أستاذ طب وقائي لـ الحجاج: لا تتزاحموا على تقبيل الحجر الأسود
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
قال الدكتور عبداللطيف المر أستاذ الصحة العامة والطب الوقائي، إنّ الحج يشهد أكبر تجمع في التاريخ البشري بواقع 2.5 مليون شخص يوميا، ورغم ذلك لا تنتقل الأمراض بين الحجيج.
موسم الحجوأضاف "المر"، في مداخلة هاتفية ببرنامج "هذا الصباح"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز": "كان لي الشرف المساهمة والإشراف على الحج من المدينة المنورة وكنت أساهم في منظومة متكاملة بداية من اختيار الحاج وحصوله على التوعية الصحية، كما توجد أسورة طبية ومراكز صحية".
وتابع أستاذ الصحة العامة والطب الوقائي، أن دور الحملات التي تقوم بها الدولة المصرية بالنسبة للحجاج المصريين مهم، وهناك اهتمام طبي وصحي وتنظيمي كبير، كما أن دور الفرد مهم للغاية.
وواصل الدكتور عبداللطيف المر أستاذ الصحة العامة والطب الوقائي: أن الحج المبرور هو الحج دون رفث ولا فسوق، وأتمنى أن يتحمل الأخوة في المكة بعضهم البعض، فالحج مشقة مستعذبة، وعلى الحاج أن يعلم أن الرحلة مباركة فيها مشقة وأن يتحملها نفسيا، وعدم الزحام لتقبيل الحجر الأسود مثلا حتى لا تحدث الإصابات والوفيات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحج موسم الحج قناة إكسترا نيوز
إقرأ أيضاً:
ضاحي خلفان يكرم محمد عبدالله المر
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة جامعة الامارات: إطار عمل لتصفير البيروقراطية بالذكاء الاصطناعي «شرطة أبوظبي» تُطلق مسابقة الابتكار الشرطي العالميةأشاد معالي الفريق ضاحي خلفان تميم، نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي، باللواء متقاعد الدكتور محمد عبدالله المر، وذلك خلال تكريم معاليه له بمكتبه، بحضور اللواء أحمد المقعودي، مدير الإدارة العامة لمكتب نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي.
وقال معالي الفريق ضاحي خلفان تميم: «إن هذا التكريم إنما يأتي لقاء ما بذله اللواء متقاعد الدكتور محمد المر، من جهود كبيرة وغير عادية خلال فترة عمله كمدير للإدارة العامة لحقوق الإنسان بشرطة دبي، حيث جعل من هذه الإدارة مرصداً ومنبراً لصون حقوق الإنسان، أسهمت بشكل كبير في تحسين سمعة شرطة دبي، وحصولها على العديد من الجوائز العالمية من الأمم المتحدة ومنظمات عالمية، وذلك لدوره الفعال في الرد على الادعاءات كافة التي تمس سمعة الدولة في مجال حقوق الإنسان، وتحقيقاً للسياسة التي تتبعها شرطة دبي في المحافظة على حقوق الإنسان بغض النظر عن العرق أو اللون أو الدين أو الجنس».
وأكد معاليه أن الدكتور المر كان يحظى طوال خدمته بسمعة طيبة، مما يجعلنا نعتز ونفتخر بأمثاله، مؤكداً أنه ترك بصمات لافتة بما قدمه من جهد وإخلاص ومثابرة في عمله.