سبح فيلم "تاني تاني" لـ غادة عبد الرازق من دور العرض السينمائية
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
سحبت دور العرض السينمائية فيلم "تاني تاني” للنجمة غادة عبد الرازق، والفنان أحمد آدم، وذلك بعد أن حقق العمل إيرادات ضعيفة في شباك إيرادات شباك التذاكر خلال الاسبوع الثالث من عرضه.
فحقق فيلم “تاني تاني” إجمالي إيرادات بلغت قيمتها 589 ألف جنيه فقط على مدار ثلاثة أسابيع من عرضه، وذلك حسب بيان الموزع السينمائي محمود الدفراوي.
تفاصيل فيلم “تاني تاني”
فيلم "تانى تانى" بطولة غادة عبد الرازق، أحمد آدم، بيومى فؤاد، محمود حافظ، ثراء جبيل، دنيا ماهر، أمير صلاح الدين، سليمان عيد، إبرام سمير، إسلام شوقي وعدد آخر من الفنانين ومن تأليف محمد نبوى وعلاء حسين وإخراج شريف إسماعيل وإنتاج شركة فيردي للمنتجين محمد عبد الحميد ووائل علي.
أحداث فيلم “تاني تاني”
أحداث الفيلم تدور حول 5 شخصيات رئيسية، حيث تظهر غادة عبد الرازق بشخصية "هدي" التي تعمل موظفة في بنك وهى أرملة ولها إبنة، أما أحمد آدم فيجسد دور زكى (زيكو) وهو أرمل ويعمل في البورصة، فيما يلعب بيومى فؤاد شخصية لبيب (بيبو) الذى يعمل رجل أعمال ويعود إلى مصر بعد إنفصاله عن زوجته الأمريكية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دور العرض السينمائية امير صلاح الدين بيومى فؤاد شريف إسماعيل غادة عبد الرازق الفنان أحمد آدم ثراء جبيل الموزع السينمائي محمود الدفراوي فيلم تاني تاني غادة عبد الرازق تانی تانی
إقرأ أيضاً:
غادة عون تنتقد ظلماً متمادياً وتثني على نزاهة القاضية كفوري
كتبت المدعية العامة في جبل لبنان القاضية غادة عون، عبر حسابها على منصة "اكس":
"صباح الاوادم، صباح المظلومين والموجوعين. لكن الوجع يحمل أوجه متعددة. هناك وجع الحرب، أكيد يضاف اليه من لا زال يعاني وهو مهجر ومنكوب من حجب أمواله في المصارف مع انه خسر كل شيء. هل يمكن لأحد أن يفسر لي كيف ان الذين ما زالوا يفاوضون، وقد نسيوا انه يوجد ناس مظلومة لا زالت ودائعها محجوزة لا يمكنها استعادتها اقله لتتدبر امرها بعد هذه الكارثة".
أضافت:" لكن الأفظع والذي لا أقدر ان أستوعبه حتى تاريخه، ان قاضيا وهو في الوقت نفسه صاحب مصرف من خلال زوجته يستعمل نفوذه للضغط على موظفين لتنفيذ تعميم باطل صادر عن مدعي عام التمييز. الذين ماتوا استحوا حقيقة. لماذا ؟. ليمنع المودع "المعتر" من المطالبة بحقوقه و متابعة دعاويه. هذا غير مقبول اذا بقى ذرة ضمير عند أي مسؤول في هذا البلد يجب ان يكون هناك ردة فعل. غير مقبول يكفي ظلما وقهرا و"تعتيرا" وانتهاكا لحقوق الناس".
ختمت:" مع العلم ان التعميم المذكور هو موضوع طعن. أقله ينتظر حضرة القاضي المذكور نتيجة الطعن قبل ان يحرم الناس "المعترة" من حق التقاضي. وحتى نكون منصفين لا يجب أن ننسى انه لا زال هناك قضاة ترفع القبعة لهم ومشهود لمناقبيتهم ونزاهتهم ومن بينهم الرئيسة رندة كفوري التي لم تتوان عن رد طلبات التعسف في استعمال الحق، ومن بينها طلب نقل دعوى من امام النيابة العامة الاستئنافية في جبل لبنان. كل التقدير والاحترام للرئيسة كفوري".