90 دقيقة رعب.. القصة الكاملة لحريق الزرايب في البراجيل
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حريق هائل شب فجر اليوم الجمعة، في عشش ومخلفات وأماكن جمع القمامة بمنطقة الزرايب بالبراجيل، مما ساعد النيران على الانتشار بسرعة البرق وهرول رجال الحماية المدنية بالجيزة لموقع الحريق وظلوا لما يقرب من 90 دقيقة يحاولون السيطرة على النيران التي امتدت للمكان بالكامل، حتى تمكنوا مع صباح اليوم من السيطرة على النيران وإخمادها.
الخسائر
تجري الأجهزة الأمنية عملية حصر للخسائر عقب تمكن رجال الحماية المدنية من السيطرة على النيران، ويشير الفحص المبدئي عن نفوق أعداد كبيرة من الخنازير والمواشي، جراء الحريق.
الإصابات
انتشر الحريق بسرعة كبيرة أثناء نوم سكان منطقة الزرايب، مما أدى لاختناق ما يقرب من 15 شخصا، بسبب تصاعد الأدخنة بكثافة كبيرة، ونقلت عربات الإسعاف المصابين إلى المستشفى العام لتلقي الرعاية الطبية اللازمة.
انتقل رجال الحماية المدنية خلال دقائق لموقع الحريق لإخماده وكافحوا النيران لمدة 90 دقيقة وأكثر حتي نجحوا في السيطرة على النيران وإخمادها.
وتجري مباحث قسم شرطة أوسيم بمحافظة الجيزة، تحريات مكثفة، ومناقشة لشهود العيان، لكشف ملابسات الحريق وأسبابه، للتأكد من وجود شبهة جنائية من عدمه.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: غياب دقيقة رعب القصة الكاملة لحريق الزرايب البراجيل السیطرة على النیران
إقرأ أيضاً:
إنجاز جديد.. هل يمكن الاقتراب من الشمس؟| القصة الكاملة
في إنجاز علمي جديد ستقوم مركبة فضائية تابعة لوكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) باحتكاك آخر مع الشمس، وهو اللقاء الثاني من 3 لقاءات مخطط لها عبر الغلاف الجوي الشمسي الساخن.
أول مرور قياسي بجوار الشمسحيث نجح مسبار باركر الشمسي في تحقيق أول مرور قياسي له على مسافة 3.8 مليون ميل (6 ملايين كيلومتر) من الشمس الحارقة في ديسمبر، حيث كان على مقربة أكبر من أي جسم تم إرساله من قبل.
كان من المقرر أن يُعاد القيام بهذه الرحلة يوم السبت، ولأن التحليق فوق الأرض يقع خارج نطاق الاتصالات، فلن يتلقى فريق المهمة أي رد من باركر حتى ظهر الثلاثاء.
تعتبر مركبة باركر أسرع مركبة فضائية بناها البشر، ومن المقرر أن تصل سرعتها إلى 430 ألف ميل في الساعة (690 ألف كيلومتر في الساعة) عند أقرب اقتراب.
المسبار باركرتم إطلاق المسبار باركر في عام 2018 لإلقاء نظرة عن قرب على الشمس، ومنذ ذلك الحين طار مباشرة عبر الغلاف الجوي الخارجي الشبيه بالتاج، أو الهالة الشمسية.
ويأمل العلماء أن تساعدهم البيانات القادمة من مسبار باركر على فهم أفضل لسبب كون الغلاف الجوي الخارجي للشمس أكثر سخونة بمئات المرات من سطحها، وما الذي يحرك الرياح الشمسية، وهي تيار من الجسيمات المشحونة تفوق سرعة الصوت وتنطلق باستمرار بعيدا عن الشمس.
أول انطلاق للمسبار باركروكانت فى 2018 انطلقت مركبة فضائية تابعة لوكالة الفضاء الأميركية (ناسا) نحو الشمس في مهمة حلم بها العلماء منذ عصر سبوتنيك، في محاولة لكشف بعض أسرارها من خلال الاقتراب منها أكثر من أي جسم آخر تم إرساله من قبل.
حلق مسبار باركر الشمسي مباشرةً عبر الحواف الرقيقة لإكليل الشمس، أو الغلاف الجوي الخارجي، في نوفمبر.
وفي السنوات القادمة، من المقرر أن يقترب المسبار باركر تدريجيًا من سطح الشمس لمسافة 6 ملايين كيلومتر (3.8 مليون ميل)، وستكون أجهزته محمية من الحرارة والإشعاع الشديدين بواسطة درع حراري كربوني جديد ثوري، بالإضافة إلى تقنيات متطورة أخرى.