زراعة 609 آلاف شجرة بالطرق العامة والرئيسية بمراكز الشرقية
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية، أن المحافظة قامت بزراعة 609 آلاف شجرة مثمرة ضمن بروتوكول التعاون الموقع بين وزارة التنمية المحلية ووزارة الإنتاج الحربي وتنفيذا للمبادرة الرئاسية بزراعة 100 مليون شجرة متنوعة على جانبي المحاور الرئيسية والشوارع التي تم رفع كفاءتها وتطويرها خلال الفترة الماضية وكذلك بمداخل المدن والطرق السريعة لإضفاء اللمسة الجمالية والحضارية عليها وتحسين نوعية الهواء وتحقيق الاستفادة الاقتصادية القصوى من الأشجار وخاصة المثمر منها.
وأشاد المحافظ بالمبادرة الرئاسية المعنية بزراعة 100 مليون شجرة والتي تهدف لزيادة المساحات الخضراء وإضفاء المظهر الجمالي والحضاري على الطرق الرئيسية والشوارع وداخل المدن والمساهمة في إحداث نقلة حضارية وتحسين الصحة العامة للمواطنين.
وأضاف المحافظ أن تنفيذ المبادرة يأتي في إطار حرص الدولة على تحقيق وتطبيق نظم الاستدامة البيئية ومواجهة التداعيات السلبية للتغيرات المناخية وتوفير بيئة نظيفة وصحية وآمنة للمواطن.
ومن جانبها أوضحت رشا شوقي مديرة إدارة التنسيق الزراعي ان الأشجار التي تم تزراعتها بالمرحلتين الاولي والثانية من المبادرة بمختلف المراكز والمدن والاحياء تنوعت ما بين (برتقال – جوافة – زيتون – ليمون – رمان – يوسفي - أكاسيا جلوكا – كونو كاربس – كازورينا – نبق(سدر) – فرش زجاج – تين - كافور) وتأتي تماشيا مع خطة التطوير والتجميل التي شهدتها تلك المدن مشيرة الي انه تم التنبيه علي كافة الجهات المختصة بالمتابعة المستمرة للأشجار التي تمت زراعتها ورعايتها والحفاظ عليها لخلق بيئة صحية ونظيفة للمواطنين.
1000363161 1000363162 1000363160 1000363159 1000363158 1000363157المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التطوير والتجميل الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية الصحة العامة للمواطنين المبادرة الرئاسية
إقرأ أيضاً:
السويح: لقاء القاهرة لم يبحث فصل الانتخابات التشريعية عن الرئاسية
السويح: لقاء القاهرة لم يناقش فصل الانتخابات التشريعية عن الرئاسية عدم الخروج عن القوانين المعتمدةليبيا – أكد عضو مجلس الدولة، علي السويح، أن اللقاء الذي جمع أعضاء من مجلسي النواب والدولة في العاصمة المصرية القاهرة لم يتناول مطلقًا مسألة فصل الانتخابات التشريعية عن الرئاسية، مشددًا على أن هذا التوجه يتعارض مع القوانين الصادرة عن لجنة (6+6) والتي تم إقرارها من قبل البرلمان.
تحذير من تعقيدات الدستوروفي تصريح لصحيفة “الشرق الأوسط“، قلل السويح من احتمالية نجاح الاكتفاء بإجراء الانتخابات التشريعية فقط في حلحلة الأزمة الدستورية، كما يروج له بعض المدافعين عن هذا الطرح. وأوضح أن هذه الخطوة لن تضمن إقرار دستور جديد للبلاد، ولا حسم الخلاف بشأن شروط الترشح لمنصب رئيس الدولة.
تاريخ من الإخفاقاتوأشار السويح إلى تجارب سابقة، حيث فشل كل من المؤتمر الوطني العام، المنتهية ولايته، والبرلمان الحالي في تحقيق توافق حول مشروع الدستور، بسبب عمق الخلافات بين الأطراف السياسية. وأكد أن أي برلمان جديد قد يواجه المصير ذاته، في ظل استمرار الانقسامات وعدم وجود رؤية موحدة بشأن العملية الدستورية.