تخطف الأنفاس..مصري يكشف سحر مدينة الجونة خلال تجربة القفز الحر
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- ربما سمعت بتجربة القفز الحر فوق أهرامات الجيزة في مصر، ولكن هل تعلم أنه يمكنك خوض هذه التجربة فوق مدينة الجونة السياحية، على ساحل البحر الأحمر؟
في مقطع فيديو مثير للإعجاب (شاهد الفيديو أعلاه)، يوثق الرياضي المصري أحمد بلبع خوضه تجربة القفز الحر فوق منتجعات مدينة الجونة، حيث تتلألأ مياه البحر الأحمر بلونها الفيروزي اللامع.
A post shared by Ahmed Balbaa (@ahmedbalba3)
تُعد الجونة مدينة منتجعية مستدامة تتعايش بانسجام مع الطبيعة. وفي هذه الوجهة الساحرة الواقعة بمدينة الغردقة، يمكن للزوار اكتشاف جمال البحر الأحمر.
أوضح بلبع لموقع CNN بالعربية أنه يمارس القفز الحر كرياضة يهدف من خلالها إلى اكتشاف آفاق جديدة فضلا عن كونها فرصة ليشارك جمال مصر من منظور مختلف أي من الأعلى.
وأضاف الرياضي المصري أن القفز الحر يعطيه جرعة من الأدرينالين ويجسد مشاعر الحرية والسعادة، إذ أنها رياضة تعلّم ضبط النفس، والتحكم في العقل، لافتًا إلى المنظر الخيالي للبحر الأحمر ومنتجعات الجونة التي تتوسطه من الأعلى تُعد من أروع المشاهد التي رأها على الإطلاق.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: البحر الأحمر القفز الحر
إقرأ أيضاً:
صنعاء تكشف عن ترتيبات لعمليات كبيرة واستثنائية اسناداً لغزة ولبنان خلال نوفمبر الجاري
الجديد برس|
كشفت صنعاء، يوم السبت، عن ترتيبات لعمليات كبيرة خلال شهر نوفمبر، متزامنة مع اعتراف الاحتلال الإسرائيلي بهجوم جديد عبر البحر الأحمر.
وكتب نائب مدير دائرة التوجيه المعنوي، العميد عبدالله عامر، على صفحته الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي، أن شهر نوفمبر سيكون استثنائيًا، مما يشير إلى استعداد القوات اليمنية لشن ضربات كبرى.
وجاءت تغريدة العميد عامر عقب اعتراف الاحتلال بهجوم كبير قدم عبر البحر الأحمر، حيث زعم الاحتلال أنه اعترض ثلاث طائرات مسيرة فوق البحر الأحمر، بينما أكدت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية حدوث ثلاثة انفجارات في مدينة إيلات.
على الرغم من أن الاحتلال لم يذكر اليمن بالاسم، إلا أنه أشار إلى قدوم الطائرات من الشرق عبر البحر الأحمر، الذي أصبح خلال الأشهر الماضية مسارًا للعمليات اليمنية بالقرب من بوابته الجنوبية.
كما تشير كمية الطائرات التي ذكرها الاحتلال إلى تطور في سير العمليات اليمنية، التي كانت تعتمد بشكل رئيسي على الصواريخ الباليستية في هجماتها البرية، بالإضافة إلى الطائرات المسيرة.
يبدو أن توقيت هذه العمليات مع حلول شهر نوفمبر يعكس خطة عمليات كبيرة قد تشهدها الجبهة اليمنية، خصوصًا أن نوفمبر الماضي شهد انطلاق العمليات اليمنية الداعمة لغزة، والتي تمكنت القوات اليمنية من فرض حصار على الاحتلال، ليس فقط في البحر الأحمر، بل أيضًا على المتوسط، مع استهداف حلفائه في البحر العربي وخليج عدن والمحيط الهندي.
علاوة على ذلك، استطاعت القوات اليمنية تطوير قدراتها الصاروخية والطائرات المسيرة، والتي وصلت إلى عاصمة الاحتلال تل أبيب، بالإضافة إلى تنفيذ عمليات في عسقلان.