سماع دوي انفجار قرب كييف في هجوم صاروخي روسي
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال شهود عيان، إن صوت انفجار دوّى في أنحاء منطقة خارج العاصمة الأوكرانية كييف، اليوم الجمعة، بعد انطلاق صفارات إنذار، وتحذيرات من الجيش من هجوم صاروخي روسي محتمل.
وأوضح رئيس بلدية كييف، فيتالي كليتشكو: «قوات الدفاع الجوي تعمل في منطقة كييف، ابقوا في ملاجئكم، خطر الصواريخ مستمر».
ولم يتضح ما إذا كان الانفجار يشير إلى أن الدفاعات الجوية أسقطت هدفا، ونقلت هيئة البث العامة الأوكرانية «ساسبيلن» عن سكان، قولهم إنهم سمعوا دوي انفجارات في منطقة خميلنيتسكي غرب كييف.
وبعد انطلاق صفارات الإنذار، قالت القوات الجوية الأوكرانية إن صواريخ بعيدة المدى أطلقت على منطقة خميلنيتسكي، وطلبت من سكان كييف الاحتماء.
وأعلن الجيش الأوكراني بعد ذلك انتهاء حالة التأهب للغارات الجوية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: شهود عيان منطقة الأوكرانية كييف
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: الاحتلال يطالب سكان الحدث اللبنانية بالابتعاد 300 متر
قال أحمد سنجاب مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من بيروت، إنّ جيش الاحتلال طالب سكان الحدث اللبنانية بالابتعاد عن المنطقة لمسافة لا تقل عن 300 متر، لافتًا، إلى أنّ الاحتلال نفذ عملية عسكرية بشكل مباغت، ولم يكن هناك أي توقع لها.
وأضاف سنجاب، في تصريحات مع الإعلامية مارينا المصري، مقدمة برنامج «مطروح للنقاش»، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «منطقة الضاحية الجنوبية بالعاصمة اللبنانية بيروت تشهد توترًا شديدًا بعد تحذيرات مباشرة أصدرها جيش الاحتلال الإسرائيلي لسكان منطقة الحدث، وطالب بإخلاء محيط مبنى مهدد بالقصف، وذلك ضمن شعاع يبلغ 300 متر».
هنجار معدنيوتابع، أنّ المبنى المستهدف هو عبارة عن هنجار معدني من طابق واحد، يقع وسط حي سكني مكتظ بالسكان، في واحدة من أكثر المناطق حساسية وأهمية من حيث المنشآت الحيوية والتعليمية.
وأشار، إلى أن هذا التحذير الإسرائيلي أدى إلى حركة نزوح كثيفة تجاوزت النطاق المحدد، خوفًا من تداعيات ضربة جوية وشيكة، خصوصًا مع رصد إطلاق صاروخ تحذيري من طائرة مسيرة إسرائيلية سقط قرب الموقع دون إصابته.
وذكر، أنّ التحذير جاء في يوم عطلة رسمية، وهو ما ضاعف من التوتر، حيث كانت أغلب العائلات متواجدة في منازلها، ما رفع من حالة الذعر في الأحياء المحيطة.
وواصل: «وتزامن ذلك مع سماع أصوات إطلاق نار في المنطقة، في وقت لا تزال فيه التحركات العسكرية الإسرائيلية تنذر بتصعيد محتمل، على غرار ما حدث في بداية الشهر الجاري، حين نفذ الطيران الإسرائيلي ضربة مباغتة على مبنى في الضاحية الجنوبية أسفرت عن عملية اغتيال».