مراكش الان:
2024-11-05@16:36:03 GMT

أمن مراكش يفكك عصابة متخصصة في سرقة المنازل

تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT

أمن مراكش يفكك عصابة متخصصة في سرقة المنازل

مكنت الأبحاث والتحريات الميدانية والتقنية التي باشرتها فرقة محاربة العصابات بتنسيق مع فرقة الإستعلام الجنائي والدعم التقني للأبحاث، في شأن تسجيل عمليات سرقة موصوفة استهدفت منازل خاصة في فترات العطل الموسمية وعطل نهاية الأسبوع، والتي تم خلالها الإستيلاء على مبالغ مالية وحلي وساعات يدوية، من تحديد هوية مقترفي هذه السرقات وإيقافهما اليوم الخميس، أحدهما من ذوي السوابق القضائية في السرقة الموصوفة ومبحوث عنه وطنيا على ذمة قضية مماثلة.

وقد اعترف الموقوفين بالمنسوب إليهما وضلوعهما في اقتراف أربعة عمليات سرقة موصوفة من داخل منازل، بحسب ما أفاد به مصدر أمني.

وأضاف المصدر ذاته، أن التفتيش القانوني بمرآب معد للسكنى يكتريانه المشتبه فيهما، مكن من حجز مجموعة من الأدوات المستعملة في تكسير الأقفال وأدوات تستعمل في إخفاء معالم الجريمة كالقفازات وأقنعة الوجه بالاضافة الى إسترجاع بعض المسروقات تعرف عليها أصحابها.

وتابع المصدر ذاته، أنه استرسالا للأبحاث، تم إيقاف مشارك ثالث تمت الاستعانة به في نقل المسروقات.

واستنادا عليه، تم إخضاع المشتبه فيهم الثلاث لتدابير الحراسة النظرية لاستكمال البحث والتقديم وإيقاف كل من له صلة مع هذه القضية، وذلك تحت إشراف النيابة العامة المختصة.

المصدر: مراكش الان

إقرأ أيضاً:

المستقبل للأبحاث يستشرف سيناريوهات الانتخابات الأمريكية وتأثيرها على الشرق الأوسط

أصدر مركز “المستقبل للأبحاث والدراسات المتقدمة” ملفاً خاصاً عن الانتخابات الأمريكية 2024، تحت عنوان “هاريس أم ترامب: الانتخابات الأمريكية 2024.. القضايا والمسارات المُحتملة” شارك فيه نخبة من الخبراء وكبار الكتَّاب والباحثين، ويتناول الانتخابات الرئاسية الأمريكية من زوايا مختلفة وأفكار متنوعة، بدايةً من البيئة الانتخابية والعوامل المؤثرة في هذه الانتخابات، وصولاً إلى التداعيات والانعكاسات والمسارات المحتملة للانتخابات.
وقد أشار الملف إلى أن الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 تكتسب أهمية خاصة؛ نظراً للعديد من العوامل، من بينها معاناة الولايات المتحدة من تزايد حالة الاستقطاب والانقسام السياسي، ولاسيما منذ وصول ترامب إلى البيت الأبيض في يناير 2017 خلال ولايته الرئاسية الأولى، وهي الحالة التي اتسعت تدريجياً وخاصةً مع اقتحام أنصار ترامب للكونغرس في يناير 2021 اعتراضاً على نتائج الانتخابات آنذاك، والتي أسفرت عن فوز الرئيس الحالي بايدن.
كما تتزامن انتخابات هذا العام مع العديد من الأحداث الفارقة التي يشهدها العالم، وعلى رأسها استمرار الحرب الروسية الأوكرانية منذ فبراير 2022، والتصعيد في منطقة الشرق الأوسط على خلفية الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر 2023، وما ارتبط بها لاحقاً من شن إسرائيل حرباً على حزب الله اللبناني، والهجمات المتبادلة بين إسرائيل وإيران، فضلاً عن مواصلة الحوثيين تهديدهم للسفن والملاحة في البحر الأحمر. ويُضاف إلى ذلك، قضايا دولية أخرى مثل: النفوذ الصيني المتزايد، والعلاقات مع دول أوروبا، وتغير المناخ… وغيرها.

