برلماني: 30 يونيو نقطة تحول وميلاد لجمهورية جديدة
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد النائب إبراهيم الديب، عضو مجلس النواب، إن ثورة 30 يونيو من أهم الثورات الشعبية التي خاضها المصريون، فقد نجحت هذه الثورة في أن تكون بداية النهاية لحكم جماعة الإخوان الإرهابية، موضحًا أن لا أحد ينكر دور المرأة المصرية في هذه الثورة، في ظل حكم الجماعة التي سعت بكل قوة لتهميش دورها والانتقاص من مكتسباتها.
وأوضح الديب في تصريح صحفي له، أن هذه الثورة جاءت لتكشف عن معدن الشعب المصري الأصيل الذى وقف بجوار جيشه وشرطته العظيمة، مؤكدا أن جماعة الإخوان لا تؤمن بفكرة الوطن، وهذا السر وراء خروج الملايين رافضين حكمهم.
ونوه بأن ثورة 30 يونيو كانت بداية نقطة تحول وكانت بمثابة ميلاد جمهورية جديدة، ذات حياة كريمة، تناسب أسس الجمهورية الجديدة وتغيير حياة المواطن للأفضل، لافتًا إلى أن العالم يقف الآن احتراما وتقديرا للشعب المصري الذي خرج ليدافع عن هويته ويسترده.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ثورة 30 يونيو جماعة الاخوان الارهابية
إقرأ أيضاً:
عضو لجنة القيم بـ«الشيوخ»: إرهاب جماعة الإخوان موجود عبر حرب الشائعات
حذّر النائب أحمد محسن، عضو لجنة القيم بمجلس الشيوخ، من حرب الشائعات المدمرة التي تتواصل ضد الدولة المصرية منذ 2013 وحتى اللحظة دون هوادة أو تباطؤ، قائلا: «حرب الشائعات على مصر انطلقت من الاقتصاد إلى السياسة إلى العملة والمشروعات العملاقة».
حرب جماعة الإخوان الإرهابية ضد مصرولفت «محسن»، في بيان إلى أن هذه الشائعات وراءها قوى شريرة تتمثل في جماعة الإخوان الإرهابية والمنصات الخارجية الداعمه لها، مضيفا: مصر تواجه حربا هائلة للشائعات هدفها تشكيك المواطن المصري في كل ما يتم من إنجازات.
وحذر عضو مجلس الشيوخ، أن إرهاب جماعة الإخوان لم يتوقف عند حدود انتهاء أعمالهم الإرهابية الإجرامية، ولكنه موجود عبر حرب الشائعات والكذب، مشددا: هناك ضرورة لمواصلة التوعية بهذه الحرب وخطورتها على مصر.
وأضاف نائب الصعيد، أن جماعة الإخوان الإرهابية وبعد الإطاحة بها، عمدت إلى إشاعة الفوضى والعنف ونشر الأكاذيب، لتشويه مؤسسات الدولة وعرقلة مسيرتها الإصلاحية، وهذه الحرب مستمرة حتى اليوم.
دحض أكاذيب الإخوانواختتم النائب أحمد محسن، بالدعوة لمواجهة هذه الأفكار الهدامة ودحض أكاذيب الإخوان المتواصلة، وتقديم الحقائق حول ما اقترفوه من جرائم في حق المصريين، بدءا من استغلالهم للدين وسعيهم لتقسيم المجتمع، وصولا إلى ترويع المواطنين من خلال عمليات إرهابية طالت الأبرياء وفضح الكذب والوقائع المختلقة عبر الشائعات الأخيرة.