أكد الصحفي أحمد ماهر المختطف في سجون مليشيا الانتقالي، أن الحكومة والمجلس الرئاسي لم يحركا ساكنا في قضيته، بالتزامن مع مرور عام على إختطافه وإيداعه سجون المليشيا المدعومة من الإمارات.

 

وقال الصحفي "ماهر" في منشور له على صفحته بموقع فيسبوك، الصحافة ليست جريمة استحق عليها المحاكمة! والتعبير عن الرأي ليس ارهاب ولكن فكر المليشيات واحد إما معي من المطلبين لي أو أنك ارهابي عميل ومكانك السجن ولا تستحق اي حقوق!".

متسائلا: "متى ينتهي هذا الظلم عني؟".

 

 

وأضاف: "ابحث عن العدالة في عدن ولكن القانون نفسه غير مطبق بعاصمة الشرعية ولو كنت في محافظة اخرى مثل حضرموت او مأرب لما بقيت شهر داخل السجن ظلما!!

 

وعن مرور عام على اختطافه قال ماهر: "بعد مرور سنه من الظلم الواقع ضد الصحفي احمد ماهر دون أي محكمه في سنه كامل جلستين فقط  ظلم لصحفي كل ذنبة أنه صحفي وقف ضد الفساد والفوضى و العنصرية في عدن فكان جزاه أن يخطف و يعذب ويسجن سنه كامل دون أي جلسات".

 

وجدد الصحفي ماهر مطالبته المتكررة بمحاكمته بدلا من إبقائه في السجن، قائلا: "حاكمونا ويكفي ظلم بحق صحفي لا يمتلك الا قلمه!".

 

وأشار إلى أن "الرئاسة والحكومة لم تحركا ساكنا في قضيتي وتركتني اواجه الفوضى والظلم والمليشيات وحيدا ونست اني احد ابرز اقلامها المدافعين عنها من سنوات!".

 

وأوضح أن الدولة لن تقوم في عدن "وهم يعبثون بكافة مؤسسات الدولة حتى السلك القضائي والنيابي لم يسلم من التدخلات والتعيينات الخارجة عن معيار التعليم والكفاءة والخدمة المدنية! والاهم هو الظلم الذي يمارس على ابناء عدن وانا أحد الضحايا!".


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: عدن الانتقالي الامارات اليمن الصحفيين

إقرأ أيضاً:

هذه الممارسة أصبحت قانونية في نيويورك ولكن يتم تحذير السياح منها

دبي، الإ­مارات العربية المتحدة (CNN)-- يُعد تناول شريحة من البيتزا، والتنزه في حديقة "سنترال بارك"، والسير بسرعة على الأرصفة المزدحمة في منطقة مانهاتن، بمثابة عناصر جوهرية للحياة في مدينة نيويورك بأمريكا، ويحلم بها العديد من السياح. وبالنسبة للسكان المحليين، يُعتبر عبور الشارع من دون مراعاة إشارات المرور بمثابة أحد طقوس العبور في المدينة.

وفي ظل التغييرات القانونية الأخيرة، أصبح عبور الشارع من دون مراعاة إشارات المرور مسموحًا به رسميًا، ولكن لا يزال يتعين على الزوار النظر في الاتجاهين قبل اتّباع السكان المحليين في الشارع.

وفي سبتمبر/أيلول، أقر مجلس المدينة تشريعًا يسمح للمشاة بعبور الشارع في أي وقت من دون الالتزام بإشارات المرور. وفي نهاية الأسبوع الماضي، أصبح مشروع القانون قانونًا بالفعل بعد امتناع عمدة المدينة، إريك آدامز، عن التوقيع عليه أو الاعتراض عليه في غضون فترة زمنية مدتها 30 يومًا.

وكان عبور الشارع من دون مراعاة إشارات المرور محظورًا سابقًا في نيويورك منذ عام 1958، وكانت الغرامة تصل إلى مبلغ قيمته 250 دولارًا.

