"طريق مكة" تختتم أعمالها لموسم حج 1445هـ في صالات 11 مطاراً في 7 دول
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
اختتمت مبادرة "طريق مكة" إحدى مبادرات وزارة الداخلية ضمن برنامج خدمة ضيوف الرحمن أحد برامج رؤية السعودية 2030 أعمالها لخدمة حجاج بيت الله الحرام، وذلك بعد وصول آخر رحلة قادمة من جمهورية بنجلاديش، إلى مطار الملك عبدالعزيز الدولي بمحافظة جدة، بحضور رئيس اللجنة الإشرافية الفريق سليمان بن عبدالعزيز اليحيى، وأعضاء اللجنة.
وكانت المبادرة نفّذت هذا العام (1445 هـ) في صالات (11) مطاراً في (7) دول هي المغرب، وإندونيسيا، وماليزيا، وباكستان، وبنجلاديش، وتركيا، وكوت ديفوار، وذلك بعد وصول جميع المستفيدين من المبادرة إلى المملكة.
يُذكر أن وزارة الداخلية تنفذ مبادرة "طريق مكة"، في عامها السادس بالتعاون مع وزارات "الخارجية، والصحة، والحج والعمرة، والإعلام"، والهيئة العامة للطيران المدني وهيئة الزكاة والضريبة والجمارك، والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا)، وبرنامج خدمة ضيوف الرحمن، والمديرية العامة للجوازات.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزارة الداخلية مبادرة طريق مكة برنامج خدمة ضيوف
إقرأ أيضاً:
مركز الملك سلمان للإغاثة يدشّن مبادرة إطعام – 4 الرمضانية
الرياض
دشّن المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة بمقر المركز في الرياض اليوم، مبادرة ” إطعام – 4″ لعام 1446 هـ، لتوزيع 390.109 سلال غذائية خلال شهر رمضان، في 27 دولة يستفيد منها 2.304.104 أفراد بتكلفة تتجاوز 67 مليونًا و 64 ألف ريالًا.
وأكّد الدكتور عبدالله الربيعة في كلمته خلال التدشين أن هذه المبادرة امتداد لما تقدمه القيادة الرشيدة – حفظها الله – من عون إنساني متواصل للدول والشعوب المحتاجة في جميع المجالات، مبينًا أنها تهدف إلى دعم الاحتياجات الغذائية وتحسين الظروف المعيشية للفئات الأكثر احتياجًا في عدة دول خلال شهر رمضان المبارك، مشيرًا إلى أن المبادرة تُعَدُّ واحدة من عشرات المبادرات الإنسانية التي يتبناها المركز، وأنها تجسد المشاركة المجتمعية من المتبرعين في المملكة تجاه المحتاجين.
وأوضح معاليه أن المملكة لن تتوانى أبدًا عن مدّ يد العون للدول والشعوب المحتاجة، حيث نفّذ مركز الملك سلمان للإغاثة منذ إنشائه في عام 2015م وحتى الآن 3.309 مشاريع في 105 دول حول العالم بقيمة تجاوزت 7 مليارات و296 مليون دولار أمريكي، شملت مختلف القطاعات الحيوية.