#سواليف
#وفيات الجمعة .. 14 / 6 / 2024
انتصار جردانه
الحاج تيسير سليم الفاعوري (أبو سلطان)
حمزة سلامة
الحاج احمد عبدالله الشوبكي
محمود سليمان أبو سليمان
انتصار حمزة عباس
نايف اندراوس المدانات
قسطنطين سعاد الدباغ
فتن خضر سليم فشحو
سليمان محمود شحاده المحارمه
سيف الدين امين احمد الجابر
معتز محمد الغوراني
تغريد خلف مفضي قاقيش
بطرس رينو نبيه رفول راحيل
محمود عقل ضيف الله
سعد جابر ابوالنجا
عطية احمد عطية العيسى
جميله عبدالرحمن مسلم ابو شعبان
إنتصار حمزة عباس
ياسين حسن احمد القرعان
اكرم محمود دراغمة
محمود أحمد فرج اليمانيّ
يحيى راتب القيسي
زياد محمد السفراني
جيدا هاني يوسف بلان
سعاد خليل الكخن
مأمون رحيب حسين البلعاوي
صلاح علي خليل السميرات
نهاد ابراهيم ابوعمشة
عبدالفتاح محمد الرفاعي
باسمه فايق عرابي
انور اسماعيل خليف القطيفان
عيدة هلال الصقور
رحاب عطالله جابريه
محمد حسن برهوم
نهى علي محمد ابوعرقوب
انا لله و انا اليه راجعون
.المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
محمد أبو هاشم: الإمام عبد الحليم محمود رمز للتصوف والعلم
أكد الدكتور محمد أبو هاشم، عضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية، أن الإمام الأكبر عبد الحليم محمود كان شخصية روحية وعلمية بارزة، جمع بين علوم الشريعة والحقيقة، وأسهم بشكل كبير في نشر الفكر الأزهري والتصوف الإسلامي.
وأوضح "أبو هاشم"، خلال تصريحات تلفزيونية اليوم، الجمعة، أن الإمام عبد الحليم محمود، الذي وُلِد في قرية "أبو أحمد" بمحافظة الشرقية عام 1910، كان صاحب رؤية استثنائية، حيث أدرك خطورة المدّ الشيوعي آنذاك وواجهه بنشر المعاهد الأزهرية في مختلف أنحاء مصر، ليكون الأزهر الشريف حائط الصدّ أمام التيارات الفكرية الهدّامة.
وأشار إلى أن الإمام الراحل لم يكن مجرد فقيه أو أستاذ جامعي، بل كان رجل تصوفٍ حقيقي، نهل من الطرق الصوفية المختلفة، حيث أخذ الطريقة الأحمدية عن الشيخ أحمد أبو هاشم، والشاذلية عن الشيخ عبد الفتاح القاضي، وكان مداومًا على الصلوات الإبراهيمية التي تلقّاها عن كبار مشايخ الصوفية.
الأعلى للطرق الصوفية: مصر شهدت نهضة شاملة بجميع المجالات في عهد الرئيس السيسي
عضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية: السيدة فاطمة النبوية رمز للبر والتقوى
وأضاف أبو هاشم أن من أبرز مؤلفات الإمام عبد الحليم محمود كتاب "المنقذ من الضلال" لأبي حامد الغزالي، فضلًا عن دراساته حول رموز التصوف الإسلامي مثل الفضيل بن عياض وسفيان الثوري وغيرهم، مؤكدًا أن الإمام لم يقتصر دوره على نشر التصوف فحسب، بل كان له باع طويل في الفلسفة الإسلامية، حيث حصل على درجة الدكتوراه من جامعة السوربون بفرنسا عام 1940.
وأشار إلى أن الإمام عبد الحليم محمود انتقل إلى جوار ربه عام 1978 بعد رحلة حافلة بالعلم والعطاء، وترك إرثًا فكريًا وروحيًا عظيمًا لا يزال يلهم الأجيال حتى اليوم.