أنشيلوتي يفاجئ إدارة الريال بشأن الظهير الأيسر
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
ماجد محمد
فاجأ الإيطالي كارلو أنشيلوتي المدير الفني لفريق ريال مدريد الإسباني، إدارة ناديه بشأن مستقبل الجبهة اليسرى في صفوف الملكي .
وفي وقت سابق ، أبدى أنشيلوتي رغبته في التعاقد مع الكندي ألفونسو ديفيز نجم بايرن ميونخ الألماني في الموسم المقبل لتدعيم الجبهة اليسرى .
وأكدت صحيفة «ريليفو» الإسبانية ، أن تجديد عقد الفرنسي فيرلاند ميندي يستحوذ على تفكير المدرب الإيطالي بشكل أكبر من صفقة ديفيز ، خاصة بعد التعاقد مع كيليان مبابي ومع تألق فينيسيوس جونيور وفيدي فالفيردي وجود بيلينغهام .
وأشارت الصحيفة إلى أن مدرب الملكي لو تعرض للاختيار بين تجديد عقد ميندي واستقدام ديفيز سيفضل بقاء اللاعب الفرنسي خاصة أنه يراه الأفضل دفاعيًا كظهير أيسر في العالم حاليًا .
ويُذكر أن اسم فيرلاند ميندي ، ارتبط بالرحيل عن ريال مدريد قبل نهاية عقده الذي يمتد حتى صيف 2025 خاصة أن إدارة النادي ترى أن كثرة الإصابات عطلت مسيرة اللاعب الفرنسي بشكل كبير .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ألفونسو ديفيز ريال مدريد فيرلاند ميندي كارلو أنشيلوتي
إقرأ أيضاً:
تصاعد الخلافات بين إيلون ماسك ومساعدي ترامب حول إدارة أموال البلاد
واشنطن
ظهرت تقارير حديثة عن توترات وخلافات حقيقية بين الملياردير إيلون ماسك ومساعدي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خاصة فيما يتعلق بإدارة أموال البلاد وقرارات التعيينات الحكومية.
ووفقًا لمصادر مقربة من الرئيس، فإن ماسك يستغل سلطاته بشكل مفرط بسبب الثقة الكبيرة التي منحها له ترامب، مما أثار استياء بعض المقربين من الرئيس.
وكان ماسك قد قدم دعمًا ماليًا وسياسيًا كبيرًا لترامب خلال حملته الانتخابية، حيث تبرع بمبلغ 45 مليون دولار شهريًا لدعم لجنة العمل السياسي المؤيدة لترامب، المعروفة باسم “America PAC”.
وهذا الدعم المالي الضخم جعل ماسك لاعبًا رئيسيًا في دائرة صنع القرار لدى ترامب، مما أثار مخاوف من تأثير مبالغ فيه على سياسات الإدارة الجديدة.
وبدأت الخلافات تطفو على السطح عندما تدخل ماسك في قرارات تشكيل الحكومة الجديدة، حيث أعلن دعمه لتعيين هوارد لوتنيك وزيرًا للخزانة، وهو ما تزامن مع طلب منافسه سكوت بيسنت لنفس المنصب.
ويستغل الملياردير الأمريكي نفوذه بشكل كبير، خاصة بعد تعيينه كرئيس لـ”وزارة الكفاءة الحكومية”، وهي هيئة جديدة تهدف إلى تقليل الإنفاق الفيدرالي بمقدار تريليوني دولار.
ومع ذلك، فإن هذه الصلاحيات الواسعة أثارت مخاوف من تضارب المصالح، خاصة وأن شركات ماسك، مثل SpaceX وTesla، تعتمد بشكل كبير على العقود الحكومية والإعانات الفيدرالية.