سودانايل:
2024-11-22@09:49:25 GMT
مصرع اللواء (علي يعقوب) أحد كبار قادة الدعم السريع في دارفور
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
الفاشر: السوداني
لقي أحد كبار قادة الدعم السريع في دارفور، اللواء علي يعقوب، مصرعه اليوم في معارك الفاشر، حيث يقوم الجيش والحركات المسلحة، بالدفاع عن مدينة الفاشر التي تفرض عليها المليشيا حصاراً، وتشن عليها الهجمات بصورة وحشية.
يعد علي يعقوب مسؤولاً عن العديد من جرائم الحرب والمذابح ضد المدنيين في إقليم دارفور.
يُعد علي يعقوب، أحد كبار الزعامات القبلية في وسط دارفور، وصاحب نفوذ كبير فيها، تربطه صلة قرابة بقائد المليشيا حميدتي، ويُعد أحد أذرعه في دارفور. ويعتبر مقتله ضربة كبيرة في صفوف المليشيا.
تم تنصيبه والياً لوسط دارفور، عقب سقوط زالنجي.
عمل قائداً لفوج زالنجي بحرس الحدود، ومن ثم انضم إلى الدعم السريع.
عند بداية الحرب قاد، علي يعقوب، الهجوم على حاميات القوات المسلحة في دارفور، ودمر البنية التحتية لمؤسسات الدولة والاتصالات، ونهب البنوك والأسواق والمتاجر.
وكانت وزارة الخزانة الأمريكية قد فرضت عقوبات على (علي يعقوب) بموجب الأمر التنفيذي رقم 14098، لقيادته الحملة الحربية لقوات الدعم السريع.
المصدر: سودانايل
كلمات دلالية: الدعم السریع علی یعقوب فی دارفور
إقرأ أيضاً:
عقوبات أمريكية تستهدف 6 من كبار قادة حماس
قالت وزارة الخزانة الأمريكية إن الولايات المتحدة فرضت، الثلاثاء، عقوبات على ستة من كبار مسؤولي حركة حماس، في إجراء إضافي ضد الحركة في وقت تسعى فيه واشنطن للتوصل إلى وقف لإطلاق النار والإفراج عن الرهائن المحتجزين في غزة.
وأضافت الوزارة في بيان، أن العقوبات استهدفت ممثلين للحركة في الخارج وعضواً بارزاً في الجناح العسكري لحماس وأولئك المشاركين في دعم جهود جمع التبرعات للحركة وتهريب أسلحة إلى غزة.وقال برادلي سميث، القائم بأعمال وكيل وزارة الخزانة الأمريكية لشؤون الإرهاب والاستخبارات المالية، في البيان "تواصل حماس الاعتماد على مسؤولين رئيسيين يحتفظون في الظاهر بأدوار مشروعة أمام الجمهور داخل الحركة، لكنهم يسهلون أنشطتهم الإرهابية ويمثلون مصالحهم في الخارج وينسقون تحويل الأموال والبضائع إلى غزة".
هل يكون خليل الحية خليفة السنوار في قيادة حماس؟ - موقع 24ذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، أن هناك اتجاهاً متزايداً بأن يتولى خليل الحية منصب رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" الفلسطينية، بدلاً من يحيى السنوار، الذي تم اغتياله في قطاع غزة. وأضاف "ما زالت وزارة الخزانة ملتزمة بتعطيل جهود حماس لضمان إيرادات إضافية ومحاسبة أولئك الذين يسهلون الأنشطة الإرهابية للحركة".
وقالت وزارة الخزانة إن من بين المستهدفين عبد الرحمن إسماعيل عبد الرحمن غنيمات، وهو عضو قديم في الجناح العسكري لحماس ومقره الآن في تركيا، متهمة إياه بالتورط في عدة محاولات وهجمات إرهابية ناجحة.
وبين المستهدفين كذلك مسؤولان آخران مقيمان في تركيا، وعضو مقيم في غزة شارك في ارتباطات حماس مع روسيا، وزعيم مخول بالتحدث علناً نيابة عن الجماعة أشرف سابقاً على المعابر الحدودية في غزة، بحسب وزارة الخزانة.