أعلنت منصة أبشر، عبر صفحتها بـ«تويتر»، خطوات الاستفادة من خدمة تفعيل الهوية الوطنية عبر المنصة بعد استلامها من الناقل البريدي.

تفعيل بطاقة الهوية الوطنية

وأوضحت أبشر أنه يتم تفعيل بطاقة الهوية الوطنية من خلال اتباع الخطوات التالية:

الدخول إلى منصة أبشر ثم اختر خدمات من تبويب خدماتي.

اختر الأحوال المدنية.

اختر خدمات الهوية الوطنية.

اختر تفعيل الهوية الوطنية.

تعرّف على خطوات تفعيل بطاقة الهوية الوطنية بعد إصدارها الأول أو تجديدها عبر منصة أبشر فور استلامهاhttps://t.co/SNpBew6YZq#لكم_نسابق_الزمن pic.twitter.com/XRY5ZCCS5D

— أبشر (@Absher) August 3, 2023 روابط أبشر المزيفة

وجددت منصة أبشر التحذير من الروابط المزيفة لحماية المواطنين من التعرض للاحتيال، حيث تقدم منصة أبشر العديد من الخدمات للمستفيدين في كل القطاعات.

وحذرت منصة أبشر من الروابط المزيفة، موضحة أنه يجب التأكد من الوصول لمنصة أبشر من خلال الموقع الرسمي http://ABSHER.sa، أو عبر التطبيق الرسمي، وذلك لتفادي الوقوع ضحية للاحتيال.

وأوضحت أن الروابط المزيفة لأبشر تستخدم عنوان  http://ABSHIR.com بدلًا من الرابط الصحيح لمنصة أبشر وهو http://ABSHER.sa.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: منصة أبشر بطاقة الهوية الوطنية الهوية الوطنية الهوية الوطنية منصة أبشر بطاقة الهوية الوطنية منصة أبشر منصة أبشر

إقرأ أيضاً:

«أراوند أور فريج».. لُعبة لوحية تعزز الروابط الاجتماعية

لكبيرة التونسي (أبوظبي) 
من أجل تعزيز الروابط الاجتماعية، وبث روح الألفة والمحبة وتوفير أجواء مبهجة بين أفراد العائلة والأصدقاء، فكرت كل من جواهر الهرمودي، ونجلاء الهاجري في ابتكار مجموعة من الألعاب اللوحية، أطلقتا عليها «أراوند أور فريج» سعياً لإعادة الاعتبار للألعاب الشعبية الإماراتية، التي ترسخ روح التواصل وبناء العلاقات مع مختلف الثقافات، والتعاون بين أفراد الأسرة الواحدة، وإثراء المعارف، والتحفيز على التفكير والتعلم. 

لُحمة الأسرة
تستحضر كل من الهرمودي والهاجري تفاصيل حياتهما، حينما كانتا تزوران بيت الأجداد، حيث كان الجميع ينخرط في الحديث والضحكات التي تتعالى بالمجالس، حيث كان الكثيرون يمارسون الألعاب التقليدية الجماعية، خاصة في شهر رمضان، ويستمعون للحكايات الشعبية، ولكنهما لاحظتا أن هذه العادات تغيرت اليوم بفعل انتشار وسائل التواصل الاجتماعي والألعاب الإلكترونية التي أدت إلى ابتعاد أفراد الأسرة عن بعضهم بعضاً، فقررت كل منهما إيجاد فكرة تزيد من لُحمة الأسرة وتعيد هذه الأجواء القديمة خلال التجمعات والمناسبات السعيدة، خاصة خلال شهر رمضان والأعياد وسواها من المناسبات التي تجمع أفراد العائلة.

بيئة مبهجة
وحسب نجلاء الهاجري، فإن الإقبال على الألعاب اللوحية يزيد خلال شهر رمضان الكريم، حيث يجتمع الأهل والأصدقاء لممارسة هذه الألعاب التي تحفز الخيال والفكر، كما تضفي أجواءً من المحبة على الجمعات العائلية، وأكدت أن هذه الألعاب شهدت في الآونة الأخيرة انتشاراً واسعاً ولاقت استحساناً كبيراً من الجمهور، لاسيما في شهر رمضان الفضيل، مما يوفر بيئة مبهجة للاستمتاع بهذه الألعاب وتعزيز الروابط الاجتماعية، ويسعى مشروعهما من خلال هذه اللعبة لاستحضار أجواء الماضي وتعريف هذا الجيل بها. 