وعلى مدى السنوات الخمس الماضية، توفي 200 شخص أثناء عبور الشارع. ويمثل هذا الرقم حوالي 34% من جميع حالات الوفاة بين المشاة.

ويعتقد مؤيدو مشروع القانون، بما في ذلك العضوة في مجلس المدينة مرسيدس نارسيس، أنّ هذا التشريع هو خطوة نحو تحسين العدالة العِرقية. 

وواجه ضباط شرطة نيويورك انتقادات على مرّ التاريخ لاستهداف الأشخاص الملونين، فيما يتعلق بتغريم الأشخاص لعبور الشارع في مكان غير مناسب.

وأفادت نارسيس في بيان عبر البريد الإلكتروني: "في عام 2023، كانت أكثر من 92% من مخالفات عبور الشارع بشكلٍ غير القانوني من نصيب سكان نيويورك السود واللاتينيين".

ويدخل القانون حيز التنفيذ رسميًا في فبراير/شباط، ولكنه لا يُزيل المخاطر المرتبطة بهذه الممارسة.

وشدّدت المتحدثة باسم عمدة المدينة، ليز جارسيا، على مخاطر عبور المشاة في الأماكن غير المخصصة لهم في بيان، مشيرة إلى أن مشروع القانون يوضح أن القيام بذلك يُعد سلوكًا محفوفًا بالمخاطر.

وقالت: "سيكون جميع مستخدمي الطرق أكثر أمانًا عندما يتبع الجميع قواعد المرور"، مضيفة أنّ المشاة يجب أن "يستفيدوا من آليات السلامة" عند التقاطعات ويعبروا "في معبر المشاة عند رؤية إشارة المشاة".

احتياطات السلامة للسياح

بينما قد يشعر بعض السكان بالراحة عند عبور الطريق في الأماكن غير المخصصة لذلك، إلا أنّ هذه الممارسة تشكل خطرًا على ملايين الأشخاص الذين يزورون مدينة نيويورك. 

وفي عام 2023، زار المدينة 62.2 مليون شخص، ما جعلها واحدة من أفضل 10 وجهات سفر في العالم.

ويتوقع أستاذ علم النفس في جامعة ألاباما في برمنغهام، ديفيد شويبل، الذي يدرس مادة عن سلامة الشباب، أن يكون الأشخاص من غالبية البلدان والثقافات آمنين نسبيًا، خاصةً أنهم أكثر ميلًا إلى الانتظار حتى وقت آمن للعبور أو السير وراء الحشود.

وشرح شويبل عبر البريد الإلكتروني أنه "في بعض البلدان الآسيوية مثلاً، يُعد عبور المشاة في الأماكن غير المخصصة أمرًا شائعًا للغاية، وينطوي عادةً عبور مسار واحد في كل مرة، مع انتظار المشاة في منتصف الطريق لعبور المسار التالي".

مقالات مشابهة

  • الكاتب الزعبي من محبسه .. أنا كقمح حوران يموت واقفا على ساقه ولا ينحني لمنجل الظلم
  • 11 شهرا.. المدة المتوقعة لتنفيذ كوبري الحديد ببوسليم
  • هذه الممارسة أصبحت قانونية في نيويورك ولكن يتم تحذير السياح منها
  • محافظ حضرموت يتفقد أعمال الانجاز بمشروع طريق ملعب بارادم
  • إعلام عين شمس تنظم ورشة عن الأسس الفنية للإخراج الصحفي
  • إعلامي يزف بشرى سارة لجماهير الزمالك بشأن نجم الفريق
  • الانتخابات الأمريكية ديمقراطية.. ولكن!
  • مرتضى منصور يهاجم أحمد موسى بعد تبريراته لمرور ساعر بالسويس.. وصفه بالصهيوني
  • المستشفيات التعليمية تشارك في الدورة التدريبية الدولية لمناظير الموجات فوق الصوتية
  • تحذير بشأن تفشي سلالة جديدة من الجدري المائي.. يقتل واحدا بين كل 10 مصابين