أسامة حمدان: لا أحد لديه فكرة عن عدد الأحياء من المحتجزين الإسرائيليين في غزة
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
في مقابلة مع شبكة سي إن إن، شدد المتحدث باسم حماس وعضو المكتب السياسي أسامة حمدان على ضرورة التوصل لاتفاق وقف دائم لإطلاق النار والانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من غزة.
اعلانوفي مقابلة متلفزة لشبكة سي إن إن الأمريكية في العاصمة اللبنانية بيروت، قال حمدان إن الاقتراح الأخير المطروح على الطاولة، وهو خطة إسرائيلية أعلن عنها الرئيس الأمريكي جو بايدن لأول مرة أواخر الشهر الماضي، لا يلبي مطالب حماس بإنهاء الحرب.
وأضاف حمدان: "نحتاج موقفًا إسرائيليًا واضحًا بقبول وقف إطلاق النار"، مشددًا على ضرورة انسحاب إسرائيل من غزة وترك الفلسطينيين يقررون مستقبلهم بأنفسهم.
مطالبة بـ"تعديلات".. حماس تسلم الوسطاء ردها على المقترح الإسرائيلي لوقف إطلاق النار في غزةواعتبر حمدان أنه في حال تصرفت واشنطن بإيجابية وليس فقط بعين إسرائيل فيمكن التوصل لاتفاق.
وفيما يتعلق بالمحتجزين الإسرائيليين لدى الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، أشار أسامة إلى أن "ليست لدينا أو لدى أحد أي فكرة حول عدد الأحياء منهم".
وأضاف أنه ما جرى في السابع من تشرين الاول / أكتوبر (في إشارة إلى عملية "طوفان الأقصى") كان "ردة فعل على الاحتلال الإسرائيلي"، وما جرى بعد السابع من أكتوبر من "قتل وتدمير واحتلال أظهر الوجه الحقيقي لإسرائيل".
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الفيضانات تضرب أمريكا.. إعلان حالة الطوارئ في فلوريدا والمياه تُغرق البيوت والمركبات حرب غزة| قصف متواصل على القطاع وتصعيد مستمر في شمال إسرائيل وبايدن يستبعد التوصل لاتفاق هدنة قريبًا حريق هائل يدمر مصفاة نفط في أربيل والخسائر تُقدّر بملايين الدولارات إسرائيل حركة حماس غزة احتجاز رهائن اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. حرب غزة| قصف متواصل على القطاع وتصعيد مستمر في شمال إسرائيل وبايدن يستبعد التوصل لاتفاق هدنة قريبًا يعرض الآن Next قرار أممي يطالب قوات الدعم السريع بوقف فوري لحصار مدينة الفاشر السودانية يعرض الآن Next الأمم المتحدة: 120 مليون لاجئ ونازح قسراً حول العالم بسبب الحروب والعنف يعرض الآن Next ملف الهجرة على رأس أجندة اليوم الثاني من قمة السبع في إيطاليا يعرض الآن Next حريق هائل يدمر مصفاة نفط في أربيل والخسائر تُقدّر بملايين الدولارات اعلانالاكثر قراءة شاهد: لا يزال مستمراً.. اندلاع حريق هائل في أحد مصافي أربيل شمال العراق مجموعة السبع تمنح أوكرانيا قرضًا بقيمة 50 مليار يورو باستخدام الأصول الروسية المجمدة أغنام السنغال المرفهة مستثناة من الذبح في عيد الأضحى الدنمارك تسحب معكرونة كورية شهيرة من الأسواق قائلة إنها قد تتسبب في تسمم أكسيوس: اجتماع سري جمع رئيس أركان الجيش الإسرائيلي بجنرالات عرب في البحرين اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الانتخابات الأوروبية 2024 غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس مجموعة السبع إيطاليا برلمان أزمة المهاجرين الشرق الأوسط منظمة الأمم المتحدة جمهورية السودان Themes My Europeالعالمأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الانتخابات الأوروبية 2024 غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس مجموعة السبع الانتخابات الأوروبية 2024 غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس مجموعة السبع إسرائيل حركة حماس غزة احتجاز رهائن الانتخابات الأوروبية 2024 غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس مجموعة السبع إيطاليا برلمان أزمة المهاجرين الشرق الأوسط منظمة الأمم المتحدة جمهورية السودان السياسة الأوروبية التوصل لاتفاق یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
لأسباب سياسية وانتخابية.. جهات تحاول عرقلة التوصل لاتفاق بين بغداد وأربيل
بغداد اليوم - بغداد
كشفت النائبة السابقة عن الحزب الديمقراطي الكردستاني أشواق الجاف، اليوم الأحد (19 كانون الثاني 2025)، عن جهات تحاول عرقلة التوصل لاتفاق بين بغداد وأربيل.
