"أما أنا فصلاة".. ختام المؤتمر السنوي لمخدومي فرح وعطاء بالقاهرة
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكرت مادلين فرنسيس، المنسقة الإعلامية لخدمة فرح وعطاء، أنه برعاية البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، وتحت شعار "أما أنا فصلاة"، اختتمت أمس، فعاليات المؤتمر السنوي لمخدومي فرح وعطاء بالقاهرة.
أقيم المؤتمر في الفترة من العاشر، وحتى الثالث عشر من الشهر الجاري، وذلك بفيلا الشهيد، بفايد، بمشاركة ثلاثة عشر كنيسة، من رعايا القاهرة.
شارك أيضًا كلٌ من: الأب جورج جميل، راعي كنيسة عذراء السجود، بشبرا، والمرشد الروحي لخدمة فرح وعطاء بالإيبارشية البطريركية، والقمص مرقس لطفي، راعي كنيسة السيدة العذراء والقديس إسطفانوس، بشبرا الخيمة، والقمص أنطونيوس سماحة، أحد رعاة كاتدرائية القديس أنطونيوس الكبير، بالفجالة، والأب يوحنا سعد، راعي كنيسة السيدة العذراء والأم تريزا، بعزبة النخل، بالإضافة إلى الأخت منال مجلع، والأخت روزانا عدلي، من الراهبات الفرنسيسكانيات صغيرات القلب الأقدس بالمعادي.
كذلك، شهد المؤتمر مشاركة الأخت ماري يونان، والأخ مجدي حنا، والأخت فيفي سمعان، والأخ سعد طلعت، والأخت مريم عطا، مسؤولي الأسرة المركزية لخدمة فرح وعطاء بالإيبارشية البطريركية.
بدأ اليوم الختامي بصلاة مسبحة قلب يسوع، وتلاوة بعض الترانيم الروحية، بقيادة الأخوات الراهبات، ومخدومي فرح وعطاء، ثم جرى الاحتفال بصلاة القداس الإلهي.
وعقب ذلك، ألقى الأب جورج تأملًا روحيًا للحاضرين بعنوان “ولا تدخلنا في تجربة”، وانتهى المؤتمر بالتقييم الختامي، ثم قدم المرشد الروحي لخدمة فرح وعطاء، والأخت ماري يونان كلمات الشكر لجميع من ساهم في إنجاح المؤتمر، بالإضافة إلى التقاط الصور التذكارية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق
إقرأ أيضاً:
تجاوزت قيمتها الألف دولار... سرق كنيسة في بيروت وهذا ما حلَّ به (صورة)
صدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي:"بتاريخ 15-1-2025، دخل شخصٌ مجهول الهويّة، بواسطة التّسلّق، إلى كنيسة مار أنطونيوس في محلّة الجميّزة – بيروت وسرق من داخلها عدداً من كؤوس القربان وغيرها من الأغراض، وقُدّرت قيمة المسروقات بمبلغ ألف دولارٍ أميركي.
على أثر ذلك، باشرت القطعات المختصّة في قوى الأمن الدّاخلي إجراءاتها الميدانيّة والاستعلاميّة لتحديد الفاعل وتوقيفه.
وبنتيجة الاستقصاءات والتحريّات المكثّفة تبيّن لشعبة المعلومات ضلوع شخصَين بعمليّة السّرقة، ومن بينهم المدعو م. أ. (من مواليد عام ٢٠٠٥، سوري).
بتاريخ 22-1-2025 وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، أوقفته إحدى دوريّاتها في محلّة النّهر، وقد اعترف بما نُسب إليه لجهة إقدامه، بالإشتراك مع شخص ثانٍ، على تنفيذ عمليّة السّرقة من داخل الكنيسة المذكورة وبيع المسروقات في إحدى بؤر الخردة في محلّة ارض جلول.
كما اعترف أنّه أقدم، بتاريخٍ سابق، على سرقة مبلغ ٤٠0 دولار أميركي من داخل مكتب في مدينة الشّويفات.
أجري المقتضى القانوني بحقّ الموقوف، وأودع المرجع المعني، عملاً بإشارة القضاء المختص، والعمل مستمر لتوقيف المتورط الثّاني".