مقتل مصور قناة "إن تي في" ومراسلها يفقد ذراعه في غورلوفكا (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
نتيجة لهجوم إرهابي شنه نظام كييف قتل مصور قناة "إن تي في"، فاليري كوزين ونشرت القناة مقطع فيديو لمراسلها المصاب في مدينة غورلوفكا، الذي قال إنه بخير بعد الجراحة، لكنه فقد ذراعه.
إقرأ المزيد
وأعنلت القناة في بيانها "مقتل مصور قناة (إن تي في) فاليري كوزين نتيجة لهجوم وحشي آخر شنه نظام كييف ضد الصحفيين الروس".
وأشارت القناة إلى أن حالة مراسل القناة أليكسي إيفليف مستقرة بعد الجراحة، وتمنت له الشفاء العاجل. في الوقت نفسه نشرت القناة مقطع فيديو لإيفليف قال فيه: "ذراع واحدة مفقودة، لكن لا بأس، لا زلنا على قيد الحياة، وسنستمر".
وعلقت متحدثة الخارجية ماريا زاخاروفا على الحادث في مؤتمر صحفي بأن الهجوم على صحفيي قناة "إن تي في" في غورلوفكا بجمهورية دونيتسك الشعبية كان متعمدا، وهو هجوم إرهابي آخر من قبل مسلحي نظام كييف.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية الأزمة الأوكرانية الاتحاد الأوروبي الجيش الروسي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا حلف الناتو وزارة الدفاع الروسية إن تی فی
إقرأ أيضاً:
حرقت جثامينهم.. 600 كوري شمالي قضوا خلال قتالهم مع روسيا| فيديو
عرضت قناة العربية، تقريرا بعنوان “حرقت جثثهم.. 600 كوري شمالي قضوا خلال قتالهم مع روسيا”.
وفي سياق متصل، قال مسؤولون أمريكيون إن العدد الإجمالي للجنود الأوكرانيين والروس الذين قتلوا أو أصيبوا منذ بدء الحرب في أوكرانيا قبل 18 شهرًا يقترب من 500 ألف جندي، وهو عدد مذهل حيث تهاجم روسيا جارتها المجاورة وتحاول السيطرة على المزيد من الأراضي.
وحذر المسؤولون من أنه لا يزال من الصعب تقدير عدد الضحايا لأنه يُعتقد أن موسكو تقلل بشكل روتيني من عدد القتلى والجرحى في الحرب، ولم تكشف كييف عن الأرقام الرسمية، ولكنهم قالوا إن المذبحة اشتدت هذا العام في شرق أوكرانيا واستمرت بوتيرة ثابتة مع استمرار الهجوم المضاد المستمر منذ 3 أشهر.
وقال المسؤولون إن الخسائر العسكرية الروسية تقترب من 300 ألف، ويشمل العدد ما يصل إلى 120 ألف قتيل و170 ألفا إلى 180 ألف جريح.
الأرقام الروسية تقزم الأرقام الأوكرانية، التي قدر المسؤولون ما يقرب من 70 ألف قتيل و 100 ألف إلى 120 ألف جريح، لكن عدد الروس يفوق عدد الأوكرانيين في ساحة المعركة بحوالي ثلاثة إلى واحد، ولدى روسيا عدد أكبر من السكان يمكن تجديد صفوفها منه.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا