تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تفقد الأنبا باسيليوس اليوم، اللقاء الروحي لخدمة عرس مركز قانا الجليل للعائلة والحياة بالإيبارشية وذلك بقاعة القديس بولس . بحضور الأب انجليوس منير مدير المركز والأسر. 
 وأعطى الأنبا باسيليوس كلمة تشجيعية لكل الحاضرين مؤكدا على أهمية بنيان الأسرة في إطار روحانية الكنيسة.
 واختتم الأنبا باسيليوس كلمته مؤكدا على مسؤولي واعضاء المركز تفعيل برامج للمتزوجين و تفعيل دور مركز قانا في إجتماعات الأسر في كل كنائس الإيبارشية.

تضمن اللقاء فقرات روحية متنوعة، واختتم اللقاء بالصلاة والبركة الرسولية لكل الحاضرين . 
وجدير بالذكر تأتى هذه اللقاءات في إطار اهتمام وحرص الأنبا باسيليوس متابعة كل الأنشطة الخدمية في كل المراكز الخدمية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: أقباط أقباط الإرثوذكس الأنبا باسیلیوس

إقرأ أيضاً:

صابرين عن سر تألقها: اتعلمت أدافع عن حقي وأقول "لا" في الاختيارات في العمل والحياة

كشفت الفنانة صابرين أن سر تألقها الفني في الفترة الأخيرة يعود لما أسمته "مصالحة صابرين لنفسها"، حيث قالت:"في فترة من الفترات، كنت أتعامل مع الأمور على أنها ستمر وستنتهي، ولكن في لحظة ما، قلت لنفسي: stop، لا بد أن أصلح نفسي كصابرين  !"

هنا الزاهد تكشف كواليس دورها المرعب في "إقامة جبرية" مع منى الشاذلي تصريحات صابرين

وخلال لقائها في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، قالت:"كنت بحاجة لأن أُحضن وأتصالح  مع نفسي. اتخذت قرارًا بمصالحة  نفسي  منذ أربع أو خمس سنوات، حيث شعرت أنني "تعبت"، خاصة أنني من الأشخاص الذين لا يعرفون كيف يشتكون مشاكلهم. فقد تحملت المسؤولية منذ صغري، في عمر أربع أو خمس سنوات."
وأضافت:"كنت المسؤولة، وأقوم بدور الأب والأم حتى تجاه والديّ، وكنت مقتنعة بأنني لا ينبغي أن أشكو أو أُظهر ضيقي."


وتابعت:"لكن منذ خمس سنوات، جاءتني يقظة وصحوة بأن لي الحق، كإنسانة، في أن أعيش وأشكو. كنتُ مثل الطفلة التي تدبّ بقدميها في الأرض."
وعن توقيت تلك اللحظة الفارقة التي اتخذت فيها قرار "مصالحة نفسها"، قالت:"كانت اللحظة عندما شعرت أن الحياة أصبحت روتينية، تسير بوتيرة مملة. نحن، كنساء، حتى لو كبرنا في نظر الآخرين، فإن بداخلنا إحساسًا بالشباب والحيوية. وأنا يهمني الداخل أكثر من المظهر الخارجي. وعندما بدأت أشعر أن تلك الحيوية والشباب في داخلي بدأا في الانطفاء، أدركت أنني بحاجة للتغيير."
وأردفت: "ما بداخل الإنسان أهم من الشكل الخارجي، لأنه العامل الأساسي في منحنا الدفعة اللازمة لنعيش الحياة بكل تناقضاتها برضا وسعادة وتفاؤل. وعندما شعرت أن تفاؤلي بدأ يخبو، ولم أعد قادرة على التكيف مع الظروف، أصابتني حالة من التمرد، وشعرت أن الكِبر بدأ يتسلل إلى داخلي."
واستطردت: "شعرت أن الطفلة التي بداخلي بدأت تكبر."
وأشارت إلى أنها اتخذت عدة قرارات لتحقيق "مصالحة النفس"، قائلة: "قلت لنفسي: ليه يحصلي كده ؟ وبعدها، اتخذت سلسلة من القرارات، أولها أنني لم أعد أسكت، وأصبحت أدافع عن حقي، وتعلمت أن أقول "لا". على سبيل المثال، رفضت أدوارًا رغم أهميتها وحاجتي لها، لكنني تعلمت أن أقول "لا". أحيانًا، كنت أصل إلى مرحلة بدء التصوير ثم أعتذر، لأنني شعرت أن الأجواء لا تناسبني، ولم أكن سعيدة. كنت أعتذر للمخرج وأنا في طريقي إليه بالسيارة."
وأضافت: "على صعيد الحياة الشخصية، قلت "لا"، وحدث انفصال، أعقبه ترتيبات أخرى، ثم زواج، قلت فيه "نعم"."
واختتمت حديثها قائلة: "القرارات التي اتخذتها جعلتني أشعر بالقوة. ومن شجعني هم أصدقائي وعائلتي وأولادي، الذين شعروا بالتغييرات التي طرأت عليّ، ودعموني عندما بدأت أقول "لا" وأكون حازمة في قراراتي."

مقالات مشابهة

  • مستوطنون يهاجمون مزارعين في وادي قانا شمال الضفة الغربية
  • الأنبا باسيليوس فوزي يبدأ زيارته الرعوية لكنيسة مار جرجس بمنسافيس بالمنيا
  • حاكم الشارقة يصدر قراراً إدارياً بتعيين هند بنت ماجد القاسمي مديراً لمركز الشارقة للتصميم
  • صابرين عن سر تألقها: اتعلمت أدافع عن حقي وأقول "لا" في الاختيارات في العمل والحياة
  • أمين الفتوى بدار الإفتاء: رمضان فرصة مثالية للتقويم الروحي والجسدي
  • مصطفى بيومي.. ناقد أنصف «المسكوت عنه فى الأدب والحياة»
  • الأنبا بولا يترأس لقاء مكتب خدمة يسوع السجين بالإيبارشية
  • الأنبا باسيليوس يترأس القداس الإلهي بكنيسة السيدة العذراء بطوه
  • محافظ الوادى الجديد يتفقد مركز التكوين المهني بالمنطقة الصناعية بالخارجة
  • بعد دفنه في أسوان.. من هو الآغا خان الزعيم الروحي للطائفة الإسماعيلية؟