بوتين يؤكد بقاء المناطق الجديدة ضمن روسيا إلى الأبد
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الجمعة أن إرادة سكان مناطق دونباس ونوفوروسيا وخيرسون وزابوروجيه في أن يكونوا مع روسيا إلى الأبد، ثابتة لا تتزعزع.
وشدد الرئيس بوتين خلال اجتماعه مع قيادة وزارة الخارجية الروسية، على أن هذا الموضوع غير قابل للبحث بتاتا وقد تم إغلاق هذه القضية إلى الأبد.
إقرأ المزيد
وأضاف رئيس الدولة: "لقد عبر سكان مقاطعتي خيرسون وزابوروجيه عن موقفهم بشكل واضح خلال الاستفتاءات.
في يوم 5 أكتوبر عام 2022، وقع الرئيس بوتين، على وثيقة التصديق الخاصة باتفاقيات انضمام جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك ومقاطعتي خيرسون وزابوروجيه إلى قوام روسيا الاتحادية.
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا خيرسون دونباس دونيتسك زابوروجيه فلاديمير بوتين لوغانسك إلى الأبد
إقرأ أيضاً:
أمطار غزيرة تضرب صقلية الإيطالية وتتسبب في فيضانات
تسبب هطول أمطار غزيرة على عدة مناطق بشرق جزيرة صقلية الإيطالية يومي الثلاثاء والأربعاء، في غمر الطرق وانهيارات أرضية ووقوع أضرار جسيمة بالبنية التحتية.
وأفادت وسائل إعلام إيطالية بأنه في الساعات السبع الأولى من العاصفة سقط 500 ملم من الأمطار، أي 500 لتر لكل متر مربع. وكان الوضع الأسوأ في الساحل الشرقي لصقلية، في مناطق مثل جاري وريبوستو، حيث أعلنت السلطات عن مستوى برتقالي من خطر الطقس.
ووقعت أضرار وفيضانات في منطقتي سيراكوزا وكاتانيا، حيث جرى إغلاق المدارس والمرافق الرياضية والحدائق العامة والأسواق كإجراء احترازي.
وشهد العديد من المناطق ارتفاعا سريعا لمنسوب المياه وغرق بعض الشوارع والميادين، وسحب سيارات إلى البحر بسبب قوة المياه.
وفاجأت الكارثة السكان المحليين، حيث حوصر بعضهم في السيارات والمباني واضطروا إلى انتظار رجال الإنقاذ.
وأدت الأمطار إلى تباطؤ حركة المرور على الطرق، حيث تقطعت السبل بعدد من الأشخاص بسبب انهيار أرضي على الطريق السريع A18 الذي يربط بين كاتانيا وميسينا، مما تسبب في طوابير طويلة.
والآن الخميس هدأت العاصفة في المناطق السكنية وانتقلت إلى البحر المفتوح.
ولم ترد تقارير عن وقوع ضحايا بشرية جراء فيضانات صقلية.
وكانت أمطار غزيرة هطلت في مناطق مختلفة من إسبانيا يوم 29 أكتوبر، وتضررت المناطق الجنوبية والشرقية من البلاد بشكل خاص، حيث تم رفع مستوى خطر الطقس إلى الحد الأقصى. وتجاوز عدد قتلى الفيضانات 220 شخصا، فيما تسببت الكوارث في أضرار جسيمة للبنية التحتية للطرق في فالنسيا المنطقة الأكثر تضررا في شرق البلاد.
تعرض دورية لليونيفيل لإطلاق نار في جنوب لبنان