استطلاع رأي: الإسرائيليون يفضلون جانتس على نتنياهو كرئيس للوزراء
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أظهر استطلاع للرأي أن الإسرائيليين يفضلون بيني جانتس، زعيم حزب الوحدة الوطنية، كرئيس للوزراء، على بنيامين نتنياهو رئيس حزب ليكود، وذلك بعد انسحاب جانتس من حكومة الحرب.
وبحسب الاستطلاع الذي نشرت نتائجه صحيفة "معاريف" عبر موقعها الإلكتروني، والذي يأتي على خلفية إنقاذ إسرائيل أربعة من الرهائن المحتجزين لدى حماس في غزة الأسبوع الماضي، حصل جانتس على تأييد 41% من المشاركين، مقابل 35% لنتنياهو.
ويظهر الاستطلاع تغيرا ضئيلا في وضع الكتل عموما، حيث أعطى 52 مقعدا لائتلاف نتنياهو الحاكم و58 للمعارضة.
ويعني هذا أنه إذا ما أجريت انتخابات اليوم، فلن تتمكن أي من الكتلتين من تشكيل ائتلاف دون دعم الأحزاب العربية.
وأجرت الاستطلاع مؤسسة بانيل فور آول، ويبلغ هامش الخطأ فيه 4,4%.
كان جانتس أعلن يوم الأحد الماضي انسحابه من حكومة الحرب التي تم تشكيلها في إسرائيل عقب الهجوم الذي شنته حركة حماس يوم 7 أكتوبر، بسبب خلافات في الرأي حول مستقبل قطاع غزة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الإسرائيليين بيني جانتس الوحدة الوطنية بنيامين نتنياهو
إقرأ أيضاً:
استطلاع رأي: 4% فقط من الإسرائيليين يرون أن الحرب على غزة حققت أهدافها كاملة
كشف استطلاع رأي أجرته مؤسسة "لازار"، عن أن "4% فقط من الإسرائيليين يعتقدون أن أهداف الحرب على قطاع غزة، تحققت بالكامل"، وذلك بعد عودة مئات الآلاف من النازحين الفلسطينيين إلى شمال القطاع.
وأظهر الاستطلاع، الذي نشرت نتائجه وسائل إعلام إسرائيلية، وشمل عينة عشوائية من 517 إسرائيليًا، أن "57% من المشاركين يرون أن أهداف الحرب لم تتحقق بالكامل، بينما قال 32% إنها لم تتحقق على الإطلاق، وأجاب 7% بأنهم لا يعرفون".
وحول عودة الفلسطينيين إلى شمال غزة، "اعتبر 31% من الإسرائيليين أن ذلك يعني انتهاء الحرب، مقابل 57% قالوا إنهم لا يعتقدون ذلك، بينما لم يعرف 12% الإجابة".
وبخصوص اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار، توقع 36% من المشاركين أن الاتفاق سينفذ حتى النهاية، بينما رأى 36% أنه لن ينفذ بالكامل، ولم يعرف 28% الإجابة.
وفيما يتعلق بإنذار الأحزاب الدينية لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بشأن قانون التجنيد، أيّد 57% التوجه إلى انتخابات، مقابل 30% أيدوا إقرار القانون، بينما لم يعرف 13% الإجابة.
أتى هذا الاستطلاع بعد نحو أسبوعين من التوصل لاتفاق وقف إطلاق نار في قطاع غزة، بوساطة الولايات المتحدة الأمريكية ومصر وقطر، والذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير الجاري.