“المقاومة الإسلامية في العراق”: استهدفنا قاعدة “رامات ديفيد” الجوية الإسرائيلية بالطيران المسير
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
#سواليف
أعلنت ” #المقاومة_الإسلامية في #العراق” فجر اليوم الجمعة، استهدافها قاعدة “رامات ديفيد” الجوية الإسرائيلية بالطيران المسير، مؤكدة “استمرارها في دك معاقل #الأعداء”.
وقالت “المقاومة الإسلامية في العراق” في بيان اليوم الجمعة:”استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية في العراق فجر اليوم الموافق 14 – 6 – 2024 بواسطة الطيران المسيّر، قاعدة رامات ديفيد الجوية داخل أراضينا المحتلة، مؤكدين استمرارنا في دك معاقل الأعداء استكمالا للمرحلة الثانية لعمليات #مقاومة #الاحتلال، ونصرة لأهلنا في #غزة ورفح، وردا على المجازر الصهيونية بحق المدنيين الفلسطينيين العزل”.
وكانت “المقاومة العراقية” أعلنت فجر الثلاثاء الماضي، استهدافها “هدفا حيويا” في إيلات (أم الرشراش) بالطيران المسير.
مقالات ذات صلة معمرة جزائرية تطمح لنيل شهادة الثانوية العامة وتثير تفاعلا كبيرا مع قصتها 2024/06/14ويعلن الفصيل العراقي ذاته وبشكل متكرر، استهداف موانئ ومواقع إسرائيلية حساسة منذ أشهر عديدة.
وقد تبنت فصائل المقاومة في #العراق بين الحين والآخر، قصف مناطق في إٍسرائيل، وقواعد أمريكية في سوريا والعراق، ردا على الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المقاومة الإسلامية العراق الأعداء مقاومة الاحتلال غزة العراق المقاومة الإسلامیة فی
إقرأ أيضاً:
صحيفة يديعوت أحرنوت الإسرائيلية: “اهزموا طهران، وليس صنعاء”
شمسان بوست / وكالات
في عرض الصحف لهذا اليوم، نستعرض مقالاً من يديعوت أحرنوت الإسرائيلية، يناقش أهمية توجيه ضربة لإيران لمواجهة “التهديد الحوثي” في اليمن، كونها “المصدر الحقيقي” لهذا التهديد.
ومن صحيفة الغارديان البريطانية، نتناول مقالاً يتساءل عن غياب الأفعال والإجراءات في ظل وجود “إجماع” على أن إسرائيل ترتكب “إبادة جماعية” في غزة، وعواقب ذلك على البنية الأخلاقية للعالم.
وفي صحيفة لوموند الفرنسية، نُعرج مقالاً يناقش التراجع الاقتصادي الأوروبي أمام الولايات المتحدة والصين، وغياب ذلك التراجع والتحديات الاقتصادية الأخرى عن النقاشات السياسية التي “تركز على التوقعات قصيرة المدى للقواعد الانتخابية”.
نبدأ جولتنا من صحيفة يديعوت أحرنوت، إذ كتب بن درور يميني، مقالاً على خلفية سقوط صاروخ أُطلق من اليمن في تل أبيب. يرى فيه أن التركيز يجب أن ينصب على توجيه ضربة لطهران بدلاً من صنعاء، في حال أرادت إسرائيل أن تحد من “التهديد الحوثي”.
يقول الكاتب إن الغارات الإسرائيلية والأمريكية والبريطانية على صنعاء، لن تؤدي إلى نتيجة ملموسة أكثر من مجرد منح “راحة مؤقتة” من هذا التهديد.