«المسلماني» يستعرض قصة رجل قال إنه وصل إلى سد يأجوج ومأجوج قبل 1200 سنة
تاريخ النشر: 5th, August 2023 GMT
استعرض الإعلامي أحمد المسلماني، قصة الرجل الذي وصل إلى سد يأجوج ومأجوج قبل 1200 سنة.
أخبار متعلقة
المسلماني: الرئيس السيسي حدد 12 نقطة في قمة دول الجوار لحل أزمة السودان
المسلماني يروي قصة مليونير صيني يرسب 27 مرة بامتحان دخول الجامعة (فيديو)
المسلماني: رأس مال مجموعة البنك الأفريقي وصلت لـ208 مليارات دولار في 2023
وقال «المسلماني» خلال تقديمه برنامج «الطبعة الأولى»، المُذاع عبر فضائية «الحياة»: «هناك قصة تاريخية مهمة جدا متعلقة بمحاولة الوصول إلى السد الذي بناه ذو القرنين لمنع يأجوج ومأجوج من الإفساد في الأرض».
وأضاف: «في عهد الخليفة عمرو بن الخطاب عندما فتح المسلمون أذربيجان فقال حاكم أذربيجان للفاتح المسلم عبدالرحمن بن ربيعة أنا أرسلت شخص في وقت سابق ومعه مال كثير لكي يصل للسد الذي بناه ذو القرنين، وهذا الشخص ذهب وعندما عاد وصف لنا أن السد موجود وأنه من حديد ونحاس وأن هناك خندق مظلم لا يمكن أن ترى فيه شيئا».
وتابع: «في العصر العباسي الخليفة هارون الرشيد كان نائما ورأى في المنام أنه يأجوج ومأجوج كسروا السد وبدأو يفسدوا في الأرض، وقام من النوم فزعا، وقال لازم أرسل بعثة استكشافية لكى ترى السد ومدى صحة الرؤية، وكانت هذه الرحلة في الثلث الأول من القرن الثالث الهجري في عشرينيات القرن الثاني الهجري».
واسترسل: «سلام الترجمان قاد الرحلة الاستكشافية وأوفد معه 50 من الرجال الأقوياء، ووصلت البعثة إلى مكان لقوا فيه خراب كبير، فسأل سلام الترجمان أهالي المكان فأجابوا أن الذي خرب المكان هم يأجوج ومأجوج قبل أن يتم بناء السد».
وأكمل: «سلام الترجمان كمل الطريق، وقال إنه استطاع الوصول للسد وهو سد بين الجبلين».
الإعلامي أحمد المسلماني سد يأجوج ومأجوج
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الإعلامي أحمد المسلماني زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
القاهرة تعلن ارسال قوات “حفظ سلام” الى الصومال
الجديد برس|
أعلنت الخارجية المصرية، أن مصر ستساهم بقوات في بعثة حفظ السلام التابعة للاتحاد الإفريقي في الصومال.
وقال وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، خلال مؤتمر صحفي في القاهرة، مع نظيره الصومالي أحمد معلم فقي : “مصر قررت المشاركة في البعثة التابعة للاتحاد الإفريقي التي سيتم نشرها في الصومال بناء على طلب الحكومة الصومالية وبناء أيضا على ترحيب من مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي”.
وستحل بعثة الاستقرار والدعم التابعة للاتحاد الإفريقي، المعروفة باسم (أوسوم)، محل مهمة لمكافحة الإرهاب تنتهي هذا العام.