ديوان سمو ولي العهد ينقل إلى المواطنين والمقيمين تهاني سمو ولي العهد بعيد الأضحى المبارك
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
يسر ديوان سمو ولي العهد أن ينقل تهاني سمو ولي العهد الشيخ صباح خالد الحمد الصباح حفظه الله إلى مقام حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه وإلى الأخوة والأخوات المواطنين والمقيمين الكرام على أرض الكويت الطيبة بمناسبة عيد الأضحى أعادها الله تعالى على الجميع بوافر الصحة والخير واليمن والبركات.
كما يغتنم ديوان سمو ولي العهد هذه المناسبة المباركة ليرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى سمو ولي العهد الشيخ صباح خالد الحمد الصباح حفظه الله وإلى سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ أحمد عبدالله الأحمد الصباح حفظه الله وأن يعيد هذه المناسبة المباركة على سموهما بوافر الصحة وتمام العافية.
كما يهنئ سمو ولي العهد حفظه الله المواطنين والمقيمين بعيد الأضحى المبارك سائلا المولى عز وجل أن يحفظ دولة الكويت من كل مكروه وسوء وأن تبقى واحة أمن وأمان ومنبع خير وسلام وأن يديم عليها التقدم والرخاء ويحفظ أبناءها الأوفياء تحت ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه وسدد بالتوفيق على دروب الخير خطاه وأن يديم على سموه حفظه الله ورعاه نعمة الصحة والعافية وأن يعيد هذه المناسبة المباركة على الوطن العزيز وعلى الأمتين العربية والإسلامية بوافر الخير واليمن والبركات وأن يحقق لها ولشعوبها كل رفعة وتقدم وازدهار.
المصدر كونا الوسومسمو ولي العهد عيد الأضحى المباركالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: سمو ولي العهد عيد الأضحى المبارك الصباح حفظه الله سمو ولی العهد
إقرأ أيضاً:
إشاعة إلغاء عيد الأضحى تُربك السوق وتؤدي إلى تراجع كبير في أسعار الخرفان
تسببت إشاعة متداولة مؤخرًا حول إمكانية إلغاء عيد الأضحى لهذا العام، نتيجة لتداعيات أزمة النقص الحاد في القطيع وتوالي الجفاف، في حدوث انخفاض كبير في أسعار الخرفان بعدد من الأسواق.
ووفقًا لمصادر مطلعة، فإن هذه الإشاعة أسفرت عن تراجع الأسعار بما يتراوح بين 1000 و1500 درهم لكل خروف، حيث شهدت الأسواق زيادة غير مسبوقة في عرض الخرفان، بعد أن قام العديد من الكسابة بجلب أعداد كبيرة من الخراف لبيعها سريعًا.
وبينما أدى هذا التراجع في الأسعار إلى استفادة بعض الفئات من السوق، كشف ذات المصدر أن المستفيد الأكبر من هذه الإشاعة كان “لوبي الأضاحي”، حيث قام بعض من أعضائه بشراء الخرفان بأسعار منخفضة بهدف السيطرة على السوق في الفترة القادمة ورفع الأسعار مجددًا.
ورغم أن إشاعة إلغاء عيد الأضحى كانت عارية من الصحة، فإن تأثيرها على السوق كان ملحوظًا، ما يثير التساؤلات حول مدى استغلال بعض الأطراف لهذه الأزمات لتحقيق مصالحهم الشخصية.