إنبي: نحقق مكاسب مالية كبيرة من بيع اللاعبين.. وسنصعد ناشئين جدد هذا الموسم
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
أكد محمد إسماعيل، مدير الكرة في إنبي أن النادي يحقق مكاسب مالية كبيرة من ملف بيع اللاعبين، مُشيرًا إلى أنهم يفضلون الاعتماد على اللاعبين المتواجدين في قطاع الناشئين.
وقال محمد إسماعيل في تصريحات عبر برنامج الريمونتادا على قناة المحور: "إنبي يحقق مكاسب جيدة من بيع اللاعبين، ونحن نعتمد على أبناء النادي، بسبب مغالاة الأندية في بيع اللاعبين".
وأضاف: "نادي إنبي محبوب من جميع الأندية، نحن نتعامل مع جميع الأندية المصرية بود، خصوصًا أننا لسنا تحت ضغط جماهيري".
وتابع: "كنا نفكر في تشكيل توأمة مع أحد الأندية، وفعلنا ذلك مع نادي بايونير، وتعاقدنا بالفعل مع ثنائي من هذا الفريق".
وأتم محمد إسماعيل تصريحاته قائلًا: "بعض المباريات في نهاية هذا الموسم سنعمل على إشراك عدد من اللاعبين تحت السن، وعددهم 8 لاعبين، وجميعهم لديهم فرصة في اللعب مع الفريق الأول هذا الموسم".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
سامر إسماعيل : قابلت بشار الأسد تحت التهديد
#سواليف
أعرب #النجم_السوري #سامر_إسماعيل عن سعادته الكبيرة بسقوط #نظام #بشار_الأسد، مؤكداً أنه انتظر هذه اللحظة منذ سنوات طويلة، حتى جاء النصر بشكل مفاجئ وغير متوقع في النهاية.
وأضاف “سامر” في تصريحات تلفزيونية أنه تلقى خبر سقوط النظام بفرحة عارمة، قائلاً: “كانت ليلة تاريخية لا تنسى، الحمد لله أن حقنا عاد إلينا، وبلادنا عادت إلينا”.
** تهديدات النظام السوري
مقالات ذات صلة باسل خياط: كنت مطلوباً من المخابرات السورية وحرمت من تجديد جواز السفر 2024/12/13وعن موقفه من نظام بشار الأسد، قال سامر إسماعيل: “لقد عانيت في صمت مثلي مثل كثير من السوريين.. كان لدي موقف واضح من البداية، موقف شبه معلن ضد النظام.. وكان وجودي في سوريا بمثابة تحدي”.
وتابع: “كنت أرفض رفضاً قاطعاً أن أظهر بأي مقابلات لها علاقة بالإعلام الرسمي التابع للنظام، وهذا كان يسبب لي مشاكل آنذاك، لأن العيش بسوريا كان يتطلب إعلان تأييدك لبشار الأسد.. لذلك كان أقصى يمكنني فعله هو تجنب إظهار أي تأييد لهذا النظام”.
وعن الصورة التي جمعته ببشار الأسد في وقت سابق قبل سقوط نظامه، برفقة عدد من الفنانين، اعترف سامر إسماعيل بأنه لم يكن يرغب في حضور هذه المقابلة، بل تم إجباره عليها، قائلاً: “كان هناك طلب مباشر بالحضور مع تهديد مباشر.. اضطررت إلى الذهاب.. وكان من أتعس أيام حياتي، وهددونا إنه إذا ما بتحضروا المقابلة، ستتحملون مسؤولية ذلك”.
وبسؤاله عن سبب قيام كثير من الفنانين السوريين بتغيير مواقفهم الآن، أو الكشف عن تهديدات سابقة تلقوها من النظام، أجاب: “نحكي اليوم لأننا أصبحنا قادرين على الحكي، الحلم الذي انتظرناه طويلاً أصبح حقيقة وصار من حقنا الحديث بلا خوف.. نحن السوريين حقنا نفرح ولا نُجبر على شيء، حقنا نكون يد واحد وقلب واحدة بلا انقسامات أو تخوين”.