كسوة الكعبة.. أغلى ثوب في العالم يحاك ويطرز بالذهب والفضة
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
وفي كل عام تصنع كسوة جديدة للكعبة بمجمع الملك عبد العزيز بخيوط من الحرير والذهب والفضة، وبتكلفة تتجاوز 20 مليون ريال سعودي.
14/6/2024مقاطع حول هذه القصةيوم التروية أول مناسك الحج.. ما أعماله ولماذا سمي بهذا الاسم؟play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 11 seconds 01:11استشهاد فلسطيني وإصابة آخرين جراء قصف قوات الاحتلال منزلا بمخيم البريجplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 23 seconds 01:23مستشفيات غزة تعاني نقصا حادا في وحدات الدمplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 50 seconds 02:50قادة مجموعة الدول السبع يعتمدون 50 مليار دولار لصالح أوكرانياplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 08 seconds 02:08الأمم المتحدة تدرج قوات الأمن والجيش الإسرائيلي ضمن قائمة منتهكي حقوق الأطفالplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 16 seconds 03:16الناتو يبحث إمكانية تقديم دعم طويل الأمد لأوكرانياplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 55 seconds 02:559 شهداء بينهم نساء وأطفال في قصف إسرائيلي لشارع النفق بغزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 15 seconds 02:15من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية.المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
العثور على 250 سفينة غارقة فيها كنوز ثمينة قبالة الساحل البرتغالي
البرتغال – تم العثور على نحو 250 سفينة غارقة مليئة بالذهب والفضة قبالة سواحل البرتغال. وتحتوي إحداها فقط على ما يصل إلى 22 طنا من الذهب والفضة.
أفاد بذلك عالم الآثار البرتغالي ألكسندري مونتيرو والذي نقلت صحيفة Observador المحلية عن العالم قوله: “نعلم أن حوالي 250 سفينة غارقة فيها كنوز لا تزال في قعر البحر”.
وحسب عالم الآثار فقد تمكن من وضع قاعدة بيانات سمحت له بالتعرف على معظم حوادث تحطم السفن في المياه البرتغالية قبالة سواحل ماديرا وجزر الأزور والقارة، وقد بلغ عددها منذ القرن السادس عشر حوالي 8620 حادثا بحريا. وقال:” أعرف أنه تقع في قعر البحر قبالة طروادة (شبه الجزيرة الواقعة جنوبي لشبونة) سفينة إسبانية Nossa Senhora do Rosаrio تعود إلى عام 1589. وأوضح مونتيرو قائلا:” أجرينا دراسة وعلمنا أن هناك 22 طنا من الذهب والفضة”.
يذكر أن البرتغال كانت واحدة من أكبر الدول الاستعمارية التي كانت لها ممتلكات خارجية في أمريكا الجنوبية وإفريقيا وجزر الهند الشرقية في القرنين الخامس عشر والسادس عشر. ونتيجة للانهيار التدريجي للإمبراطورية البرتغالية، نشأت دول مستقلة، مثل البرازيل وأنغولا وموزمبيق وغيرها.
المصدر: تاس