تعرف على مؤشرات تنسيق كليات أدبي 2023 في جميع الجامعات المصرية
تاريخ النشر: 5th, August 2023 GMT
أيام قليلة تفصلنا عن ظهور نتيجة تنسيق المرحلة الأولى للثانوية العامة 2023، وينتظر طلاب الشعبة الأدبية إعلانها حتى يتمكنوا من معرفة الكلية التي يمكنهم الالتحاق بها، وفق المجموع الخاص بهم، الأمر الذي يجعلهم يهتمون بمعرفة مؤشرات تنسيق كليات أدبي 2023 في جميع الجامعات المصرية، حتى يستطيعوا توقع ما يلتحقون به.
وحددت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، موعد انتهاء تسجيل رغبات المرحلة الأولى للثانوية العامة 2023، الذي ينتهي يوم الأربعاء الموافق 9 أغسطس الجاري، وهناك العديد من الكليات الأدبية، التي يمكن الالتحاق بها مثل كلية الاقتصاد والعلوم السياسية والإعلام والألسن والآثار والتربية والآداب، وغيرها من الكليات الأخرى، وحدد التحليل الإحصائي للمجمع التكراري مؤشرات تنسيق كليات أدبي 2023 بواقع و289.5 درجة فأكثر أي بنسبة 70.61% فأكثر، لطلاب الشعبة الأدبية.
كما حدد التحليل الإحصائي للمجمع التكراري المؤشرات الأولية لتنسيق كليات أدبي 2023، إذ جاءت مؤشرات تنسيق كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بنسبة 86.34%، بينما جاء مؤشر تنسيق كلية ألسن بواقع 82.43%، فيما جاء لكلية آثار 78.78%، بينما يأتي لكلية تكنولوجيا الإدارة ونظم المعلومات ببورسعيد 78.78%، فيما جاء لكلية الإعلام 78.29%، وكلية تربية 74.87%، وبالنسبة لكلية آداب 73.90%، أما كلية تجارة 69.51%، وكلية سياحة وفنادق 69.50%، وكلية حقوق 65.1%.
قائمة كليات أدبيوتختلف كليات الشعبة الأدبية وتتنوع وفق العديد من المجالات، وجاءت الكليات كالتالي:
- كلية اقتصاد وعلوم سياسية.
- كلية ألسن.
- كلية آثار.
- كلية تكنولوجيا الإدارة ونظم المعلومات.
- كلية إعلام.
- كلية تربية.
- كلية آداب.
- كلية تجارة.
- كلية سياحة وفنادق.
- كلية حقوق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مؤشرات تنسيق 2023 تنسيق المرحلة الأولى
إقرأ أيضاً:
انطلاق فعاليات المؤتمر الدولي الرابع لكلية طب الفم والأسنان بجامعة جنوب الوادي
انطلقت فعاليات المؤتمر الدولى الرابع لكليات طب الفم والأسنان، بـ جامعة جنوب الوادى، خلال الفترة من 20 -21 فبراير الجاري بمدينة الأقصر، تحت رعاية الدكتور أحمد عكاوى، رئيس جامعة جنوب الوادى.
جاء ذلك بحضور الدكتور محمد وائل عبد العظيم، نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث والدكتور أحمد طلعت تميرك عميد كلية طب الفم والأسنان، والدكتور محمد خليل العمارى، نائب رئيس الجامعة الأسبق، والدكتور مصطفى وزيرى، الأمين السابق للمجلس الأعلى للآثار، والدكتور عمر سليمان، وكيل كلية للدراسات العليا، و الدكتور الطيب عبد الرازق، وكيل الكلية لخدمة المجتمع والبيئة.
وأكد الدكتور محمد وائل عبد العظيم، نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث، بأن جامعة جنوب الوادى لا تألوا جهداً في تقديم كافة سبل الدعم للنهوض بالبحث العلمي وتوفير بيئة علمية مشجعة ومحفزة للباحثين عن طريق تنظيم المؤتمرات والندوات البحثية لتبادل الأفكار والخبرات.
وأضاف عبدالعظيم، بأن قطاع طب الفم والأسنان يؤدى دور مهم في تعزيز صحة الإنسان بشكل عام ويعتبر جزءاً من العناية الصحية الشاملة التى تساهم في الحفاظ على استدامة الحياة الصحية، والتى لا تعنى فقط معالجة المشكلات الحالية بل أيضاً الوقاية منها وتقليل التأثير البيئي الناتج عن هذه الممارسات.
وأشار الدكتور أحمد طلعت تميرك، عميد الكلية ورئيس المؤتمر، بأن المؤتمر يهدف إلى تبادل الخبرات والمعرفة في مجال طب الأسنان، حيث يحاضر فيها أساتذة من ألمانيا وأسبانيا و البرتغال و المملكة العربية السعودية وأيضاً الجامعات المصرية مثل القاهرة و المنصورة و طنطا، ومناقشة احدث التطورات والتقنيات فى هذا المجال وتحسين جودة الرعاية الصحية فى مجال طب الأسنان ومناقشة التحديات التى تواجه هذا المجال وتقديم الحلول والاقتراحات لتحسين جودة الرعاية الصحية في هذا المجال.
وقال الدكتور محمد خليل العمارى، نائب رئيس الجامعة الأسبق، إن المؤتمر يعد فرصة مهمة لتبادل الخبرات بين الأساتذة وأعضاء هيئة التدريس على المستوى الاكاديمي والبحثي وأيضاً فرصة للطلاب للاستفادة من هذه الخبرات العلمية المشاركة في المؤتمر.
فيما أشاد الدكتور مصطفى وزيرى، الأمين السابق للمجلس الأعلى للأثار، بدور جامعة جنوب الوادي في رفع مستوى طب الأسنان، والذى يأتي فى إطار تنمية العنصر البشري الذى لا يقل أهمية عن التنمية فى المجالات الاخرى، لافتاً إلى أن المؤتمر يلقى الضوء على أهمية الطب بفروعه المختلفة منذ عصور مصر القديمة، حيث يستعرض أهم الاكتشافات الأثرية الحديثة التى تدل على ذلك.
وأضاف الدكتور عمر سليمان، وكيل الكلية ومقرر المؤتمر، بأن المؤتمر يشارك فيه 500 باحث، يناقشون أحدث التقنيات لعلاج المشاكل الرئيسية في طب الفم والأسنان، ومناقشة الجديد في زراعة الأسنان وعلاج اللثة وضمور عظام الفك وترميمها وإعادة تأهيلها، إضافة إلى عرض التطورات العلاجية والتقنيات الحديثة فى مجال طب الفم والأسنان.