تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

حريق هائل شب فجر اليوم الجمعة، في عشش ومخلفات وأماكن جمع القمامة بمنطقة الزرايب بالبراجيل، مما ساعد النيران على الانتشار بسرعة البرق وهرول رجال الحماية المدنية بالجيزة لموقع الحريق وظلوا لما يقرب من 90 دقيقة يحاولون السيطرة على النيران التي امتدت للمكان بالكامل، حتى تمكنوا مع صباح اليوم من السيطرة على النيران وإخمادها.

 الخسائر 

تجري الأجهزة الأمنية عملية حصر للخسائر عقب تمكن رجال الحماية المدنية من السيطرة على النيران، ويشير الفحص المبدئي عن نفوق أعداد كبيرة من الخنازير والمواشي، جراء الحريق.

 الإصابات 

انتشر الحريق بسرعة كبيرة أثناء نوم سكان منطقة الزرايب، مما أدى لاختناق ما يقرب من 15 شخصا، بسبب تصاعد الأدخنة بكثافة كبيرة، ونقلت عربات الإسعاف المصابين إلى المستشفى العام لتلقي الرعاية الطبية اللازمة.

انتقل رجال الحماية المدنية خلال دقائق لموقع الحريق لإخماده وكافحوا النيران لمدة 90 دقيقة وأكثر حتي نجحوا في السيطرة على النيران وإخمادها. 

وتجري مباحث قسم شرطة أوسيم بمحافظة الجيزة، تحريات مكثفة، ومناقشة لشهود العيان، لكشف ملابسات الحريق وأسبابه، للتأكد من وجود شبهة جنائية من عدمه.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: غياب دقيقة رعب القصة الكاملة لحريق الزرايب البراجيل السیطرة على النیران

إقرأ أيضاً:

تسلسل الأحداث.. القصة الكاملة لهروب بشار الأسد

تناولت صحيفة "لوبس" الفرنسية في تقرير لها تسلسل الأحداث التي أدت إلى انهيار نظام الرئيس السوري بشار الأسد وهروبه إلى موسكو.

الصحيفة التي وصفت الأسد بـ"جزار دمشق" قالت إنه بعد أيام من استيلاء الجماعات المسلحة على دمشق أصبحت الرؤية واضحة للطريقة التي اختارها الأسد للهروب.

الخميس 28 نوفمبر

عندما شنت الجماعات المسلحة هجومها على حلب في شمال سوريا، كان بشار الأسد في موسكو حيث كانت زوجته أسماء تتلقى العلاج من السرطان.

لم يحضر الأسد جلسة الدفاع عن أطروحة الدكتوراه لابنه حافظ، على الرغم من حضور جميع أفراد الأسرة، وعاد إلى دمشق في 30 نوفمبر.

الإثنين 2 ديسمبر

استقبل الأسد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في دمشق، وبدا مستاء بشكل واضح، واعترف بأن جيشه أضعف من أن يخوض مقاومة فعالة، وكانت طهران تخشى أن تستخدم إسرائيل تدخلها كذريعة لاستهداف قواتها، وبالتالي أدرك الأسد أن مصيره محتوم، وقرر مغادرة البلاد التي تحكمها عائلته منذ عام 1971.

السبت 7 ديسمبر

الأسد يعقد اجتماعا لنحو 30 قائدا عسكريا في وزارة الدفاع، وقال لقادته ورفاقه بعد رحلته إلى موسكو إن الدعم العسكري قادم، ولم يبلغ شقيقه الأصغر ماهر، بخطة خروجه، ليضطر ماهر إلى الفرار على متن طائرة هليكوبتر إلى العراق، ومن هناك تمكن من الوصول إلى روسيا.

وفي نفس اليوم، اتصل الأسد عصرا بمستشارته السياسية بثينة شعبان وطلب منها إعداد خطاب له وتقديمه إلى اللجنة السياسية التي كان من المقرر أن تجتمع صباح الأحد، وفي العاشرة مساءً عاودت الاتصال به لكنه لم يرد على الهاتف.

وقال مدير الإعلام في رئاسة الجمهورية كامل صقر للصحفيين إن "الرئيس سيدلي ببيان قريبا جدا" وبعد منتصف الليل اتصل به ضابط مخابرات ليخبره أن الجميع قد غادروا المبنى.

الأحد 8 ديسمبر

لم يعد الأسد موجودا، وسافر إلى قاعدة حميميم الجوية الروسية في مدينة اللاذقية الساحلية السورية، ثم إلى موسكو.

كانت عائلة بشار الأسد زوجته أسماء وأولاده الثلاثة، في انتظاره بالفعل في العاصمة الروسية، وفقا لثلاثة من المقربين السابقين ومسؤول إقليمي كبير.

مقالات مشابهة

  • شهامة ولاد البلد تتضامن مع قوات الحماية المدنية لإخماد حريق مول تجاري بالمحلة| شاهد
  • الحماية المدنية تجرى عمليات التبريد لحريق مخزن مفروشات فى المحلة
  • يانيس تيما لاعب كرة السلة عثر عليه ميتًا بعد انفصاله عن زوجته| القصة الكاملة
  • القصة الكاملة لحصول نظام الأسد على 900 مليون دولار من أهالي السجناء
  • الحماية المدنية تسيطر على حريق إندلع في حظيرة بطهطا
  • المعمل الجنائي يحدد أسباب الحريق وخسائر حريق شقة المنيل
  • بعد عمليات التعرف..الحماية المدنية تنشر بيان توضيحي حول زلزال الشلف
  • الشلف: الحماية المدنية تنشر بيانا خاصا بعد الهزة الأرضية
  • القصة الكاملة لهروب الأسد
  • تسلسل الأحداث.. القصة الكاملة لهروب بشار الأسد