عاجل.. حفيظ دراجي يصدم الأهلي ويعلن وجهة زين الدين بلعيد
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
كشف المعلق الجزائري حفيظ دراجي عن الوجهة المحتملة للمدافع الجزائري زين الدين بلعيد، لاعب اتحاد العاصمة، خلال الفترة المقبلة.
حفيظ دراجي يصدم الأهلي ويعلن وجهة زين الدين بلعيدوأعلن دراجي عبر صفحته على "فيس بوك" قائلًا: "المدافع الدولي الجزائري زين الدين بلعيد يقترب من التوقيع مع نادي سينت ترويدن البلجيكي، الذي ينشط في دوري المحترفين منذ 47 عامًا، ويمتلكه رجال أعمال يابانيون".
وأضاف: "سبق ولعب في النادي مدافع أرسنال تاكيهيرو تومياسو، ولاعب وسط ليفربول واتارو إندو، ومهاجم لاتسيو دايتشي كامادا. يُعتبر سينت ترويدن واحدًا من الأندية الأوروبية البارزة في اكتشاف وتطوير المواهب، والتي غالبًا ما تنتقل إلى أندية إنجليزية وألمانية".
وتابع دراجي: "بلعيد تلقى عروضًا مغرية من الأهلي المصري وفريقين سعوديين، لكنه فضل الانضمام إلى المشروع الرياضي لنادي بلجيكي، حيث يمكنه تطوير مهاراته والبحث عن فرص أكبر في الدوريات الأوروبية. إدارة اتحاد العاصمة تفهمت نوايا اللاعب وقررت تسهيل انتقاله مقابل مبلغ لم يُفصح عنه".
واختتم دراجي قائلًا: "بعد عيد الأضحى، سيتوجه بلعيد إلى بلجيكا لإجراء الفحوصات الطبية وإتمام إجراءات انتقاله. نتمنى له كل التوفيق".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: زين الدين بلعيد الأهلي حفيظ دراجي صفقات الأهلي صفقة الأهلي المحتملة زین الدین بلعید
إقرأ أيضاً:
لام شمسية من وجهة نظر مسيحية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
خلق الله الجنس في الإنسان كوسيلة لتحقيق الحب والتواصل الإنساني، إذ يُعتبر الجنس جزءًا من الطبيعة البشرية التي تسهم في بناء علاقات الحب والمشاركة، وتنمية العائلات.
كما ذكر الكتاب المقدس في سفر التكوين، عندما خلق الله آدم وحواء، حيث قال: “ليس جيدًا أن يكون آدم وحده، فأصنع له معينًا نظيره”.
إن هذه العلاقة ليست مجرد تفاعل جسدي، بل هي دعوة للاتحاد والتكامل بين الزوجين، ومن ثم بناء أسرة تكون فيها محبة الله وإرادته هي الأساس.
الجنس في الزواج المسيحي
المسيحية تُقدس الجنس داخل إطار الزواج، الذي يعتبره الكتاب المقدس سرًا عظيمًا.
ويُشدد على ضرورة الحفاظ على قدسية الزواج والعلاقة الجنسية، كما قال الكتاب: “ليكن الزواج مكرمًا عند الجميع، والمضجع غير نجس”. أي أن الكنيسة تدعو إلى الحياة الطاهرة التي تلتزم بالقيم الروحية التي تقوي الأسرة والعلاقات بين الزوجين.
الزنا والإساءة الجنسية في المسيحية
تُدين المسيحية جميع أشكال الزنا، سواء في العهد القديم أو الجديد، حيث يُعتبر أي تجاوز لهذه الحدود خطيئة. في العهد القديم، تم تحذير البشر من الزنا بقوله: “لا تزني”. أما في العهد الجديد، فقد أتسع مفهوم الزنا ليشمل الأفكار والشهوات التي لا تلتزم بالنقاء الطاهر، حيث قال السيد المسيح في موعظته: “كل من ينظر إلى امرأة ليشتهيها فقد زنى بها في قلبه”.
الإساءة الجنسية للأطفال
تعتبر المسيحية الإساءة الجنسية للأطفال من أفظع الجرائم، سواء كانت من خلال الاعتداء الجنسي المباشر أو الاستغلال الجنسي للأطفال بأي شكل كان، مثل الاغتصاب أو التحريض على مشاهدة المواد الإباحية أو الدعارة. جميع هذه الأفعال تُعتبر انتهاكًا لكرامة الإنسان وحقوقه الأساسية، وهي تتسبب في ضرر جسدي ونفسي عميق للطفل.
الإساءة الجنسية للأطفال تترك آثارًا جسدية ونفسية خطيرة. جسديًا، يمكن أن تؤدي إلى إصابات في الأعضاء التناسلية أو حتى أمراض معدية. أما نفسيًا، فقد يعاني الطفل من مشاعر الذنب، الخجل، كراهية الذات، والشعور بالضياع. وقد يتسبب هذا في اضطرابات سلوكية مثل تعاطي المخدرات أو تغيير في أنماط الأكل. كما أن هذه الآثار تستمر في ملاحقة الطفل حتى بعد بلوغه مرحلة البلوغ.
دور الكنيسة في مكافحة الإساءة الجنسيةتعمل الكنيسة المسيحية على توعية المجتمع بكل أشكال الإساءة الجنسية للأطفال، من خلال برامج المشورة الأسرية والتدريب الدائم للخدام في الكنائس والمراكز التعليمية. كما تساهم الكنيسة في تقديم الدعم للأطفال ضحايا الإساءة، من خلال برامج التأهيل التي تساعدهم على التعافي ومواصلة حياتهم بشكل سليم.
تدين المسيحية جميع أشكال الإساءة الجنسية للأطفال، وتعتبرها انتهاكًا لحرمة الحياة الإنسانية. كما تؤكد على ضرورة احترام جسد الإنسان وحقوقه، وتقديم الدعم اللازم للأسر لحماية أطفالها من هذه الآفة الاجتماعية.