يورو 2024.. شيفتشينكو يأمل في دعم الجماهير الألمانية لمنتخب أوكرانيا
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
يأمل نجم كرة القدم الأوكراني السابق أندريه شيفتشينكو، أن تحصل بلاده على دعم الجماهير الألمانية خلال بطولة كأس الأمم الأوروبية "يورو 2024".
وقال شيفتشينكو، الرئيس الحالي للاتحاد الأوكراني لكرة القدم، لصحيفة "لا ستامبا" اليوم الجمعة، "أعتقد أن الفريق لن يشعر بالوحدة في أمم أوروبا".
وأضاف: "لقد اضطررنا للعب في مكان آخر، بعيدا عن وطننا وجذورنا، ودائما ما نجد الكثير من الدفء من الأشخاص المهتمين بتاريخنا".
ولم تلعب أوكرانيا مبارياتها على أرضها في بلادها منذ أكثر من عامين بسبب الحرب ضد روسيا، ورغم ذلك، تمكن الفريق من الصعود لنهائيات أمم أوروبا، التي تنطلق بألمانيا في وقت لاحق اليوم الجمعة.
أوضح شيفتشينكو "تأهلنا دليل على أن البلاد تريد أن تعيش وأن تبتهج، وأنها لا تريد التخلي عن الحياة اليومية، وترغب في أن تنظر إلى ما هو أبعد من الصراع".
ويبدأ منتخب أوكرانيا مشواره في البطولة القارية بمواجهة نظيره الروماني يوم الاثنين المقبل، ضمن منافسات المجموعة الخامسة بالدور الأول للمسابقة، التي تضم أيضا منتخبي سلوفاكيا وبلجيكا.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ألمانيا كأس الأمم الأوروبية يورو 2024 شيفتشينكو كأس الأمم الأوروبية 2024 منتخب أوكرانيا كأس أمم أوروبا 2024
إقرأ أيضاً:
الفريق الاشتراكي: الحكومة تتحدث عن 17 مليون سائح وتتناسى أن عددا كبيرا منهم من مغاربة العالم
أكد الفريق الاشتراكي (المعارضة الاتحادية) بمجلس النواب، أن حديث الحكومة عن استقبال 17.4 مليون سائح خلال سنة 2024 يستوجب بعض التفصيل، حيث أن الحكومة في تحليلها لهذا المنجز تقفز على مكون أساسي والمتعلق بحضور مغاربة العالم سواء في الشق المرتبط بعدد الوافدين أو بعائدات السياحة.
وأكد النائب عن الحزب حميد الدراق، خلال جلسة المساءلة الشهرية لرئيس الحكومة، والمخصصة للتوجهات الكبرى للسياسة السياحية بالمملكة، أن الحكومة تتناسى بأن مغاربة العالم يشكلون 47 في المائة من عدد الوافدين، كما فاقت تحويلاتهم 110 مليارات درهم خلال الثلاث سنوات الأخيرة، فيما تمثل عمليات صرفهم للعملة الصعبة ركيزة أساسية في مداخيل السياحة التي تعلن عنها الحكومة بشكل دوري.
وأضاف بأن هذه الأرقام تبقى دون تطلعات المنافسة الإقليمية والدولية ودون 140 مليار درهم الواردة في استراتيجية رؤية 2024.
وأضاف بأن العدد الصافي للسياح الوافدين على المغرب، باستثناء مغاربة العالم، يبقى دون الطموح الذي حددته مختلف الاستراتيجيات المختلفة للسياحة.