لا تفعل مثل الهندي واتبع 4 نصائح.. «راحت عليه نومه» أثناء السباحة هربا من الحر
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
حيلة غريبة لجأ إيها مواطن في ولاية هندية تسمى تلنجانا، لتبريد جسمه في الطقس الحار، إذ قرر الاتجاه إلى أحد الأنهار في الساعة الـ7 صباحًا لأخذ غفوة، وعندما ظل ساكنًا لا يتحرك في مكانه لمدة زادت عن 4 ساعات، أبلغ عدد من السكان المتواجدين أمام النهر الشرطة، ظنًا منهم بأن هناك جثة غارقة في المياه، وفقًا لـ«سكاي نيوز».
أثار المواطن الهندي الريبة والشكوك لدى السكان، الذين لاحظوا وجوده ملقى على ظهره في النهر عدة ساعات دون حركة، لذا أبلغوا شرطة ولاية تلنجانا بوجود جثة رجل في النهر، ربما تعرض للغرق أو لجريمة قتل، وفور وصول الشرطة، سحب أحد أفرادها الرجل حتى صُدم الجميع باستيقاظه ووقوفه، مؤكدًا لهم أنه كان يشعر بالحر الشديد وأراد تبريد جسمه بالنوم في النهر.
في إطار هذا، قدم موقع «medicalnewstoday» مجموعة من النصائح، التي يمكنك اتباعها لتبريد جسمك في الطقس الحار، كالتالي:
احرص على ارتداء الملابس الخفيفة الفاتحة: إذ ينبغي عليك اختيار الأقمشة المناسبة التي ترتديها خلال فصل الصيف، كالقطن والكتان، لأنها تعكس ضوء الشمس. احرص على شرب السوائل الباردة شرب سوائل باردة: يساعد شرب السوائل الباردة كالماء والعصائر الطبيعية المثلجة على ترطيب الجسم وتقليل درجة الحرارة، لذا احرص على تناولها باستمرار في موجات الحر. استخدام الماء البارد أو الثلج: يساعد وضع الماء البارد أو الثلج على الرقبة والصدر والرسغين على خفض درجة حرارة الدم. تجنب ممارسة التمارين الشاقة: إذ كنت لا تمتلك تكييف في منزلك، فتجنب ممارسة التمارين الرياضية الشاقة لأنها من الممارسات التي ترفع حرارة الجسم بشكل كبير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: النوم موجة حر ارتفاع درجات الحرارة فصل الصيف فی النهر
إقرأ أيضاً:
الحبس المؤبد لمتهم تعمد جلب بذور نبات القنَّب الهندي
⚖️ السجن المؤبد لمهرب بذور “القنّب الهندي” في طرابلس
ليبيا – أصدرت محكمة جنايات طرابلس حكمًا يقضي بـالسجن المؤبد والغرامة بحق متهم بعد إدانته بجريمة جلب بذور “القنّب الهندي” إلى داخل البلاد.
???? تزوير في الوثائق الجمركية ????
أكدت النيابة العامة أن المتهم تعمّد جلب البذور المحظورة باستخدام مستندات جمركية مزوّرة، احتوت على إقرارات غير صحيحة تهدف إلى تضليل السلطات المختصة.
???? عقوبات رادعة ????
قضت المحكمة بـالسجن المؤبد وغرامة مالية قدرها أربعون ألف دينار، كما أصدرت حكمًا بـالحرمان الدائم من الحقوق المدنية، في خطوة وصفت بأنها رسالة قوية للردع ضد كل من تسوّل له نفسه العبث بأمن المجتمع.