لمّة العائلة
وأكدت الهاجري، أن الألعاب اللوحية الجماعية تسهم في بناء العلاقات، وتعزز التعاون بين الأفراد، وتثري معارف اللاعبين وتحفزهم على التفكير واكتساب الخبرات، فمن خلال هذه الألعاب يتم استحضار أجواء الماضي، حيث كانت لمّة العائلة تشهد تبادل أطراف الحديث وتقاسم الذكريات، مشيرة إلى أن نشأتها وسط عائلة مستقرة، دفعتها إلى التفكير في ابتكار هذه الألعاب المرتبطة بالذاكرة الإماراتية. 

أخبار ذات صلة أطباق رمضان.. رسائل مودة بين الجيران دينا فؤاد: «حكيم باشا» يكشف مافيا تجارة الآثار رمضانيات تابع التغطية كاملة

3 ألعاب
من جانبها، أشارت جواهر الهرمودي إلى أن مشروع اللعبة اللوحية، يتكون من 3 أنواع من الألعاب وهي «لا تحلف» «لا تسحب» «لا تزعل»، موضحة أنها ومن خلال هذه الألعاب تستحضر روح الماضي من خلال الشخصيات التي ارتبطت بالذاكرة الشعبية، مثل «أم الدويس»، حيث إن لعبة «لا تحلف» عبارة عن لعبة يتم فيها البحث عن «أم الدويس» بين أفراد المجموعة، وعلى اللاعب فهم ومعرفة لغة الجسد للتوصل إلى حامل «أم الدويس»، أما لعبة «لا تسحب» فهي عبارة عن الحصول على أقل نقاط، وهذه النقاط تأتي من الأحكام الموجودة في اللعبة، إضافة إلى القيام ببعض المهمات التي يجب أن يتم إنجازها خلال اللعبة، مؤكدة أن هذه الشخصيات مستلهمة من المجتمع المحلي، ومن الحكايات الشعبية، لإبرازه بطريقة تجذب الأطفال وتقربهم من هذا الموروث بطريقة مرحة، بينما استلهمت شخصيات أخرى من مجتمع الإمارات الذي يتسم بالتعدد والتنوع، كشخصية «الجدة» وشخصية «الخطابة» وسواها من الشخصيات الأخرى المرتبطة بالذاكرة الشعبية. 

أُلفة ومحبة
قالت جواهر الهرمودي إن الألعاب اللوحية الجماعية تزيد التواصل بين أفراد المجتمع والأصدقاء، وتوفر أجواءً ممتعة، لذلك تحاول مع صديقتها نجلاء، ابتكار ألعاب لوحية أخرى ترضي جميع أذواق الشباب والكبار أيضاً، موضحة أن الهدف من المشروع هو تعزيز روح التعاون والأُلفة والمحبة بين المشاركين وإعادة الاعتبار للحوار والتفاعل الأسري، مؤكدة أنهما تشاركان بمشروعهما في مختلف المهرجانات والفعاليات للترويج للفكرة، وتحقيق مزيد من الانتشار.

مقالات مشابهة

  • «أراوند أور فريج».. لُعبة لوحية تعزز الروابط الاجتماعية
  • الحملة الوطنية للعمل الخيري بنسختها الخامسة عبر منصة “إحسان” تتجاوز تبرعاتها مليار ريال
  • برئاسة وزيرة عدل “الوحدة”.. اللجنة الوطنية للقانون الدولي الإنساني تعقد اجتماعها الأول لعام 2025
  • مدبولي يوجه بتشكيل مجموعة عمل لسرعة تفعيل منصة عقارية للأجانب
  • أحمد العوضي يتصدر ويزيح «ولاد الشمس» من المركز الأول
  • خطوات الحجز لخدمة عربات منصة التنقل الموحدة في المسجد الحرام
  • إصدار شهادة خلو سوابق إلكترونيًا عبر منصة أبشر
  • منصة أبشر تنفّذ أكثر من 430 مليون عملية إلكترونية خلال عام
  • منصة أبشر تنفّذ أكثر من 430 مليون عملية إلكترونية في 2024
  • منصة أبشر تنفّذ 430 مليون عملية إلكترونية في 2024