بوابة الفجر:
2025-02-16@17:34:14 GMT

يسرا تكشف عن سبب تسميتها بالنجمة المعلبة

تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT

 

تمكنت النجمة يسرا في خطف قلوب المشاهدين من خلال ظهورها ضيفة على برنامج تفاعلكم، المذاع عبر شاشة قناة العربية، وكشفت خلال الحلقة سبب تلقيبها بالنجمة المعلبة، بجانب حديثها عن تصريحات بعض الفنانات بشأن التضحية بسبب الفن.

 

وقالت يسرا: "في بداية مسيرتي الفنية، عملت 25 فيلما ومنزلوش، فسموني النجمة المعلبة، ولما نزلوا سقطوا ومنجش فيهم حاجة، وكنت محتارة وبقول لنفسي أكمل تمثيل ولا مكملش، وكان لازم أعيد حساباتي وقتها".



 

وأضافت:"ما دام العمل في هذه المهنة نابع عن حب، يجب تحمل عيوبه قبل مميزاته".

يسرا:مبصدقش في كلمة ضحيت دي، الطبيعي إنك بتحبي الفن وعايزاه
 

وتابعت:" مبصدقش في كلمة ضحيت دي، الطبيعي إنك بتحبي الفن وعايزاه، فهتستحملي الحلو والوحش اللي فيه، أنما هتقوليلي ضحيت ومجبتش عيال أنا فنانة.. لا بلاش الكلام، وما بحبش الكلام الكبير اللي ملوش أي أساسا". 
 

آخر أعمال يسرا
 

والجدير بالذكر آخر أعمال النجمة يسرا مشاركتها في فيلم شقو، بطولة الفنان عمرو يوسف، الفنان محمد ممدوح، أمينة خليل، دينا الشربيني، وهو من إنتاج أحمد السبكي، وإخراج كريم السبكي.

وحقق فيلم شقو نجاحا كبيرا على الصعيد المصري والعربي، إذ اقتربت أرباحه من 70 مليون جنيه، وقرر صناع العمل تقديم جزء ثانٍ منه يعرض ضمن موسم أفلام عام 2025.
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفجر الفني يسرا آخر أعمال يسرا

إقرأ أيضاً:

أعمال عبد العزيز الغراز.. استعادة الأماكن عبر تساؤلات فلسفية

محمد نجيم (الرباط)

أخبار ذات صلة لوحات نورة الهاشمي.. تتغنّى بالموروث «بينالي أبوظبي للفن العام» يطلق المجموعة الثانية من الأعمال الفنية

