الفنان إيهاب فهمي وزوجته والفنان إسماعيل فرغلي ببرنامج واحد من الناس ثاني ايام العيد.. الاثنين
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
في حلقة فنية خاصة في سهرة ثاني ايام العيد في العاشرة من مساء ببرنامج واحد علي شاشة قناة الحياة، يستضيف الإعلامي د. عمرو الليثي الفنان إيهاب فهمي وزوجته والفنان إسماعيل فرغلي .
ويتناول اللقاء كشف العديد من الاسرار حول الحياة الخاصة للفنان ايهاب فهمي وزوجته سارة وجيه وبداية التعارف بينهما فى انتخابات نقابة المهن التمثيلية وعلاقتهما ببعض وبخاصة في ايام عيد الاضحي والعيدية.
كما يستضيف الليثي الفنان إسماعيل فرغلي وحديث من القلب عن ذكرياته مع العيد واول إنسان يهنيه بالعيد، واهم الطقوس التي يحافظ عليها في العيد، وعلاقته بالموسيقي، وأدواره الفنية بمسلسل العيلة، ومسلسل مكتوب عليا والعديد من الأعمال الفنية الاخري.
يذاع برنامج واحد من الناس في سهرة ثاني ايام عيد الاضحي بقناة الحياة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: واحد من الناس موسى الموسيقى إيهاب فهمي قناة الحياة عمرو الليثى انتخابات عيد الاضحى
إقرأ أيضاً:
إسماعيل الليثي: ما زالت أذهب إلى المقابر وأتحدث مع ابني وادعو له
تحدث المطرب الشعبي إسماعيل الليثي عن يوم وفاة ابنه الراحل رضا، لافتًا أنه في صباح يوم وفاته كان يقيم مع جدته في إمبابة، قائلا:" قمت مبكرًا وذهبت أدفع مصاريف مدرسته ولم أكن أعرف أنه توفى، وذهبت إلى بيتي وقلت لوالدته سأذهب إلى إمبابة عشان أقعد مع ابني، وفي الثانية ظهرًا وجدت أحد أصدقائي من إمبابة قال لي وهو مرعوب رضا مات، وكانت صدمة كبيرة ووصلت إلى امبابة لا أعرف كيف وصلت، وكان في دم يسقط من وجه، ونظرت له وكأنه ينظر إلي وهو يبتسم وكانت صدمة كبيرة ولم أكن أتخيل".
إسماعيل الليثيأبرز تصريحات إسماعيل الليثي
وأضاف خلال حلوله ضيفًا مع الإعلامي د. عمرو الليثي ببرنامج واحد من آلناس علي شاشة الحياة: "في هذا اليوم كنت عامل فيديو له في السادسة صباح وهو يرقص في الفرح والجميع فرحان به، وكانت صدمة كبيرة، ومكثت فترة طويلة بعد الوفاة وأنا أشعر أن الحياة انتهت بالنسبة لي ومازالت أعيش في صدمة والحمد لله، وبيوحشني كتير والفراق صعب، وأغنية" ابن عمري "عملتها عشان ابني الراحل، وأنا راضي والحمد لله".
وأشار إلى أنه ذهب كثيرًا إلى المقابر لأكون بجواره وأقعد عند القبر واقرأ الفاتحة وأقول له وحشتني وامشي، ونفسي أكون معاه في الجنة وأشوف مرة ثانية والدنيا خلصت بالنسبة لي، وهو صاحبي وأخويا وابني والدنيا بقه ليها طعم بوجوده وكنت أحب أسعده واعطي له كل ما يتمناه، وكنت بشوفه نجم كبير وكان سنه أكبر من عمره، ومرة اخد فلوس من شنطتي واداها لناس من اهلنا في امبابة وعمل خير لله، وهو حنين جدًا وبيحب الكلاب وهو بياكل ياخد معلقة ويعطي للكلب فهو يعشق الكلاب والعصافير والقطط وكان حنين جدًا".