توفي طفل في قطاع غزة بسبب المجاعة والجفاف، ما يرفع عدد ضحايا سوء التغذية إلى 40 فلسطيني.
وذكرت مصادر طبية، “أن طفلا توفي نتيجة سوء التغذية والجفاف، ونقص الإمدادات الطبية في مستشفى شهداء الأقصى بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة”.
وكانت مصادر طبية أعلنت أن 50 طفلا يعانون من سوء التغذية والمجاعة، شمال قطاع غزة، كما قالت مصادر طبية في مستشفى كمال عدوان، إنه “تم تسجيل أعراض سوء التغذية لدى أكثر من 200 طفلا في قطاع غزة، وكارثة إنسانية تواجه شمال قطاع غزة وشبح المجاعة يلوح في الأفق”.
ويعاني سكان شمال قطاع غزة، البالغ عددهم نحو 700 ألف نسمة، من نقص حاد في المواد الغذائية والخضروات، نتيجة استمرار إغلاق إسرائيل للمعابر الحدودية وعدم دخول الشاحنات إلى الشمال.
هذا ويتعرض قطاع غزة، لعدوان إسرائيلي متواصل، منذ السابع من أكتوبر الماضي، وسط ظروف إنسانية غاية في الصعوبة، تصل إلى حد المجاعة، في ظل شح شديد في إمدادات الغذاء، والماء، والدواء، والوقود.
آخر تحديث: 14 يونيو 2024 - 14:20المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: المجاعة في غزة خطر المجاعة غزة سوء التغذیة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
يمتد كيلومتراً..إسرائيل تعلن تدمير نفق لحماس في شمال غزة
قال الجيش الإسرائيلي، اليوم الإثنين، إنه هدم نفقاً طوله كيلومتراً في شمال قطاع غزة.
وحسب بيان نشرته صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" قال الجيش إن الفرقة الـ252 في أقصى شمال القطاع وفي منطقة ممر نتساريم، لتوسيع المنطقة العازلة بين إسرائيل و غزة.
IDF says it demolished a kilometer-long tunnel in northern Gaza https://t.co/nZWWbJR3RJ
— ToI ALERTS (@TOIAlerts) March 31, 2025وحسب البيان، بلغ طول نفق حماس كيلومتراً على الأقل، ودمرته وحدة الهندسة القتالية الناشطة في المنطقة.
ومن جهة أخرى أورد الجيش العثور على موقع تصنيع للصواريخ والعديد من القاذفات في المنطقة
وأضاف الجيش الإسرائيلي، أنه منذ استئناف العمليات في قطاع غزة في 18 مارس(آذار) فإنه يستهدف كبار المسؤولين السياسيين في حركة حماس، وقادتها العسكريين من المستوى المتوسط، إلى جانب بنيتها التحتية، بما فيها مستودعات الأسلحة وقاذفات الصواريخ. إلى جانب استهداف أعضاء في حركة الجهاد، وغيرها من الجماعات المسلحة الأخرى، أيضاَ.