استعدادات أمنية مكثفة لوزارة الداخلية لتأمين احتفالات المواطنين عيد الأضحى
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
أعلنت وزارة الداخلية رفع درجة الاستعداد القصوى تنفيذًا للخطط الأمنية، التي اعتمدتها وزارة الداخلية لتأمين احتفالات المواطنين بعيد الأضحى المبارك.
وأعلنت كافة قطاعات الوزارة على مستوى الجمهورية رفع درجة الاستعداد القصوى، والبدء في تنفيذ خطط وإجراءات أمنية واسعة النطاق؛ للحفاظ على الأمن والنظام ومكافحة الجريمة بكافة أشكالها وصورها وتحقيق الانضباط وحماية وتأمين احتفالات المواطنين بعيد الأضحى المبارك.
تضمنت الإجراءات والخطط الأمنية نشر الأقوال والارتكازات الأمنية، والدفع بقوات التدخل والانتشار السريع بكافة المحاور والمنشآت الهامة والحيوية، فضلًا عن الدفع بعناصر الشرطة النسائية، وتكثيف الخدمات المرورية على كافة المحاور والطرق السريعة ونشر سيارات الإغاثة لمواجهة أية أعطال للحفاظ على سلامة المواطنين من مرتادي الطرق.
كما يضطلع مديرو الأمن والقيادات الأمنية والمستويات الإشرافية بكافة المحافظات بتكثيف المرورات على الخدمات الأمنية، والتأكيد على ضرورة التحلي باليقظة التامة، والالتزام بأداء الواجبات والمهام الموكلة إليهم بمنتهى الدقة والحزم، وحُسن معاملة المواطنين خلال تنفيذ محاور الخطة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة الداخلية عيد الأضحى المبارك احتفالات عيد الأضحى عيد الأضحى
إقرأ أيضاً:
موفد «القاهرة الإخبارية»: استعدادات مصرية مكثفة لاستقبال المصابين من أبناء غزة
أكد همام مجاهد، موفد قناة «القاهرة الإخبارية» من أمام معبر رفح، أن المعبر فُتح اليوم من الجانب المصري، بعد إغلاقه منذ مايو 2024، نتيجة لاحتلال القوات الإسرائيلية للجانب الفلسطيني منه.
اتفاق بوساطة مصرية وقطرية وأمريكيةوأوضح «مجاهد»، خلال رسالته على الهواء، أن فتح المعبر جاء بعد اتفاق بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل، بوساطة مصرية وقطرية وأمريكية، مع التركيز على السماح بنقل الجرحى والمصابين الفلسطينيين، خاصة الأطفال.
وأشار إلى أن العديد من سيارات الإسعاف مصطفة داخل المعبر على الجانب المصري، وجهّزت المستشفيات المصرية لاستقبال الجرحى، ومن المتوقع أن يجري السماح لهم بالعبور خلال الأيام المقبلة.
الأمم المتحدة: 2500 طفل بحاجة للإجلاء الطبيولفت موفد قناة «القاهرة الإخبارية»، إلى أن الأمم المتحدة أفادت بأن نحو 2500 طفل فلسطيني بحاجة ماسة وعاجلة للإجلاء الطبي من غزة؛ إذ يُعد معبر رفح الممر الوحيد لنقلهم إلى المستشفيات المصرية أو مستشفيات في دول أخرى.