إيل فانينج تحتفل بعرض فيلمها الجديد في نيويورك
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
تعيش النجمة الشابه إيل فانينج فترة انتعاشة فنية بتحضيرها للمشاركة في عدد من المشروعات الجديدة، مع احتفالها بطرح احدث افلامها في مدينة نيويورك.
ونقلت ديلي ميل، لقطات من العرض الخاص لأحدث افلام ايل فانينج بحضور جماهيري، وبمشاركة جون جليانو.
وتستعد الممثلة الشابة ايل فانينج للمشاركة في بطولة فيلم جديد، عن شخصية Predator، يكون من انتاج شركة 20th Century.
ووفق ديد لاين، الفيلم سيجمع بين الرعب والتشويق في قصة تتمحور حول ايل فانينج ضمن الابطال الرئيسيين.
وتشارك النجمة الشابة إيل فانينج في تصوير مشاهد فيلمها الجديد الذي تشارك في بطولته تيموثي شالمي.
ونقلت ديلي ميل، لقطات من موقع تصوير مشاهد الفيلم الذي تدور احداثه حول قصة حياة المغني الراحل بوب ديلون.
مشروعات قادمة
وضمن مشروعاته الجديدة، من المقرر أن يؤدي تيموثي شالمي بنفسه الفقرات الغنائية ضمن مشاهد السيرة الذاتية في الفيلم الجديد الذي سيجسد به شخصية المغني الراحل بوب ديلان.
وذلك حسب ما ذكرته صحيفة ديلي ميل، مشيرة لأن شالمي سيقوم بالتدريب على الغناء الفترة المقبلة، ليؤدي بنفسه اغنيات ديلان ضمن احداث الفيلم، دون الحاجة للجوء لتركيب صوت ديلان على مشاهد الفيلم.
وحتى الآن لم يتم الكشف العنوان الرسمي للفيلم الجديد، الذي سيقدم به شالمي شخصية ديلان للجمهور، غير إنه قد تم اختيار المخرج جيمس مانجولد لمهمة الإخراج.
مشروع سينمائي جديد
وفيلم السيرة الذاتية لتيموثي شالمي، يعتبر أحدث فيلم سينمائي له بعد تجربة فيلم Bones And All، وفيلم رعب كوميدي، من اخراج لوكا جواداجنينو، ويشارك في بطولته تيموثي شالامي الذي يجسد شخصية باسم "لي"، وتايلور راسل التي تجسد شخصية باسم "مارين ييلر"، ومارك رايلانس الذي يجسد شخصية باسم "سولي"، وكلوي سيفاني التي تجسد شخصية باسم جانيلا ييلر، وأيضا مايكل ستولبيرج الذي يجسد شخصية باسم جيك، ومادلين هال التي تجسد في الفيلم شخصية باسم كيم.
إيل فانينجالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إيل فانينج هوليوود شخصیة باسم
إقرأ أيضاً:
نيويورك تايمز: الاحتلال ينقل تكتيكات غزة إلى الضفة الغربية
نقلت صحيفة نيويورك تايمز شهادات فلسطينيين في الضفة الغربية تفيد بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي صارت تستخدم في هجماتها هناك تكتيكات مماثلة لما تنفذه في قطاع غزة، ومن ذلك القصف الجوي المدمر واستخدام الفلسطينيين دروعا بشرية.
وقبل الحرب على غزة، كانت الغارات الجوية الإسرائيلية نادرة في الضفة الغربية، حسب خبراء. لكن خلال العمليات التي نفذها جيش الاحتلال في جنين شمالي الضفة ومناطق أخرى، منذ أغسطس/آب الماضي، أحصت التقارير قرابة 50 غارة جوية.
واستشهد أكثر من 180 شخصا في غارات جوية على الضفة على مدى عام، من بينهم عشرات الأطفال، وفقا لما وثقته الأمم المتحدة و"مؤسسة الحق" الفلسطينية.
وخلفت الغارات الإسرائيلية دمارا واسعا في الطرق وشبكات الكهرباء والماء والصرف الصحي. كما أفاد العاملون في المجال الإنساني من منظمات محلية ودولية والأمم المتحدة بأن إسرائيل عرقلت جهود الإغاثة.
ولم يعد السكان والعاملون في المجال الإنساني وبعض الخبراء يصفون عمليات الجيش الإسرائيلي بالهجمات بل أصبحوا يشبهونها بالحرب.
"غَزْوَنَة الضفة"
وقال نداف وايمان مدير منظمة "كسر الصمت"، التي تتألف من جنود إسرائيليين سابقين يرفضون ممارسات الاحتلال، وقد جمعوا شهادات جنود شاركوا في هجمات في جنين وطولكرم، إن ما يحدث هو "غَزْوَنَة الجزء الشمالي من الضفة الغربية".
ونقلت نيويورك تايمز شهادات تفيد بأن قوات الاحتلال تجبر الفلسطينيين على الخروج من المناطق المستهدفة بالقوة الهائلة.
كما نقلت شهادات عن استخدام جيش الاحتلال فلسطينيين دروعا بشرية خلال عملياته في الضفة.
قصة ناصر الدمجومن بين هؤلاء الفلسطيني ناصر الدمج الذي روى للصحيفة كيف اقتاده جنود الاحتلال واستخدموه درعا بشرية خلال عملياتهم في جنين.
وبعد قصف أحد المساجد، أمر جنود الاحتلال الدمج بالسير نحو المكان لاستكشاف ما وصفوه لاحقا بأنه موقع قتالي تحت الأرض.
وأجبره الجنود على النزول من فتحة تؤدي إلى مغارة قديمة، وأدرك حينها أنهم يستخدمونه درعا بشريا.
وقال إنه اعترض لكن الجنود الثلاثة وقائدهم أرغموه -وهم يشهرون أسلحتهم- على النزول، وسلمه القائد طائرة مسيرة لأخذها معه، محذّرا إياه: "انتبه. لا تكسرها، إنها باهظة الثمن".
وحذرت منظمات حقوقية من أن الاحتلال الإسرائيلي يستنسخ مثل هذه الممارسات الخطيرة التي يستخدمها في غزة وينقلها إلى الضفة الغربية.
وقال مسؤولون في الأمم المتحدة إن إسرائيل تنفذ في الضفة الغربية "تكتيكات فتاكة" تشبه تكتيكات الحروب.
وحاول مسؤولون أمميون الدخول إلى جنين لإجراء تقييم ميداني، لكن السلطات الإسرائيلية منعتهم، وفقا لما ذكره المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك سبتمبر/أيلول الماضي.