حاج ليبي يصر على القدوم إلى المملكة لتأدية الفريضة رغم وعكته الصحية
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
أصر الحاج الليبي حسن بوهديله على القدوم إلى المملكة لتأدية فريضة الحج رغم وعكته الصحية.
وقال الحاج الليبي اثناء حديثه مع "الإخبارية": " عمري 75 عام وهذه أول مرة أزور المملكة وأدرس مادة الجغرافيا واتطرق إلى المملكة العربية السعودية وأتحدث عن المملكة وعن المقدسات واشتعل شوقاً لرؤيتها".
كان الحاج الليبي في المستشفى إثر مشكلة في الصدر وعندما علم باختياره لأداء مناسك الحج أصر على القدوم إلى الأراضي المقدسة رغم مرضه.
حاج ليبي لم يستسلم للوعكة الصحية التي يمر بها، وأصر على القدوم إلى المملكة لتأدية فريضة الحج
نشاهد قصته مع تقرير الزميل أحمد غالي#يسر_وطمأنينة | #الحج_عبر_الإخبارية pic.twitter.com/gYmgJKBhJC
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: على القدوم إلى إلى المملکة
إقرأ أيضاً:
إهداءً لروحه.. طرح أغنية «سؤالك عليا» لـ محمد رحيم بعد 15 سنة من تسجيلها (فيديو)
في لمسة وفاء موسيقية، قرر المنتج ريتشارد الحاج طرح أغنية "سؤالك عليا"، التي سجّلها الملحن والمطرب الراحل محمد رحيم منذ أكثر من 15 عامًا، لكنها لم تخرج للنور حتى اليوم.
أغنية “سؤالك عليا” كتب كلماتها برهوم ثابت ولحنها محمد رحيم، أصبحت متاحة الآن عبر المنصات الرقمية، في إهداء خاص لروحه، وذلك مساء الجمعة 31 يناير الجاري.
رحلة فنية لم تكتملكشف ريتشارد الحاج عن تفاصيل تعاونه مع محمد رحيم، مشيرًا إلى أنه وقع معه عقدًا لإنتاج ألبوم غنائي كامل عام 2008، لكن المشروع واجه بعض العقبات بسبب تأخر تسليم الأغاني، رغم حصول رحيم على حقوقه المادية بالكامل. وبرغم هذه التحديات، ظلت العلاقة بينهما تسودها المحبة والاحترام، حيث وصف رحيم بأنه شخصية لطيفة وهادئة.
بين اللحن والغناء.. صراع الموهبة والاختياركان محمد رحيم يعيش حالة حيرة فنية بين نجاحه كملحن وتألقه كمطرب، حيث لم يكن من السهل التوفيق بين العالمين. وفي عام 2010، وبعد محاولات عدة، نجح في تسجيل مجموعة من الأغاني، من بينها "سؤالك عليا"، التي يرى الحاج أنها ستكون ذكرى خالدة بصوته.
وأوضح المنتج أنه كان يؤمن بموهبة محمد رحيم كمطرب، وأنتج له أكثر من 10 أغنيات، منها "أجمل ما شافت عيني"، التي ظهرت ضمن ألبوم Nova Arabia، إلى جانب أغنيته الشهيرة "عارفة" التي حققت نجاحًا كبيرًا.
إحياء صوت لا يُنسىبطرح "سؤالك عليا"، يعود صوت محمد رحيم ليُطل على محبيه بعد سنوات من الغياب، في خطوة تمثل تكريمًا لمسيرته المميزة، وتأكيدًا على أن الفن الحقيقي لا يموت، بل يظل حيًا في قلوب عشاقه مهما مرت السنوات.