كأس الوثبة للخيول العربية ينطلق في 3 دول أوروبية غداً
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
تشهد مضامير سلوزفيك في العاصمة البولندية وارسو، وباث في العاصمة البريطانية لندن، وليفورنو في ضواحي روما بإيطاليا، غداً، إقامة 3 سباقات لكأس الوثبة “ستاليونز”، للخيول العربية الأصيلة، برعاية النسخة الـ 16 لمهرجان سباقات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان.
وتشارك في سباق كأس الوثبة بوارسو لمسافة 1800 متر الخيول العربية الأصيلة في عمر 3 سنوات، تتصدرها المهرة “لاس دو فاوست” لمربط العين بإشراف ام كاسبرزيك، وقيادة أس ابييف.
وهناك المهر “الثاقب” لسعد المخيني بهوان، بإشراف سي فرايسل، وقيادة دي سابتيكوف، والمهرة “البلقاء” لطالب عبدالله المنذري، بإشراف تي ام بوركويسكي.
وتتنافس 8 خيول عربية أصيلة في عمر 4 سنوات فما فوق في سباق كأس الوثبة ستاليونز لمسافة 2600 متر، على مضمار باث في لندن، ويتصدر الترشيحات “ستورم تروبر” لمالكه الكساندر بويز، بإشراف ميشيل هنت وقيادة شارلي برايس، و”الحطاب” لجاي كيلواي، وقيادة لويس ساندرس، و”فيكتوريا” للمالك والمدرب جيمس أوين وقيادة الفارسة تيجان بادجت.
ويحتضن مضمار ليفورنو بضواحي إيطاليا، فعاليات سباق كأس الوثبة “ستاليونز” لمسافة 1500 متر والمخصص للمهرات والأمهار العربية الأصيلة في عمر 3 سنوات فقط.
ويشهد السباق مشاركة 8 خيول أبرزها المهرة “فرح داجوبيو” لكوجليمو سانتيني، بإشراف كاميليا تراباسي، وقيادة ماريو سانا، والمهر “فورور” لكلوديا كابريليا، بإشراف ماسميليانو ناردوزي، وقيادة اليسيو ساتا، و”أورلاندو جو”، لجايديت أورلاندو، بإشراف ستيفانو ميتيني، وقيادة ساندرو جيسا.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: کأس الوثبة
إقرأ أيضاً:
المعرض والمؤتمر السعودي الدولي للخطوط الحديدية ينطلق غدًا في الرياض
ينطلق غدًا برعاية معالي وزير النقل والخدمات اللوجستية رئيس مجلس إدارة الخطوط الحديدية السعودية “سار” المهندس صالح بن ناصر الجاسر, المعرض والمؤتمر الدولي للخطوط الحديدية “Saudi Rail” في نسخته الأولى الذي تستضيفه الرياض في المركز الدولي للمؤتمرات والمعارض على مدى يومين.
وتأتي أهمية المعرض والمؤتمر لكونه بوابة تسهم في تعزيز الشراكات وتبادل الخبرات بين أبرز الجهات والشركات المختصة في قطاع السكك الحديدية وكبار المشغلين، ليستعرض بذلك أحدث الإبتكارات والتقنيات بما يحقق الاستدامة والتكامل في هذا المجال، في الوقت الذي يُلقي الضوء خلاله على جهود المملكة في توظيف التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي لدعم الاستدامة، وهو ما ينسجم مع التزام المملكة بتحقيق التنمية المستدامة.