بتنسيق مع إسبانيا.. قوى الأمن ضبطت حاوية في مرفأ بيروت ماذا كان في داخلها؟ (صور)
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي:
في إطار التنسيق بين قوى الأمن الدّاخلي والشرطة الإسبانيّة حول تهريب كميّة من المواد الممنوعة مصدرها دولة البرازيل ومتّجهة إلى مرفأ بيروت.
وبنتيجة المتابعة من قبل عناصر مكتب مكافحة المخدّرات المركزي في وحدة الشرطة القضائيّة، وصلت الحاوية إلى المرفأ بتاريخ 14/04/2024.
وبنتيجة الاستقصاءات والتحريات، تمّ تحديد هويّة أحد أفراد عصابة تهريب المخدّرات، وتبّين أنّه يُدعى:
ع. ن. (مواليد عام 1973، لبناني)
وبتاريخ 22/04/2024، نُصب كمين محكم له بالقرب من مرفأ بيروت. حيث تم توقيفه، وضبط بحوزته جميع المستندات المتعلّقة بالحاوية.
وبتاريخ 28/04/2024، وبعد عملية رصد ومتابعة، تم تحديد هويّة ومكان تواجد الرّأس المدبر لعملية التّهريب في أحد مطاعم مدينة زحلة. حيث تم نصب كمين محكم له من قبل دوريات مكتب مكافحة المخدرات الاقليمي في زحلة وتوقيفه. وتبيّن أنّه يُدعى:
ع. ج. (مواليد عام 1983، لبناني)
بتفتيشه، تم ضبط مسدس حربي بحوزته.
بالتحقيق معهما، تبين ان (ع. ج.) هو أيضًا الرأس المدبر لعملية تهريب كبيرة لمادة الكوكايين تم ضبطها في شهر تشرين الاول من العام الفائت، والتي كانت مخبأة في داخل /4/ مستوعبات من السّماد الكيميائي.
أجري المقتضى القانوني بحقهما، وأودعا مع المضبوطات المرجع المختص بناء على إشارة القضاء.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
تهريب بمذاق فاخر .. عصابة دولية تخبئ كوكايين بـ8 ملايين جنيه داخل فوا جرا وصدور بط
قضت محكمة التاج في هوف ببريطانيا بسجن أربعة رجال بعد محاولتهم تهريب 97 كيلوجراماً من الكوكايين، بقيمة تُقدّر بنحو 8 ملايين جنيه إسترليني، إلى داخل المملكة المتحدة باستخدام وسيلة غير متوقعة: كبد الإوز الفاخر (فوا جرا) وصدور البط!
وتعود تفاصيل القضية إلى نوفمبر 2019، عندما أوقف عناصر قوة الحدود شاحنة أثناء دخولها ميناء نيوهيفن، الواقع في الساحل الجنوبي الشرقي لإنجلترا. وقد كشفت وكالة مكافحة الجريمة البريطانية أن الشحنة المخادعة كانت تخفي تحت أرضيتها المزيفة كمية ضخمة من المخدرات.
وتم الحكم بالسجن على مايكل كيتينج (56 عاماً)، وشقيقه ماثيو كيتينج (49 عاماً)، وتنفير حسين (46 عاماً)، وبيير لابيل (48 عاماً). في حين أثبت التحقيق أن سائق الشاحنة لم يكن متورطاً في عملية التهريب.
الجريمة كانت محكمة التخطيط، لكن مذاق النهاية لم يكن كما أرادت العصابة