ويري المستقبل للأبحاث أن هناك العديد من العوامل الداخلية والخارجية التي قد تؤثر في حسم السباق الرئاسي بين هاريس وترامب، لعل أبرزها الأوضاع الاقتصادية في الولايات المتحدة، والتي تؤدي الدور الأبرز في تحديد توجهات الناخبين الأمريكيين. وهناك كذلك “الولايات المتأرجحة” غير المنتمية تقليدياً لأي من الحزبين الديمقراطي أو الجمهوري، والتي تتأرجح أصواتها بين كلا الحزبين بهامش قليل في كل انتخابات. وفي انتخابات 2024، من المُرجح أن تكون الولايات الحاسمة هي: أريزونا، وفلوريدا، وجورجيا، وميشيغان، ونيفادا، وكارولاينا الشمالية، وويسكونسن، وبنسلفانيا. جدير بالذكر أنه في انتخابات 2020، تغلب بايدن على ترامب في ست من هذه الولايات الثماني، باستثناء فلوريدا، وكارولينا الشمالية؛ مما منحه حينها تقدماً سمح له بالوصول إلى البيت الأبيض في يناير 2021. ويُضاف إلى ما سبق، عوامل أخرى مؤثرة في السباق الانتخابي، مثل: قضية الهجرة، والانتماء الديني، ودعم المشاهير ونجوم الفن والرياضة والتكنولوجيا لأي من المرشحين الرئاسيين، والتهديدات السيبرانية… إلخ.
وأشار المستقبل للأبحاث إلى أنه من المُتوقع أن يكون للانتخابات الحالية تأثير في سياسات الولايات المتحدة، سواء الداخلية أم الخارجية على صعيد علاقاتها مع الحلفاء ومواجهتها الخصوم ومواقفها من الصراعات والحروب في أوكرانيا والشرق الأوسط وغيرها، خلال السنوات الأربع المقبلة؛ وهي التأثيرات التي ستختلف إذا فازت هاريس أم ترامب. ففي حالة فوز هاريس، الأرجح أن تميل إلى النهج التقليدي في إدارتها، ولا يُتوقع تبنيها أي مبادرات كبرى أو مفاجئة؛ بل ستعتمد على الواقعية تجاه قضايا المنطقة، ومنها محاولة إحياء الاتفاق النووي مع إيران، والدعوة إلى التهدئة في الإقليم، ودعم “حل الدولتين” في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي. أما إذا فاز ترامب، فالأرجح ميله إلى الانعزالية، وعدم اللجوء إلى استخدام القوة العسكرية بشكل واسع النطاق خارجياً، مع تشديد العقوبات على إيران، والانحياز الأكبر لإسرائيل في حربها على غزة ولبنان.

وعلى كل حال، من الصعب توقع الفائز في الانتخابات الرئاسية الأمريكية هذا العام، حيث تتباين استطلاعات الرأي إلى حد كبير في تقديراتها لنسب التصويت لكلٍ من هاريس وترامب، وما زالت الفروق ضئيلة للغاية بينهما حتى قُبيل أيام قليلة من التصويت في 5 نوفمبر.
وبالتزامن مع هذه الانتخابات الرئاسية، ستشهد الولايات المتحدة انتخابات أخرى مهمة للكونغرس؛ إذ سيتم انتخاب كامل أعضاء مجلس النواب البالغ عددهم 435 نائباً، وثُلث أعضاء مجلس الشيوخ من إجمالي 100 عضو. ويسعى كل من الحزبين الديمقراطي والجمهوري للسيطرة على الكونغرس؛ نظراً لتأثير ذلك في قدرة الرئيس الأمريكي القادم على تمرير أجندته التشريعية. ووفقاً لانتخابات للكونغرس الأخيرة في 8 نوفمبر 2022، يحتفظ الديمقراطيون بالأغلبية في مجلس الشيوخ بإجمالي 51 مقعداً مقابل 49 مقعداً للجمهوريين. وعلى العكس في مجلس النواب، حيث يمتلك الجمهوريون الأغلبية بـ222 مقعداً مقابل 213 مقعداً للديمقراطيين.


مقالات مشابهة

  • مقتل امرأة في قعطبة بالضالع برصاص الحوثيين
  • مراكش..استقرار في أسعار المواد الاستهلاكية
  • ضبط 2652 قضية سرقة تيار كهربائي
  • هل بلغ إلى علم السيد والي مراكش إنتهاك الفرشة المائية بالسويهلة
  • المستقبل للأبحاث يستشرف سيناريوهات الانتخابات الأمريكية وتأثيرها على الشرق الأوسط
  • ضوابط عقد امتحانات الصفين الأول والثاني الثانوي منازل.. اعرف التفاصيل
  • تحرّكات إسرائيلية مريبة في جنوب غزة.. الاحتلال يستعين بشركات مدنية لتدمير ما تبقى من منازل الفلسطينيين
  • 40 شابا وفتاة يعيدون ترميم منازل رفح والشيخ زويد بمشاركة مجتمعية
  • فيديو يكشف مساهمة شركات إسرائيلية في هدم منازل رفح
  • عروض جوية مثيرة في افتتاح «مراكش للطيران 2024»|فيديو