تستدعي عملية تلقي الأعمال الفنية التي يبدعها التشكيلي المغربي عبد العزيز الغراز الكثير من التأمل، نظراً لما تكتنزه أعماله من عوالم فسيحة وأشكال متداخلة تكشف عن موهبة فنان خبر دهاليز اللوحة وأسرار الألوان والخطوط والعلامات والرموز.
أعمال الغراز التي قدمها مؤخراً في معرضه «استذكار» بالرباط، تأتي امتداداً لمعارضه السابقة وتحمل بصمته الفنية وأسلوبه المتميّز، والتي تنفرد بها أعماله بتجريديتها الغنائية وأبعادها الهندسية المحملة بالشاعرية، وخلال افتتاح المعرض، قال الفنان الغراز، «إن لوحاته تستعيد الأماكن التي تركت بصمتها عليه، مع الحرص على صنع نوع من التناغم بين الصور المدمجة في لوحاته والفن التجريدي».
حين نتأمل أعمال الغراز نجد نظرنا يبحث ما وراء الصورة، لأن عمله حجاب يخفي تساؤلات فلسفية حول مظاهر الطبيعة العجائبية، واهتمام الفنان الغراز، حسب ما كتب الناقد الفني شفيق الزكاري في كتيب المعرض، مرتبط ومتصل بالمشاعر والإحساسات الدفينة التي يصعب الغور في أعماقها وإدراك مقاصدها، فهي بمثابة قصائد شعرية لا يملك أدواتها التعبيرية والمخيالية إلا الشاعر في حد ذاته، لأنها تخلق حجاباً شفافاً بينه وبين المتلقي، ما يضفي على قراءة أعمال الفنان الغراز من حرية في تأويلها، هي تلك المساحات الفارغة، كحوار جدلي بين المملوء والفارغ سواء على مستوى اللون أو البياض الذي يكتسح جل أعماله بتسلسلها، لتصبح صفحات هي الأخرى التي تولد الدهشة والرهبة في مباشرتها سواء عند الفنان التشكيلي أو الكاتب بصفة عامة.
أما فيما يخص البنية اللونية في تجربة الفنان عبد العزيز الغراز، فقد اعتمدت على عملية مباشرة لا تحتاج لمزج خضاب الألوان فوق سند غير السند الأصلي أي القماش، بل إنه بقي محافظاً على أصل الألوان واستعمالها انطلاقاً من بؤرتها الجنينية، مع الحفاظ على عذريتها الطبيعية مع احتضان نمط لوني ترابي بني ينتمي إلى محيط العمارة التي ينتمي إليها.
وبهذا يكون الفنان عبد العزيز الغراز قد ارتقى بتجربته من المادة إلى الحس بمرجعية المبدع العارف بقوانين التشكيل في بعده الإنساني والحضاري في علاقتيهما بالموروث الثقافي والجمالي المغربي الأصيل.
أما الناقد الجمالي إبراهيم الحيْسن فيقول في شهادته عن أعمال الفنان عبد العزيز الغراز:«كيف يستعيد الفنان التشكيلي عبد العزيز الغراز جزءاً من ماضيه وذكرياته؟ ولماذا فكر في جعل ماضيه حاضراً في تجربته الصباغية الراهنة التي حَشَدَ فيها العديد من أفكاره وتصوراته التي حولها من سياق ذهني محسوس إلى سياق جمالي بصري ملموس؟ لا شك أنه أراد بهذا الاشتغال التشكيلي الجديد تقديم لوحات صباغية أخرى موسومة بالمزاوجة بين التجريد والتشبيه، حيث نلمس عودته التدريجية للتشخيص الذي يظهر في لوحاته مندمجاً وسط تكوينات تجريدية متنوعة يتقلص فيها التكثيف اللوني والمادّوي الذي رافق تجربة الفنان لفترة معينة متجاوزاً بذلك ما أنتجه من لوحات تعج بالحركية اللونية الناتجة عن البصمة والأثر وأمسى ينفذ راهناً لوحات أخرى مغايرة يطل من داخلها الجسد بملامح هلامية تجريدية تختفي فيها سمات هويته الفيزيقية بفعل الإمحاء وتمازج الطلاء والمواد التلوينية الخفيفة المستعملة. لقد أضحت لوحاته الصباغية المقترحة لهذا المعرض، تحمل بصمات الماضي وتستند إلى مرجعية شخصية مفعمة بصور خاصة من رحم تجارب ذاتية خاضها الفنان في معترك الحياة وهي لوحات تحيا بداخلها مفردات تجريدية وتشخيصية تتمازج في ما بينها لتظهر في شكل متواليات بصرية يسعى الفنان من خلالها إلى استعادة الماضي كشكل من أشكال الارتجاع الفني «الفلاش باك».

مقالات مشابهة

  • في ذكرى وفاته.. حسين صدقي واعظ سينما «الأبيض والإسود» «بروفايل»
  • مسلسلات رمضان 2025.. ياسمين عبد العزيز تكشف عن بناتها في «وتقابل حبيب»
  • اتجوز الفن.. حفيدة زكي رستم تكشف لأول مرة أسرارا خاصة عن حياته الشخصية
  • أخبار الفن| حقيقة ارتباط منة شلبى وأحمد السعدني.. وفاة والدة فنان شهير
  • وفاة والدة الفنان محمد فاروق شيبا.. تفاصيل
  • يسرا تحتفل بعيد الحب بإطلالة أنيقة ورسالة مؤثرة
  • أخبار الفن| موعد عرض برنامج محمد رمضان.. سر خلاف هنا شيحة وطليقها.. حنان مطاوع تكشف سبب حماسها لمسلسل صفحة بيضا
  • أعمال عبد العزيز الغراز.. استعادة الأماكن عبر تساؤلات فلسفية
  • هل يجب غسل التونة قبل تناولها ؟ احذر من هذا النوع
  • نشرة الفن| أول رد من أحمد عبد العزيز بشأن انتحال صفته على فيسبوك.. سالي عبد السلام تكشف عن وصيتها