صحيفة صدى:
2025-03-13@21:21:42 GMT

نجم النصر السابق إلتون جوزيه يتلو القرآن الكريم

تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT

نجم النصر السابق إلتون جوزيه يتلو القرآن الكريم

ماجد محمد

انتشرت لقطات للاعب البرازيلي إلتون جوزيه نجم النصر السابق، عبر حسابه على منصة “إكس”وهو يقرأ القرآن؛ ما أثار جدلا حول ما إذا كان اعتنق الدين الإسلامي.

‎ونشر اللاعب البرازيلي صورة عبر حسابه على منصة “إكس” وهو يقرأ القرآن مترجما فيما أشارت عدة تعليقات إلى أن اللاعب اعتنق الدين الإسلامي الحنيف.

وذكر الكثير من متابعيه أن اللاعب قريب من الالتزام بتعاليم الدين الحنيف خصوصا أنه نشر في وقت سابق تغريدة طلب فيها مساعدته على معرفة الطريق إلى الإسلام، متسائلا: “هل هناك من يتحدث العربية والبرتغالية ليشرح لي كل شيء عن الإسلام؟”.

‎وحظيت تغريدة إلتون جوزيه، بتفاعل كبير من المتابعين، فيما طالب كثيرون بإرشاد نجم النصر السابق متمنين له اعتناق الإسلام.

‎وخاض إلتون جوزيه (38 عاما) الجزء الأكبر من مسيرته الكروية في دوري روشن ، حيث حمل ألوان النصر والقادسية والفتح، كما لعب في الدوري الإماراتي والدوري القطري، وعاش في المملكة قرابة 10 سنوات حيث تعرف على العادات والتقاليد العربية والهوية الإسلامية.

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الإسلام التون جوزيه النصر

إقرأ أيضاً:

وزير الأوقاف يستعرض كنوز الجزء الثالث عشر من القرآن الكريم

استعرض الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، خلال برنامج تليفزيونى،القيم والمعاني العظيمة التي يحملها الجزء الثالث عشر من القرآن الكريم، مستخرجًا منه دروسًا في الإحسان والتواضع والتعامل مع المحن بنظرة إيجابية، وذلك ضمن برنامج "اللؤلؤ والمرجان".

أوضح سيادته أن هذا الجزء يسلّط الضوء على قيمة "أنا" في القرآن الكريم، مشيرًا إلى الفرق بين "أنا" النورانية التي تبعث الطمأنينة وتفيض بالرحمة، كما قال يوسف لأخيه: {إِنِّي أَنَا أَخُوكَ فَلَا تَبْتَئِسْ}، وبين "أنا" الاستعلاء التي تُفضي إلى الكِبْر والغرور، كما قال إبليس: {أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ}. وأكد أن المؤمن الحقّ يستخدم "أنا" التي تنشر الطمأنينة والحبّ، وليس تلك التي تدفع إلى التعالي والغرور.

الأوقاف تحذّر من النصب الإلكتروني: " خليك واعي وما تقعش في الفخ"لا تقع في الفخ.. وزارة الأوقاف تحذر المواطنين من حيل النصب الإلكترونيتأثير عجيب.. عالم بالأوقاف يكشف مكافأة صناعة المعروف

كما استعرض ثبات الإحسان في شخصية سيدنا يوسف عليه السلام، موضحًا أن هذا الوصف لم يفارقه سواء كان في السجن أم في الملك، فقد قيل له في الحالين: {إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ}، مشيرًا إلى أن الإحسان لا يتبدل بتغيّر الأحوال، بل هو خُلُق راسخ في النفوس العظيمة.

وختم حديثه بالتأمل في قول سيدنا يوسف: {وَقَدْ أَحْسَنَ بِي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ}، لافتًا إلى أنه لم يقل "إذ أخرجني من الجب"، رغم أن محنته بدأت من الجب، وذلك لأن القلوب العظيمة لا تذكر الألم، بل تنظر إلى النعم. وهكذا يجب أن يكون حال المؤمن، يتجاوز المحن، ويركّز على نعم الله وشكره عليها.

مقالات مشابهة

  • وزير الأوقاف يستعرض كنوز الجزء الثالث عشر من القرآن الكريم
  • رئيس جامعة المنيا يكرم الطلاب الفائزين فى مسابقة حفظ القرآن الكريم
  • رونالدو ينسحب من سباق رئاسة الاتحاد البرازيلي لكرة القدم
  • محافظ القليوبية يُكرم 500من حفظة القرآن الكريم بطوخ
  • رونالدو ينسحب من سباق رئاسة الاتحاد البرازيلي
  • محافظ القليوبية يشهد احتفالية تكريم حفظة القرآن الكريم بقرية كوم اشفين
  • توضيح مهم من الشيخ خالد الجندي عن لفظ السوء في القرآن الكريم
  • قرية الكوم بمحافظة البحيرة تكرّم عشرات حفظة القرآن الكريم
  • فتاوى رمضان| القرآن الكريم في رمضان.. شاهد
  • عصام الدين جاد يكتب: أمس كان الفداء.. واليوم كان النصر