“تريندز” يناقش العلاقات الصينية ــ الخليجية خلال “معرض بكين للكتاب”
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
يناقش مركز تريندز للبحوث والاستشارات العلاقات الصينية ــ الخليجية خلال حلقة نقاشية ينظمها في معرض بكين الدولي للكتاب 2024 بعنوان “الصين ودول الخليج العربية.. ترسيخ علاقات التعاون والشراكة”، بمشاركة عدد من الخبراء والأكاديميين من المنطقة والصين.
ويعرض المركز خلال مشاركته في المعرض الذي تنطلق فعالياته يوم 19 يونيو 2024 وتستمر 5 أيام في مركز الصين الوطني للمؤتمرات بالعاصمة بكين، عشرات العناوين من إصداراته البحثية المتنوعة.
ويدشن تريندز على هامش المعرض مكتبه السادس على مستوى العالم في بكين وذلك بهدف دعم التواصل المعرفي بين مراكز الفكر إقليمياً ودولياً، والذي يأتي ضمن سلسلة من المكاتب الفرعية الداعمة للمقر الرئيسي للمركز في أبوظبي، وضمن خطة تستهدف تدشين 10 مكاتب في عواصم العالم، لتدعم أهدافه باعتباره جسراً معرفياً يربط بين شعوب ودول العالم.
وقال الدكتور محمد عبدالله العلي الرئيس التنفيذي للمركز إن مشاركة المركز في معرض بكين الدولي للكتاب، تشمل بجانب عرض الكتب والإصدارات، تنظيم فعاليات وأنشطة حوارية حول القضايا العالمية الراهنة، بمشاركة نخبة من المفكرين والباحثين والإعلاميين.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
ما الذي تخشاه واشنطن من “العين الصينية” في “البحر الأحمر”..!
الجديد برس|
يواصل الاعلام الأمريكي، تركيزه على تداعيات الفشل الأمريكي في البحر الأحمر.
وفي احدث تقرير لها كشفت صحيفة ذا ناشينوال انترست الامريكية بأن إدارة ترامب عالقة في حربها غير المدروسة على اليمن وتداعياتها الإقليمية والدولية.
وأوضحت الصحيفة بأن المسؤولين الأمريكيين يناقشون حاليا تبعات الهجمات المستمرة على اسطول حاملة الطائرات الامريكية “ترومان” وإمكانية تعرضها لضربات قاتلة من قبل “قوات صنعاء” التي لا تتوقف هجماتها اليومية على الحاملة والبوارج الحربية التابعة لها.
وأشارت الصحيفة إلى ان من بين المقترحات المطروحة حاليا على طاولة ترامب سحب حاملة الطائرات بعيدا عن مرمى ومديات الصواريخ اليمنية في البحر الأحمر، لكنها تعتبر الخطوة أنها تشكل هزيمة قاسية للبحرية الامريكية وقد تشجع الصين على تنفيذ نفس السيناريو في حربها المرتقبة مع تايون وهو ما يقلص نفوذ القوات الامريكية في المحيطين الهندي والهادي.
وتسليط الضوء على تداعيات استهداف حاملة الطائرات الامريكية يأتي وسط زخم اعلامي امريكي غير مسبوق لتسليط الضوء على المواجهات في اليمن مع قرب انتهاء الشهر الأول من حملة ترامب العسكرية دون نتائج تذكر ومع توالي فضائح إدارة ترامب السياسية بشأن الحرب على اليمن.