حرائق بإصبع الجليل جراء سقوط صواريخ من جنوب لبنان / شاهد
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
#سواليف
أفادت القناة الـ12 الإسرائيلية باندلاع عدد من #الحرائق في #إصبع_الجليل جراء #سقوط #صواريخ أطلقت من جنوب #لبنان.
من جانبه، أفاد #حزب_الله بأنه قصف مستوطنتي كريات شمونة وكفرسولد بعشرات من صواريخ الكاتيوشا والفلق.
كما قال الحزب إنه قصف مبان يستخدمها جنود الجيش الإسرائيلي في مستعمرة المطلة بالأسلحة المناسبة، معلنا تحقيق إصابة مباشرة.
إعلام عبري| اندلاع حرائق في مستوطنات إصبع الجليل شمال فلسطين المحتلة بعد استهدافها بصواريخ من جنوب لبنان. pic.twitter.com/hW183e4Q4G
— ÖZBEKLER (@Ozbeknews) June 14, 2024#عاجل‼️???? سقوط صواريخ أطلقت من لبنان في منطقة كفار سولد في إصبع الجليل شمال فلسطين المحتلة واندلاع حرائق كبيره في المنطقه ???????????? pic.twitter.com/GJ6NsCoqUL
— موسكو | ???????? MOSCOW NEWS (@M0SC0W0) June 14, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الحرائق إصبع الجليل سقوط صواريخ لبنان حزب الله عاجل
إقرأ أيضاً:
العفو الدولية : “إسرائيل” ارتكبت جرائم حرب بحق المدنيين في لبنان
الثورة نت/..
اتهمت منظمة العفو الدولية الجيش “الإسرائيلي” بشن هجمات عشوائية على المدنيين في لبنان اثناء الحرب عليها وارتكابه جرائم حرب بحق المواطنين .
وقالت المنظمة الحقوقية في بيان اليوم الأربعاء: “هناك أدلة متزايدة على ارتكاب انتهاكات متكررة للقانون الدولي الإنساني”، واتهمت القوات “الإسرائيلية” بعدم التمييز بين الأهداف المدنية والعسكرية في عدة ضربات في أنحاء مختلفة من لبنان في 2023 و2024.
وصرح رمزي قيس الباحث اللبناني في منظمة العفو الدولية: “يظهر المزيد والمزيد من الأدلة على أن القوات “الإسرائيلية” لا تحمي المدنيين بصورة متكررة ولا تميز بشكل ملائم بين الأهداف المدنية والعسكرية في ضرباتها في أنحاء مختلفة من لبنان في 2023 و2024″.
وأشارت منظمة العفو الدولية إلى واقعتين وصفتهما بأنهما غير قانونيتين ويحتمل أن تمثلا جريمتي حرب.
وفي 25 سبتمبر الماضي أسفرت غارة للعدو على شمال شرقي لبنان عن مقتل 23 فردا بعائلة من اللاجئين السوريين، من بينهم 13 طفلا.
وتم قصف مبنى سكني مؤلف من طابقين في واقعة أخرى في الأول من نوفمبر 2024 مما أسفر عن مقتل عشرة مدنيين.
يذكر أن العدو الصهيوني لم تلتزم باتفاق وقف إطلاق النار الذي بدأ تنفيذه في 27 نوفمبر 2024 ولاتزال تسيطر على مناطق في جنوب لبنان، رغم أن الاتفاق ينص على انسحابها الكامل بعد العملية العسكرية البرية كما تشن القوات غارات بشكل شبه يومي على جنوب لبنان.