في ذكرى ميلاد زبيدة ثروت.. تعرف على عدد زيجاتها
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
يحل اليوم الجمعة 14 يونيو ذكرى ميلاد الفنانة الراحلة زبيدة ثروت، والذي تميزت بالجمال حيث لقبت بأكثر من لقب أبرزها صاحبة أجمل عيون فى السينما المصرية، وقطة الشاشة،وتميزت زبيدة بالهدوء والصوت الجذاب الذي يخطفك إلى مكان بعيد، فهي المرأة القوية والناعمة، والنجمة المتفردة بأعمالها المتميزة.
نشأة زبيدة ثروت
ولدت زبيدة ثروت في الإسكندرية عام 1940، وهي من أصول شركسية، ودرست بكلية الحقوق، وعملت كمحامية تحت التمرين لترضي جدها الذى كان رافضًا فكرة دخولها إلى عالم الفن.
تعرف على قصة تهديد زبيدة ثروت
تعرضت زبيدة للتهديد من جدها بالحرمان من الميراث، ولكنها أصرت على موقفها وتركت المحاماة بعد فترة وتفرغت للتمثيل.
ودخلت زبيدة ثروت عالم الفن بعد فوزها في مسابقة ملكة جمال الشرق التى أقامتها مجلة الجيل، كما حصدت لقب مسابقة أجمل عشرة وجوه للسينما التي أقامتها مجلة الكواكب المصرية، ليختارها حسين حلمي المهندس لجمال عيونها ومثلت مع الفنان يحيى شاهين في فيلم الملاك الصغير.
لم تكن حياة زبيدة ثروت هادئة بل كانت مليئة بالمطارادات الغرامية، ولعل قصة حب الفنان عبد الحليم حافظ هي الأشهر.
وأكدت زبيدة ثروت، في أكثر من لقاء تلفزيوني أن والدها رفض قصة ارتباطها بالعندليب أكثر من مرة إلا أنها ظلت تحبه وتمنت أن تدفن بجواره على الرغم من عدم معرفتها بحبه إلا بعد زيجتها الثانية.
تزوجت زبيدة 5 مرات، المرة الأولى كانت في العشرين من عمرها، وكانت من إيهاب الغزاوي، ضابط البحرية المصرية، لكن سرعان ما انفصلت عنه من دون أن تنجب أبناء، وبعدها تزوجت من المنتج السوري صبحي فرحات وهو والد بناتها الأربع ريم ورشا ومها وقسمت، وبعد انفصالها عنه تزوجت من المهندس ولاء إسماعيل، ثم بعده الفنان عمر ناجي، وكانت آخر زيجاتها من الكوافير اللبناني نعيم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: زبيدة ثروت الفجر الفني زبیدة ثروت
إقرأ أيضاً:
الشماس ريمون رفعت: المعمودية تعد في الإيمان المسيحي "ميلادًا ثانيًا"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الشماس ريمون رفعت، إن أحد المولود أعمى هو الأحد الخامس من الصوم الكبير والذي يتميز بإقامة معموديات فردية أو جماعية، خاصة للأطفال الذين لم تتم معموديتهم بعد، استعدادًا لعيد القيامة المجيد، و يُطلق عليه "أحد التناصير" نسبة إلى كلمة "التناصير"، التي تعني المعمودية أو “التغطيس”.
وأوضح في تصريح خاص لـ “البوابة نيوز” أن الكنيسة اختارت لهذا اليوم فصلا من إنجيل معلمنا يوحنا البشير وهو الإصحاح التاسع بأكمله الذي يروي معجزة شفاء السيد المسيح لمولود أعمى، والسبب في اختيار هذا الفصل أنه يصف حالة المتعمد قبل نوال سر المعمودية وبعده.
وأضاف: “من يتقدم للمعمودية يعتبر مولودا أعمى بالخطية الأصلية ومن خلال المعمودية واغتساله بالماء يطهر من خطاياه وانفتحت عيون قلبه ونال بصير، والمعمودية في إشارتها للميلاد الثاني كما في تفيح عيني المولود أعمى استخدم السيد المسيح تراب الأرض بأن تفل على الأرض وصنع من التفل طينا وطلى بالطين عيني الأعمى، وقال له اذهب اغتسل في بركة سلوام فمضى واغتسل واتى بصيرا”.
ولفت إلى أن المعمودية تعد في الإيمان المسيحي "ميلادًا ثانيًا"، حيث يؤمن الأقباط أن الإنسان يولد بالخطيئة الأصلية، التي ورثها عن آدم، ولا يتمكن من الانضمام إلى الكنيسة إلا بعد المعمودية، التي تُطهره وتمنحه نعمة بنوة لله.
ونوه بأن تُجرى المعمودية للأطفال في أيامهم الأولى للذكر بعد 40 يوما وللأنثى بعد 80 يوماً.