مواعيد وأماكن أفلام عيد الأضحى بسينما الشعب في 18 محافظة
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
ضمن برنامج احتفالات وزارة الثقافة بعيد الأضحى المبارك، وبرعاية الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة، تقدم الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة عمرو البسيوني، 4 أفلام جديدة من أفلام موسم العيد في 20 موقعا ثقافيا تابعا لها في 18 محافظة من خلال مشروع "سينما الشعب"، بسعر موحد ومخفض 40 جنيها للتذكرة.
4 أفلام جديدة
والأفلام هي "ولاد رزق 3" ويعرض في كل من قصر السينما بجاردن سيتي، قصر ثقافة روض الفرج، مكتبة البحر الأعظم بالجيزة، قصر ثقافة قنا، قصر ثقافة دمنهور، سينما هيبس بالوادي الجديد، قصر ثقافة الزقازيق، قصر ثقافة الأنفوشي بالإسكندرية، سينما السادات بالمنوفية، قصر ثقافة القناطر، قصر ثقافة أبو المطامير بالبحيرة، وللمرة الأولى قصر ثقافة ديرب نجم بالشرقية.
ويعرض فيلم "أهل الكهف" بمسرح 23 يوليو بالمحلة، قصر ثقافة أسيوط، المركز الثقافي بطنطا.
أما فيلم "عصابة الماكس" فيقدم بسينما قصر ثقافة شرم الشيخ، وقصر ثقافة ببا ببني سويف.
وأخيرا فيلم "اللعب مع العيال" يعرض بسينما المركز الثقافي بكفر الشيخ، قصر ثقافة الإسماعيلية، وقصر ثقافة العريش.
تقام الحفلات بجميع المواقع المشار إليها بدءا من 10 صباحا، وحتى 12 منتصف الليل.
مشروع "سينما الشعب" أحد أهم مشروعات وزارة الثقافة، ويهدف إلى تقديم أحدث الأعمال السينمائية للجمهور بأسعار مخفضة بمواقع قصور الثقافة المنتشرة بالمحافظات وخاصة التي تفتقر لوجود دور عرض سينمائي، ضمن برامج العدالة الثقافية للوزارة، وينفذ بإشراف الفنان تامر عبد المنعم المدير التنفيذي للمشروع.
برنامج حافل لقصور الثقافة احتفالا بعيد الأضحىوأعدت الهيئة العامة لقصور الثقافة، برنامجا فنيا حافلا بالقاهرة والمحافظات احتفالا بعيد الأضحى، يتضمن فعاليات تتنوع بين الحفلات الفنية الكبرى ومنها الدراما الغنائية نوستالجيا الثمانينيات والتسعينيات للمرة الأولى بمسرح السامر في الفترة من 17 إلى 19 يونيو وقصر ثقافة القناطر يوم 20 يونيو.
كما تقام عروض وحفلات الفنون الشعبية والموسيقى العربية بجميع المحافظات، بالإضافة إلى العروض المسرحية المجانية بعدة محافظات منها بورسعيد والأقصر، وبرنامج "فرحتنا في لمتنا" بالمشروع الثقافي بمناطق الإسكان المطور بديل العشوائيات، والأمسيات الشعرية واللقاءات التثقيفية، والورش الفنية والمسابقات المقدمة للأطفال طوال أيام العيد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزير الثقافة الهيئة العامة لقصور الثقافة افلام جديدة أفلام موسم العيد سينما الشعب احتفالات وزارة الثقافة وزيرة الثقافة قصر ثقافة
إقرأ أيضاً:
مصر والقضية الفلسطينية: دعم ثابت ودعوة لوحدة الصف الفلسطيني بعيدًا عن انفراد أى فصيل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
الموقف الذى يتعرض له الشعب الفلسطينى فى قطاع غزة، لا يحتمل الكثير من الكلام، لكنه يحتاج إلى تقديم رؤية سريعة تسلط الضوء على نقاط محددة. فى هذا الإطار، يمكن تلخيص الموقف فيما يلى:
1 المقاومة حق مشروع:
• لا خلاف على مشروعية مقاومة الاحتلال.
• المقاومة ليست فقط بالسلاح، بل تشمل العمل السياسي والدبلوماسي والإعلامي وحشد الدعم الدولي.
2 وحدة الصف الفلسطيني ضرورة:
• لا يمكن لفصيل واحد، كحماس مثلًا، أن يحتكر قرار المقاومة.
• نجاح أي مقاومة يتطلب جبهة وطنية موحدة تجمع كل الفصائل الفلسطينية تحت قيادة واحدة.
3 أحداث 7 أكتوبر:
• ما قامت به حماس كان قرارًا منفردًا وخطيرًا، دون الرجوع للإجماع الفلسطيني.
• هذا القرار تسبب في أضرار كبيرة للفلسطينيين كافة، وليس لحماس فقط.
4 دور مصر التاريخي:
• مصر ساندت الشعب الفلسطيني سياسيًا ومعنويًا منذ عام 1948 وحتى اليوم.
• لم تتوقف الجهود المصرية لتحقيق المصالحة بين الفصائل الفلسطينية، وخاصة بين فتح وحماس.
5 محاولات المصالحة:
• منذ عام 2006، مصر عملت على تقريب وجهات النظر بين الأطراف.
• في عام 2009، رفضت حماس التوقيع على اتفاق المصالحة، ما فاقم الانقسام.
6 الموقف المصري الثابت:
• مصر تؤمن بقيام دولة فلسطينية على حدود 5 يونيو 1967.
• لا تتخلى مصر عن القضية الفلسطينية، لأنها في صميم العقيدة الوطنية المصرية.
7 التحذير من “سلاح بلا عقل":
• العمل المقاوم يجب أن يكون له عقل سياسي، وقيادة موحدة، وبرنامج نضالي واضح.
• وإلا، فإن السلاح قد يصيب أصحابه بدلًا من أن يصيب العدو.
8 دروس من تجارب العالم:
• حركات التحرر الناجحة (الجزائر، فيتنام، جنوب أفريقيا) نجحت بوحدة الصف وقيادة موحدة.
• لم ترسل الدول الداعمة جيوشًا، بل دعمت سياسيًا ولوجستيًا، مثلما تفعل مصر الآن.
9 تحذير من الارتهان للخارج:
• لا يجب أن ترتبط المقاومة بأجندات إقليمية، مثل الأجندة الإيرانية.
• القرار الوطني الفلسطيني يجب أن يكون مستقلًا وموحدًا.
10 الملخص النهائي:
• الحل يبدأ من القيادة الموحدة، والوحدة الوطنية، والبرنامج السياسي والنضالي المشترك.
• بدون ذلك، ستستمر معاناة الشعب الفلسطيني، وتبقى القضية رهينة فصيل واحد، وهو ما تسعى إليه إسرائيل.