الشديد في وقت سابق من قرار السلطات الفرنسية الذي قضى بحبس أحد الموظفين القنصليين الجزائريين في فرنسا في إطار التحقيق في قضية اختطاف مزعومة للناشط المعارض أمير بوخرص، المعروف أيضًا بلقب “أمير ديزاد”.

وأكدت وزارة الخارجية الجزائرية أن “الحجج التي قدمتها أجهزة الأمن الفرنسية خلال جلسات الاستماع كانت ضعيفة وغير مقنعة”.

يذكر أن “أمير بوخرص، البالغ من العمر 41 عامًا، مقيم في فرنسا منذ عام 2016، وقد طالبت الجزائر بتسليمه لمحاكمته بتهم تتعلق بالاحتيال وارتكاب جرائم إرهابية. في عام 2022، رفض القضاء الفرنسي طلب تسليمه ومنحه اللجوء السياسي”.

تبون يرد على الانتقادات: أرقامنا الاقتصادية تتحدث عن نفسها

أعلن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون أن “بعض الدول تنتقد الجزائر، لكنها لا تملك الأرقام الاقتصادية التي حققتها البلاد في منطقة حوض المتوسط”.

وفي كلمة ألقاها يوم الأحد أمام المتعاملين الاقتصاديين، قال تبون: “هناك من لا يرى الجزائر إلا بالسواد، ولكن هؤلاء لا يوجد لدينا علاج لهم لرفع الغشاء عن أعينهم.”

وأضاف: “لو كانت هناك أي ثغرة في أرقامنا، لما تأخر النقد من المؤسسات المالية الدولية والقارية.”

وختم الرئيس تبون بالقول: “لقد تمكنا من توفير مليار و200 مليون دولار هذا العام، وحققنا اكتفاءً من القمح الصلب بنسبة 81%. كما أن لدينا شبابًا نوابغ، ولكن للأسف يتم استقطابهم أو بالأحرى سرقتهم، مما يحرم الجزائر من الاستفادة منهم.”

وكان البنك الدولي قد أشاد في تقريره الصادر في نهاية العام الماضي بالأداء الاقتصادي للجزائر، حيث أفاد بأن الجزائر حققت نموًا بلغ 3.9%.

مقالات مشابهة

  • أزمة دبلوماسية جديدة| الجزائر تطرد 12 موظفًا من السفارة الفرنسية .. وباريس تتوعد بالرد
  • عاجل | الرئاسة الفرنسية: قرار بطرد 12 من موظفي الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية في فرنسا
  • توتر دبلوماسي جديد بين باريس والجزائر .. واستدعاء السفير الفرنسي للتشاور
  • الجزائر تطرد 12 دبلوماسيا من السفارة الفرنسية
  • باريس تدعو الجزائر إلى العدول عن قرار طرد موظفين في السفارة الفرنسية
  • توترات جديدة في العلاقات بين فرنسا والجزائر بعد قرار السلطات الجزائرية طرد 12 موظفا في السفارة الفرنسية
  • الجزائر تطرد (12) موظفاً من السفارة الفرنسية
  • الجزائر تطرد 12 موظفاً من السفارة الفرنسية
  • قرار غير مسبوق.. الجزائر تطرد 12 موظفا من السفارة الفرنسية
  • الجزائر تطرد 12 موظفاً في السفارة الفرنسية وباريس تهدد بالرد