وقالت الجاف في حديث لـ "بغداد اليوم"، إن "السوداني شخصية يمكن التفاهم معه، ويريد الحلول للأزمات والمشاكل التي يعاني منها إقليم كردستان".
وأضافت أن "هناك جهات سياسية تحاول عرقلة التوصل لاتفاق بين بغداد وأربيل لأغرض سياسية وانتخابية، وتدفع باتجاه عدم نجاح أي اتفاق، وتريد عرقلة عمل حكومة الإقليم، وهذه الجهات مسيطرة في بغداد، ولكن مشكلتنا ليست مع رئيس مجلس الوزراء".
هذا وأكد المتحدث باسم حكومة إقليم كردستان، بيشوا هوراماني، يوم الخميس (16 كانون الثاني 2025)، ان الايرادات الداخلية سيتم تسليمها الى بغداد في حال أرسلت الحكومة الاتحادية كافة استحقاقات إقليم كردستان من الموازنة وليس الرواتب فقط، مضيفاً ان الاقليم مستعد لبيع نفطه عبر شركة سومو.
وقال هوراماني في مؤتمر صحفي، تابعته "بغداد اليوم"، إن "الوفد التفاوضي لحكومة إقليم كردستان التقى مع بغداد مع ممثلي وقناصل الدول في أربيل، وتألف وفد الاقليم من سفين دزيي رئيس دائرة العلاقات الخارجية، واوميد صباح رئيس ديوان مجلس الوزراء، واوات الشيخ جناب وزير المالية والاقتصاد، وكمال محمد وزير الكهرباء ووزير الموارد الطبيعة بالوكالة، وعدد من الوزراء ومدراء الدوائر في حكومة إقليم كردستان".
واضاف ان "الاجتماع بحث العلاقات بين أربيل وبغداد، والمستحقات المالية لاقليم كردستان، وتصدير نفط كردستان، وكذلك تم بحث الاوضاع في العراق والمنطقة والعديد من القضايا الاخرى"، مشددا على ان "حكومة إقليم كردستان مستعدة لتسليم الايرادات الداخلية الى بغداد وقلنا ذلك مراراً، ولكن بشرط إرسال حصة إقليم كردستان من الموازنة بالكامل وليس الرواتب فقط".
وحول توجه اي وفد من حكومة الاقليم الى بغداد لبحث موضوع رواتب الموظفين، قال بيشوا هوراماني "حتى هذه اللحظة لا يوجد قرار بإرسال وفد من وزارة المالية والاقتصاد او أي وفد حكومي الى بغداد".
وبين اننا "على مستعدون لبيع النفط عبر شركة سومو، لكن من الذي أبطأ عملية استئناف تصدير النفط وتسبب في خسائر للعراق بأكثر من 25 مليار دولا؟، بالطبع لم تحدث أي انتهاكات من جانب حكومة إقليم كردستان ولكن حدثت من جانب الحكومة الاتحادية، وحتى لو كان رئيس الوزراء العراقي يريد حل هذه المسألة، ولكن هناك قوى وأطراف أخرى تمنع تنفيذ الاتفاقيات المبرمة بين أربيل وبغداد بشكل رسمي".
وأوضح هوراماني انهم "أبلغوا ممثلي وقناصل الدول المشاركة في اجتماع اليوم، ان في جميع بلدان العالم وبلدانكم هناك العديد من المكونات والاديان المختلفة، لكننا لم نسمع قط عن قطع رواتبهم او تجويعهم، ولذلك يجب ان يكون هناك موقف مما يحدث بين حكومتي إقليم كردستان والحكومة الاتحادية".
وشدد على ان "التجويع والمعاملة التي تمارسها الحكومة العراقية ضد شعب كردستان ليس له أي مبرر"، مضيفا انهم "قدموا كافة البيانات والارقام والاحصائيات اللازمة حول مخالفة الاتفاقيات التي جرت بين أربيل وبغداد لممثلي وقناصل الدول المشاركين في الاجتماع".
ولفت الى أن "اقليم كردستان لطالما كان عامل استقرار في المنطقة والطرف الذي يتم من خلاله حل المشاكل، ومستمرون على هذا النهج ولا نريد تعطيل السلم المجتمعي والسياسي في العراق".