أوزبكستان.. احتجاز محتفلين بسبب سباق على 200 دولار! (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
ذكرت مواقع إعلام أوزبكستانية أن الشرطة احتجزت بعض المشاركين في موكب زفاف بعد أن تسببوا بفوضى وتصادم عدة سيارات خلال حركة الموكب.
وبحسب وسائل إعلام محلية فإن العريس في إحدى القرى الأوزبكستانية أراد أن يخلق جوا من المرح خلال حركة موكب الزفاف، ووعد بدفع 200 دولار لأول شخص يصل بسيارته إلى منزل العروس، وخلق ذلك جوا من الفوضى أثناء حركة الموكب واصطدمت عشرات السيارات ببعضها.
ونتيجة للحادثة حضرت الشرطة وألقت القبض على بعض المشاركين في الموكب، وتقرر احتجازهم لمدة 15 يوما بتهمة إثارة الفوضى على الطرقات.
المصدر: NTV/Telegram
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحوادث الزواج شرطة غرائب معلومات عامة
إقرأ أيضاً:
حركة «إم 23» تسيطر على مدينة جوما بالكونغو.. تصعيد جديد في الصراع (فيديو)
صراع ممتد لسنوات، إلا أن وتيرته تصاعدت مع بداية العام الجاري مع تقدم حركة «إم 23» المتمردة في شرق الكونغو الديموقراطية، إذ باتت مدينة جوما الاستراتيجية ساحة معركة ضارية، حسبما جاء في قناة «القاهرة الإخبارية»، عبر عرض تقرير تلفزيوني بعنوان «حركة «إم 23» تسيطر على مدينة جوما في الكونغو.. تصعيد جديد في الصراع».
قتال عنيف خاضته القوات الكونغوليةوأشار التقرير إلى أنّه بعد أيام من قتال عنيف خاضته القوات الكونغولية لإحكام سيطرتها على المدينة، تمكنت حركة «إم 23» من الاستيلاء على جوما، تلك المعارك راح ضحيتها ما لا يقل عن 900 قتيل، وفقا لمكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، فضلا عن إجبار نحو نصف مليون شخص على النزوح.
لقاء مرتقب بين رئيس الكونغو ونظيره الروانديوفي خطوة مفاجأة أعلنت حركة «إم 23» وقف إطلاق النار من جانب واحد لأسباب قالت إنها إنسانية، في شرق الكونغو، وذلك قبل أيام من اللقاء المرتقب الذي يجمع رئيس الكونغو الديموقراطية فيليكس تشيسيكيدي ونظيره الرواندي بولكا جامي الذي تواجه بلاده اتهامات بدعم الحركة المتمردة.
عقد جلسة طارئة 7 فبراير الجاريوأوضح التقرير أنه استجابة لطلب كينشاسا، قرر مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة عقد جلسة طارئة في السابع من فبراير الجاري لمناقشة الأزمة في جوما، وعلى الرغم من توقف المعارك في المدينة، إلا أن اشتباكات دارت في الأونة الأخيرة بإقليم جنوب كيفو المجاور، فإن هذا التصعيد المتواصل آثار المخاوف من اندلاع حروب إقليمية بالمنطقة.
وتابع: «حروب أهلية وصراعات عرقية على مدى عقود تعود جذورها إلى ما قبل حقبة الاستعمار البلجيكي أواخر القرن الـ19، هكذا عانت جمهورية الكونغو الديموقراطية ومازالت تعاني».