الطريقة الصحيحة لغسل التوت .. حافظي على صحة أسرتك
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
التوت هو أحد الفواكه اللذيذة والمغذية التي تتميز بلونها الزاهي ونكهتها الفريدة. يحتوي التوت على مجموعة متنوعة من الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة التي تعزز الصحة العامة وتحمي الجسم من الأمراض. ومع ذلك، يتطلب التوت عناية خاصة في غسله وتنظيفه قبل تناوله، نظراً لحساسيته وسهولة تلفه، وخلال السطور التالية، سنتناول الطريقة الصحيحة لغسل التوت، لضمان الحفاظ على نضارته وجودته، مع إزالة أي شوائب أو بقايا قد تكون عالقة به.
1. فرز التوت: أزل أي توت فاسد أو متضرر.
2. استخدام مصفاة: ضع التوت في مصفاة.
3. شطف التوت: اشطف التوت تحت ماء بارد جارٍ بلطف. احرص على تحريك التوت بلطف بيدك لتجنب تكسيرها.
4. تجفيف التوت: ضع التوت المغسول على منشفة ورقية أو منشفة قماشية نظيفة واتركه ليجف تمامًا. يمكنك أيضًا تربيت التوت برفق بمنشفة ورقية للتسريع في التجفيف.
5. تخزين التوت: بعد التجفيف، احفظ التوت في حاوية محكمة الإغلاق في الثلاجة.
اتباع هذه الخطوات سيساعد على تنظيف التوت من الأوساخ والجراثيم مع الحفاظ على نضارته وجودته.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التوت فاكهة التوت
إقرأ أيضاً:
محافظ كفر الشيخ يناقش محاور تطوير مدينة فوه مع الحفاظ على الهوية التراثية
عقد اللواء دكتور عبد المعطي، محافظ كفر الشيخ، اجتماعًا لمناقشة محاور تطوير مدينة فوه، حيث تم التركيز على ثلاثة محاور رئيسية تهدف إلى الحفاظ على التراث الثقافي والهوية التاريخية والبصرية للمدينة.
الحفاظ على التراث اللاماديواستعرض المحافظ، المحور الأول المتعلق بالحفاظ على التراث اللامادي، بعد أنّ تم التقدم لترشيح مدينة فوه لعضوية منظمة اليونسكو للمدن الإبداعية في مجال الحرف اليدوية، والمحور الثاني المتعلق بالحفاظ على الطابع التاريخي، مع اعتماد حدود وأسس للحفاظ على منطقة القلب التاريخي للمدينة، أما المحور الثالث، فقد تناول الحفاظ على المباني والواجهات من خلال لجنة عليا مختصة بحصر المباني ذات القيمة المعمارية التاريخية.
وأكد محافظ كفر الشيخ، على أهمية تطبيق الدليل الإرشادي لأسس ومعايير التنسيق الحضاري، بهدف تطوير أماكن الإنتاج، وإعادة استغلال المواقع السياحية وتطويرها بالتعاون مع الجمعيات الأهلية، مشيرًا إلى أنّ مدينة فوه التاريخية تُعد من أهم مدن المحافظة، إذ تمتلك تاريخًا غنيًا، وهي ومقصدًا للزوار المهتمين بالتاريخ والثقافة، وتُلقب بـ«مدينة المساجد»، وتُعد متحفًا مفتوحًا بشوارعها التي تضم العديد من المنازل القديمة ذات الطابع المعماري الإسلامي، كما تُعد من أبرز المدن التي حافظت على شهرتها التاريخية منذ العصور القديمة وحتى العصر الحديث.
تنفيذ عدة توصياتوانتهى الاجتماع إلى تنفيذ عدة توصيات أبرزها، حصر الحرف اليدوية بمدينة فوه، وحصر المباني ذات القيمة المميزة تاريخياً، وحصر الساحات العامة والميادين والشوارع وفقًا للهوية البصرية واشتراطات منظمة اليونسكو.