دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أعرب رجل الأعمال المصري، نجيب ساويرس، الجمعة، عن أمله ودعواته بأن تنتهي الحرب في قطاع غزة، وفي السودان بحلول عيد الأضحى، وسط تفاعل بين مستخدمين على منصة "إكس".

وقال نجيب ساويرس في منشور عبر حسابه الرسمي على "إكس": "إلى متابعيني جميعا، تقبلوا تمنياتي الأخوية الطيبة بمناسبة عيد الأضحي المبارك، أعاده الله علينا جميعا بالخير واليمن والبركة وكل سنة وأنتم طيبين".

وأضاف رجل الأعمال المصري: "ونرجو من الله أن يخفف عن أهنا فى غزة ويلات هذه الحرب التي لا بد وأن تنتهي، صلواتى لهم ومعهم".

كما رد نجيب ساويرس على أحد المتابعين الذي كتب له قائلا: "ادعي برضه لأهلك في السودان"، فقال رجل الأعمال المصري: "يا رب انهي الحرب في السودان..الشعب تعب واتبهدل".

وأثار منشور ساويرس تفاعلا بين متسخدمين على منصة "إكس"، وتوالت أبرز الردود والتعليقات كاتالي:

السودانمصرالعنف بالسودانتغريداتغزةنجيب ساويرسنشر الجمعة، 14 يونيو / حزيران 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: العنف بالسودان تغريدات غزة نجيب ساويرس نجیب ساویرس

إقرأ أيضاً:

حالة المجاعة فى البلاد ومستقبل الحرب

الرأى اليوم

صلاح جلال

حالة المجاعة فى البلاد ومستقبل الحرب

(1)

???? *المجاعة فى السودان الآن فى مرحلة المناظر حيث يبلغ عدد النازحين الـ12 مليون نسمة ويقارب عدد اللاجئين الـ5 مليون نسمة منهم 95% بدول الجوار وسيزداد عدد المغامرين من الشباب الذين يعبرون البحر الأبيض المتوسط بحثاً عن الأمان والطعام فى الشهور القادمة، المشهد الكامل لحجم المجاعة الكارثية المرعبة سيبدأ من شهر مايو القادم إلى منتصف نوفمبر*

* حيث ينعدم الطعام فى مناطق واسعة ويصعب على السكان الحصول عليه بالكامل بقدراتهم الذاتية، وفى مناطق أخرى على النيل يرتفع سعر الطعام وينعدم الدواء لدرجة تفوق قدرات السكان على  شرائه من حيث ارتفاع جنوني للأسعار*

* يتوقع أن تزيد السيولة الأمنية فى كل أنحاء البلاد فى هذه الفترة ويزداد عدد النازحين واللاجئين الباحثين عن الطعام والأمان*.

(2)

???? الأوضاع فى السودان مرشحة لأسوأ كارثة إنسانية والعالم من حولنا يتفرج وأطراف النزاع مشغولة بتسجيل النقاط سيطرنا على الشارع الفلانى وتجاوزنا العمارة الفلانية فى قلب العاصمة الخرطوم والكل يغفل النظر للفيل فى الغرفة وهى الكارثة التى صنعوها برعونة الحرب المدمرة الجارية والدعاية الحربية فى عنفوانها على قدم وساق يقودها جوبلز لتضليل  الرأى العام بأن الحرب على وشك الانتهاء وسيطرة القوات المسلحة على المشهد

الحقيقة التى يجب علينا مواجهتها أن هناك تقدم للقوات المسلحة ليست لحسم الحرب ولكن مقارنةً بحالها فى العام الماضى، أما القتال وانتهاء الحرب مازال بعيد المنال Far From Over، كل من يحدثكم عن قرب حسم الحرب (كضاب أشر) يبيع لكم الأوهام وستكذبه الأيام القادمة

[حبل الكذب قصير] سراب بقيعة يحسبه الظمآن ماء. (3) ????????ختامة

لا يوجد حسم عسكرى لهذه الحرب استمرارها يقود لمزيد من القتل والدمار وتحلل الدولة

على طرفى النزاع الاستجابة لرغبة المواطن والضغوط الإقليمية والدولية التى تنادى بالجلوس للتفاوض لوقف إطلاق النار والترتيبات الأمنية وفتح الممرات للمساعدات الإنسانية الضرورية لمواجهة حالة المجاعة واحتياج المواطن للطعام والدواء وفى الختام انطلاق عملية سياسية شاملة لاستعادة الحكم المدنى، هذا هو الطريق الوحيد المتاح للحل الممكن والآمن لمواطن السودان الفضل، *هل من مُجيب؟؟*

#لاللحرب

#لازم-تقيف

18 فبراير 2025م

الوسومالحرب الحسم العسكري الرأي اليوم السودان المجاعة صلاح جلال

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية يتوقع انتهاء الحرب في السودان خلال ثلاثة أشهر
  • حكومة موازية في السودان… ما الموقف المصري؟
  • سميح ساويرس: لا توجد بلد في العالم تملك هذه الإمكانيات والمقومات مثل مصر
  • من صديق إلى عدو| ترامب ينقلب على زيلينسكي ويشعل الجدل.. هل تنتهي الحرب؟
  • يا الكيزان بعد الحرب تنتهي وترجعوا للحكم أبداً ما ليكم دخل ببناطلين البنات أو بتدخينهن للشيشة
  • سميح ساويرس: الحوافز الاستثمارية مهمة في تطوير قطاع السياحة
  • حالة المجاعة فى البلاد ومستقبل الحرب
  • نشاط عسكري روسي متزايد في ليبيا والسودان بعد سقوط الأسد في سوريا
  • "إيميا باور" تنتهي من 93% من محطة أمونت للرياح برأس غارب
  • “كنت رئيسًا لمصر”.. مذكرات محمد نجيب بين الرواية والتاريخ