1000 طالب يستعدون لخوض برنامج أدنوك ياس في المدارس
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
يستعد برنامج ياس في المدارس لاستقبال الطلاب من جميع أنحاء الدولة للمشاركة في النهائيات الوطنية بمشاركة أكثر من 1000 طالب على مدار خمسة أيام، في النسخة 14 من النهائيات الوطنية لبرنامج ياس في المدارس المقدمة من أدنوك الأكبر على الإطلاق حتى الآن.
تستعد حلبة مرسى ياس للترحيب بالطلاب في الحدث الذي يتضمن مسابقات مكثفة، حيث يستعرضون نتائج العمل الدؤوب الذي بذلوه على مدار عدة أشهر، ضمن أربع فئات، التي تتضمن مسابقة الفورمولا 1 في المدارس، وفورمولا إثارة، وإثارة جو وسباق 4×4 في المدارس.
ومن خلال التركيز على النهج المتكامل للتعليم، فسيمنح الحدث فرصة للطلاب لبناء فرق السباق بكامل تفاصيلها، ليضمن لهم فهماً شاملاً لبناء العلامة التجارية. وابتداءً من مهندسي المنتجات، وصولاً إلى المديرين التنفيذيين للتسويق، سيتوجه أكثر من 300 فريق من دولة الإمارات العربية المتحدة إلى أبوظبي لعرض الإبداع والابتكار الأكاديمي.
وقد تم إطلاق إثارة جو، المسابقة المخصصة للطلاب الذين تبلغ أعمارهم 13 عاماً أو أقل، في وقت سابق من هذا العام، حيث تمثل الفعالية الأحدث ضمن برنامج أدنوك ياس في المدارس، وهي نسخة للمبتدئين من مسابقة «فورمولا إثارة» تقوم على العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات. وبهدف تشجيع الطلاب الصغار على تحفيز فضولهم خارج الفصل الدراسي، يمكن للمشاركين في إثارة جو بناء وتصميم سياراتهم الصغيرة وفريقهم باستخدام الأدوات في المنزل للحصول على فرصة للمنافسة في النهائيات يومي 22 و23 يونيو.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: فورمولا المدارس حلبة ياس شركة أدنوك
إقرأ أيضاً:
دوري أدنوك.. «الأخطاء الكارثية» 32%!
عمرو عبيد (القاهرة)
تُسجّل الأهداف بسبب الأخطاء، لا خلاف على ذلك، لكن هناك بعض الأخطاء «الكارثية»، التي تتسبب بشكل مُباشر في اهتزاز شباك الفرق، وخلال الجولة الثامنة من دوري أدنوك للمحترفين، ارتكب حراس المرمى والمدافعون أخطاء «فادحة»، سهّلت مُهمة المهاجمين في تسجيل 7 أهداف من إجمالي 22، بنسبة 32%.
70
وبنظرة عامة على حصاد الموسم الحالي من دوري أدنوك للمحترفين، يتضح أن حراس المرمى والمدافعين تسببوا في اهتزاز شباكهم 70 مرة، بأخطاء مُباشرة، وهو ما يُعادل نسبة 35.5% من إجمالي أهداف الدوري حتى الآن، ولا تزال الجولة الخامسة الأكثر ظهوراً في تلك القائمة، حيث ارتكب اللاعبون 12 خطأ «مُباشراً» تسببت في استقبال شباكهم الأهداف آنذاك، مقابل 10 أخطاء في الجولة الأولى، و9 في الثانية.
10
ويتصدّر ذلك المشهد السلبي فريقان في الدوري، هما «الراقي» و«السماوي»، حيث استقبلت شباك كل فريق 10 أهداف عبر أخطاء مُباشرة من الحارس أو لاعبي الدفاع، وبعد ما قدمه لاعبو الخط الخلفي لفريق العروبة في الجولة الثامنة من أخطاء «كارثية»، كان من الطبيعي أن يقفز الفريق إلى المركز الثالث من حيث غزارة الأخطاء، بإجمالي 9، في حين ظهر «العميد» ومعه «النسور» في المرتبة التالية، حيث تسببت أخطاء دفاعهم المُباشرة في استقبال 6 أهداف.
39
المدافعون كانوا الأكثر ارتكاباً لتلك الأنواع من الأخطاء، لاسيما فيما يتعلق بارتكاب ركلات الجزاء، وهو ما تكرر 18 مرة، بخلاف الركلات التي أُهدرت أو تصدى لها الحراس، وبدا أن الضغط العالي من قبل المنافسين يُربك المدافعين كثيراً، حيث تسببت أخطاء فقد الكرة من جانبهم في مناطق خطيرة، باستقبال شباكهم 11 هدفاً، وتساوت بعد ذلك أخطاء تسجيل الأهداف الذاتية مع التمريرات الخاطئة الغريبة في الثلث الدفاعي الأخير، بواقع 5 لكل منهم، في حين أن تشتيت الكرة بطريقة غير صحيحة أسفر مُباشرة عن تسجيل هدف وحيد.
31
تسببت أخطاء حراس المرمى المُباشرة في اهتزاز شباكهم 31 مرة، وتمثّل أبرزها في عدم نجاح تصديهم لبعض تسديدات المنافسين، التي كانت في متناول أيديهم، وهو ما تكرر 16 مرة بنسبة 59% من الإجمالي، كما أخفق بعضهم في التعامل الصحيح مع الكرات العرضية، في 6 مشاهد، لعل أغربها ما قدمه عبدالله يوسف حارس العروبة أمام العين في الجولة الثامنة، وأخطأ 3 حراس في الخروج من المرمى سواء في التوقيت أو الطريقة، مقابل ارتكابهم 5 ركلات جزاء، بينما اقتصرت أخطاء التمرير على لُعبة واحدة، ومثلها لتشتيت الكرة.