الكشف عن طريقة فعالة للقضاء على السكري قبل ظهوره.. يجب أن تعرفها
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
أسدى استشاري السكري، الدكتور سلطان العتيبي، نصيحة هامة للقضاء على السكري قبل ظهوره.
وفي التفاصيل، قال العتيبي في مقطع فيديو نشره عبر حسابه بتطبيق "تيك توك"، إن الآلاف أجهزوا على السكر قبل أن يصل إليهم.
اقرأ أيضاً فاكهة شهيرة تحسن من خصوبة الرجال وتعزز القدرة.. لن تذهب الصيدلية بعد اليوم 14 يونيو، 2024 وصفة سحرية لتبييض الأسنان دون الحاجة للطبيب.. خلال دقائق 13 يونيو، 2024
كما نصح بتحليل سكر تراكمي إذا كانت النتيجة أقل من 5.7 فإن الشخص ليس مصاب بالسكر.
وأوضح أن الشخص إذا كان بالمنطقة الرمادية فعليه القيام ب 5 أشياء تخفيف الوزن، وزيادة المشي، والأكل الصحي، والنوم الجيد، البعد عن الزعل.
الإضافة إلى هذه الخطوات، من المهم أيضًا:
ـ الحفاظ على ضغط الدم تحت السيطرة.
ـ الحصول على رعاية صحية منتظمة.
ـ مناقشة أي مخاوف لديك بشأن الإصابة بمرض السكري مع طبيبك.
من المهم ملاحظة أن هذه مجرد إرشادات عامة. أفضل طريقة للوقاية من مرض السكري هي التحدث إلى طبيبك أو أخصائي رعاية صحية آخر.
وعليك أن تتذكر، أن اتباع نمط حياة صحي يمكن أن يساعدك بشكل كبير في الوقاية من مرض السكري.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: السكر السكري مقاومة الانسولين
إقرأ أيضاً:
نصائح لا تعرفها للوقاية من الصداع النصفي
يُعتبر الصداع النصفي من أبرز المشكلات الصحية في العصر الحديث، حيث لا يفرق بين كبير أو صغير، ويعاني منه الجميع بدرجات متفاوتة. ومن بين أنواع الصداع المختلفة، يُعد صداع التوتر هو الأكثر شيوعًا على مستوى العالم.
ويحدث صداع التوتر عادة نتيجة الإجهاد المزمن، وتوتر العضلات، ويتميز غالبًا بشعور بالثقل والضغط في منطقة الرأس، بالإضافة إلى توتر في منطقة الرقبة والكتفين. ورغم انتشاره الواسع، إلا أن السبب الدقيق وراء حدوث هذا النوع من الصداع ما زال غير معروف تمامًا.
وبحسب الخبراء، يمكن علاج صداع التوتر بدون الحاجة إلى الأدوية، شريطة أن تكون نوباته أقل من 15 مرة في الشهر. وأوضحوا أن التدليك العلاجي للرأس والعنق يُعد من أكثر العلاجات فاعلية للتخفيف من هذا النوع من الصداع، إذ يساعد على إزالة الألم، واسترخاء الجهاز العصبي، واستعادة تدفق الدم بشكل طبيعي.
ولتجنب صداع التوتر والحفاظ على الصحة العامة، ينصح الخبراء بتجنب الوضعيات غير المريحة، مثل الجلوس لفترات طويلة في وضعيات تسبب إجهادًا للرقبة أو الرأس، كما يُفضل التحرك باستمرار وقضاء وقت في الهواء الطلق، مما يعزز الدورة الدموية ويحسن الصحة العامة.
كما يُوصى باتباع نمط حياة متوازن يشمل نظامًا غذائيًا صحيًا، نومًا كافيًا، وممارسة تمارين التنفس واليوجا التي تساعد على الاسترخاء وتقليل التوتر العاطفي.
كما يجب الاهتمام بالصحة النفسية والجسدية لتجنب الإجهاد والتعب المفرط، حيث يُعد الحفاظ على التوازن بين الجوانب النفسية والجسدية أمرًا ضروريًا.
ويحذر الخبراء من تجاهل الصداع المتكرر، حيث قد يؤدي ذلك إلى تعزيز الأنماط العضلية، مما يزيد من شدة الألم المزمن، ويؤثر سلبًا على جودة الحياة. كما يلفت العلماء إلى خطورة الإفراط في استخدام المسكنات، حيث قد يتسبب في نوع آخر من الصداع أكثر حدة وخطورة.
تشير هذه النصائح إلى أهمية عدم تجاهل الصداع، بل الاستماع للجسم ومعالجة الأسباب الجذرية له، مما يسهم بشكل كبير في تحسين الصحة العامة وجودة الحياة دون الاعتماد المفرط على الأدوية.