أميمة طالب وأسما لمنور في ليلة من أغاني ذكرى.. الموعد والمكان
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
ضمن فعاليات احتفالات عيد الأضحى المبارك، سيستمتع محبو الفنانة القديرة ذكرى، مع الفنانة أسما لمنور والفنانة أميمة طالب مع ليالي قطر الغنائي.
موعد حفل ويبقى ذكرى مع أميمة طالب وأسما لمنوريقام الحفل في 18 يونيو في العاصمة القطرية الدوحة بعنوان “وتبقى ذكرى” ، وتم طرح التذاكر عبر الموقع الإليكتروني الخاص بها.
كانت أحدث أغاني أسما لمنور من خلال أغنية “هذا حالي من بعدك”، التي حققت أكثر من 23 مليون مشاهدة، وتقول كلماتها “هذا حالي من بعدك ... ويلي يانا من هاد الحال يالي خلفتي معايا وعدك ... بشحال بعتي عشقي بشحال وشمتي فيا هادوك ... يالي كانو يحسدوني فيك قلبوك عليا و خادوك ... ونساوك فلي يبغيك واليوما صايي ديسيديت ... ننساك و كيف نسيتيني ياه لوكان عليك أنا عزيت ... يا كون كاع ماخليتيني ياه هذا حالي من بعدك ... ويلي يانا من هاد الحال يالي خلفتي معايا وعدك ... بشحال بعتي عشقي بشحال ايلا باقي نتيق في لامور ... يعرفوني ما عندي عقل ضيعت أنا عمري فابور ... ومشيت أنايا ما نهبل نشوف حياتي ولي جاي ... مانيش أول من اتكوى صفحة فالماضي غتبقى ... كنتي فحياتي موفي شوا واليوما صايي ديسيديت ... ننساك و كيف نسيتيني ياه لوكان عليك أنا عزيت ... يا كون كاع ماخليتيني ياه القلب لي البارح كان يبغيك ... بعشقك جامي يرجع يتبلى غير روح مانبكيش عليك ... دموعي أنا منك أغلى أنا لي رخص قلبي ... عمرو فعيني ما يحلى واليوما صايي ديسيديت ... ننساك و كيف نسيتيني ياه لوكان عليك أنا عزيت ... يا كون كاع ماخليتيني ياه”
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أميمة طالب أسما لمنور ذكرى أغاني ذكرى حفلات قطر 2024 حفلات 2024 حفلات صيف 2024 الراحلة ذكري
إقرأ أيضاً:
4 فوائد أساسية.. لماذا يجب عليك تناول البرتقال يوميا؟
يعد البرتقال من أكثر الفواكه شهرة وانتشارا في العال، بفضل فوائده المتنوعة على الصحة وتكلفته المنخفضة، وطعمه الجيد.
ويشكل هذا النوع من الفواكه الحمضية المليء بالفيتامينات والمعادن الأساسية مثل فيتامين C والألياف، خيارا مثاليا لتحسين الصحة العامة ودعم جهاز المناعة وينصح الأطباء بإدخاله في النظام الغذائي اليومي.
القيمة الغذائية للبرتقال
تحتوي ثمرة برتقال متوسطة الحجم (حوالي 140 جراما) على العديد من العناصر الغذائية المفيدة مثل فيتامين C، الألياف، والفولات، مما يجعلها إضافة ممتازة لأي نظام غذائي.
وبحسب إدارة الأغذية والعقاقير الأمريكية (FDA)، توفر ثمرة البرتقال ما يقرب من 100% من القيمة اليومية الموصى بها لفيتامين C.
تعزيز المناعة والوقاية من الأمراض
والبرتقال مصدر غني بفيتامين C والفولات، وهما عنصران أساسيان لدعم وظيفة جهاز المناعة.
يقول أخصائي التغذية، أليسا باتشيكو، إن "فيتامين C يعمل كمضاد أكسدة قوي، ما يساعد على تقوية جهاز المناعة وتقليل الإجهاد التأكسدي".
ويحتوي البرتقال المتوسط الحجم على حوالي 92% من القيمة اليومية الموصى بها لفيتامين C، و12% من الفولات وأحد أفراد عائلة فيتامينات المجموعة ب.
بالإضافة إلى ذلك، يحتوي البرتقال على الفلافونويدات مثل الهسبريدين التي تساهم في تعزيز المناعة ومحاربة البكتيريا.
تعزيز شفاء البشرة
ويلعب فيتامين C الموجود في البرتقال يلعب دورا مهمًا في تكوين الكولاجين، البروتين المسؤول عن مرونة الجلد وصحته.
كما أن استهلاك البرتقال يساعد على تسريع شفاء الجروح، وهو أمر بالغ الأهمية خاصة في علاج التقرحات والندوب.
وتؤكد باتشيكو في تصريح لموقع "ايتنج ويل" أن "تناول الأطعمة الغنية بفيتامين C أثناء فترة الشفاء يساعد على تعزيز التئام الجلد بشكل أسرع".
تحسين صحة الأمعاء
ويساعد البرتقال في تعزيز حركة الأمعاء بفضل محتواه من الألياف، حيث يحتوي البرتقال المتوسط الحجم على 3 جرامات من الألياف، أي حوالي 10% من القيمة اليومية الموصى بها.
وتساهم الألياف القابلة للذوبان الموجودة في البرتقال في تحسين صحة الجهاز الهضمي وتسهيل حركة الأمعاء، ما يقلل من احتمالات الإصابة بالإمساك.
تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب
من المعروف أن أمراض القلب تعد من الأسباب الرئيسية للوفاة في العالم، لكن دراسة النظام الغذائي تظهر أن التغذية السليمة قد تساهم في الوقاية من هذه الأمراض.
ويحتوي البرتقال على ألياف قابلة للذوبان تعمل على تقليل مستوى الكوليسترول في الدم، وهو أحد عوامل الخطر الرئيسية لأمراض القلب.
كما يحتوي البرتقال على فلافونويدات تساعد في تحسين استقلاب الدهون، تقليل الالتهابات، وخفض ضغط الدم.
الحذر عند تناول البرتقال
على الرغم من الفوائد الصحية العديدة للبرتقال، إلا أن هناك بعض الاحتياطات التي يجب مراعاتها، مثلا الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في المعدة مثل الحموضة قد يشعرون بزيادة الأعراض بعد تناول البرتقال، نظرا لمحتواه العالي من الحمض.
كما تشير بعض الدراسات إلى أن الاستهلاك الزائد للحمضيات قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد الميلانيني، خاصة بين الأشخاص ذوي البشرة الفاتحة، وذلك بسبب مادة "الصورالين" الموجودة في الحمضيات والتي قد تؤثر على استجابة الجلد لأشعة الشمس.